مُجسّدة المحبة، العاطفة والعشق، تكشف الوردة عن بتلاتها الزاهية لتصبح محطّ الانظار في يوم عيد الحبّ. مصدر وحي مبتكر للدار السويسرية، تكشف "ايف بياجيه روز" عن جوانبها المتعددة والمختلفة من خلال التصاميم الجريئة لمجوهرات وساعات مجموعة "بياجيه روز ". سواء كانت انثوية، راقية، فاتنة، وناعمة، تروي كل وردة من ورود بياجيه قصة فريدة، وهي الهدية المثالية للحبيب، الرمز المثالي للحب المطلق والمعزز لجمال كل امرأة. تُجسَّد طبيعة الوردة الخفيف والمؤقت في قلادة مخرّمة على شكل وردة تلتف حول عنق المرأة. تعزز الوردة الذهبية المرصعة بماسات بتقطيع بريلينت جمال البشرة. كاشفة عن جانبها الرومنسي، تفتح قلادة الوردة الصغيرة لتُظهر ماسة رائعة تتوسط بتلاتها اللامعة. يُمكن اهداء القلادتين بطريقة منفردة او مقترنة بسوار رزو من الدانتيل، الذي هو اعادة انتاج عصري ودقيق لبياجيه رزو المخرم والمرصع بماسة واحدة بتقطيع بريلينت، عربون رقيق عن الحب. بطريقة جميلة وغامضة، تلعب الوردة مع القمر لعبة الغميضة في حديقة بياجيه الآسرة، متمثلة في جمال اللآلئ الاخاذ. تزين اللؤلؤة اللامعة التي تبسط شعاعها على الوردة المتفتحة وبلاتها الماسية خاتم بياجيه الفاخر. يتعاون تألق الماس ونقاء اللؤلؤ لتشكيل زوج من الأقراط التي تأسر الرومانسية تحت شعاع ضور القمر. تزين الوردة من خلال الحجر المركزي البراق الاذن، في حين تتدلى لؤلؤة بيضاء من الوردة اللامعة كانعكاس ضوء القمر المتوهج. ان طبيعة "ايف بياجيه روز " المرحة تتمثل في قلادة غير متماثلة معززة بخط من الماس واللؤلؤ بهدف تعدد طرق ارتدائها: كلما اقتربت من العنق كلما ظهرت منحنيات الرقبة. وباعتباها قلادة طويلة فهي تتدلى بلطف على طول الجسم. ويتم احياء وردة بياجيه من خلال التطبيق الدقيق لمادة المينا على الميناء الفضي في ساعة "بياجيه التيبلانو روز "، كذلك من خلال التفاصيل الدقيقة والتقنيات البارعة والتي تحددها البتلات الحيوية باللون الوردي.
مشاركة :