بلدية دبي تحصد المركز الأول ضمن أربع فئات في "جائزة الطاقة العالمية " 2022

  • 12/20/2022
  • 00:00
  • 10
  • 0
  • 0
news-picture

حققت بلدية دبي نجاحًا جديدًا يضاف إلى قائمة نجاحاتها وجهودها التي تبذلها للوصول بإمارة دبي إلى أعلى مستويات التقدم والتميز. وكانت آخر هذه الجوائز التي حصدتها البلدية تحقيقها للمركز الأول كفائزٍ وطنيٍ على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن أربع فئات في "جائزة الطاقة العالمية" للعام 2022 التي تُنظمها منظمة الطاقة العالمية"، بهدف دعم المبادرات والمشاريع في مجال الطاقة والبيئة. وبحسب مكتب دبي الإعلامي يأتي هذا الفوز تأكيدًا على ريادة دبي في التوسع في استخدامات الطاقة النظيفة ضمن مختلف مشاريع التنمية المستدامة، وتتويجًا لجهود بلدية دبي في هذا المجال وتعزيز مكانتها بين المؤسسات العالمية التي تعمل وفق المواصفات الدولية وتطبق نظام آيزو "ISO 50001" للاستخدام الأمثل والمستدام للطاقة، وتقليل نسبة التلوث، وتوفير العوامل البيئية المناسبة، تماشيًّا مع أهدافها تنفيذ المشاريع المستدامة مع مراعاة العوامل والاشتراطات البيئية والصحية. يذكر أنّ بلدية دبي فازت بالمركز الأول عن مبادرتها التطوعية "ساعة.. مــع عامل النظافة"، في إطار جهودها لتعزيز المسؤولية المجتمعية، وخلق فرص تطوعية ميدانية لجميع فئات المجتمع المحلي بشكلٍ مستدامٍ في مجال النظافة العامة، والحفاظ على المظهر الجمالي والحضاري وحماية البيئة المحلية. وقد استقطبت المبادرة أكثر من 14,600 متطوع منذ انطلاقها عام 2017 من 113 جهة حكومية وخاصة وأهلية. وأيضًا حصلت البلدية على اثنتين من الجوائز، كفائزٍ وطني على مستوى دولة الإمارات، عن مبادرة ابتكار أجهزة لتقليل تلوث الهواء في مختبر ترميم القطع الأثرية والحد من انتشار غبار المعادن السام أثناء عمليات الترميم، وتطبيق نظام إدارة الطاقة في مراكز البلدية المستدامة في مركزي "الطوار" و"المنارة". وصُمّم أول نموذج مصغّر لجهاز تقليل التلوث عام 2019، ويتم تغيير فلاتر الجهاز بمعدل 40 فلترًا سنويًّا، ما يساعد على تحسين جودة الهواء الداخلي في بيئة مختبرات الترميم، وتقليل الملوثات الجوية السامة الناتجة عن عمليات ترميم القطع الأثرية المعدنية، والحد من تراكم الغبار السام. وقد طبّق نظام إدارة الطاقة منذ عام 2012 في مبنيي البلدية، بالتعاون مع شركة الاتصالات لخدمات الطاقة Etisalat Energy Efficiency Services (E3S)، والذي يهدف إلى الاستخدام الأمثل للطاقة وإدارتها في المركزين، وخفض استهلاكها. كما حصد مختبر دبي المركزي التابع لبلدية دبي المركز الأول كفائزٍ وطنيٍ، وذلك عن مبادرتيه؛ تأثير تقنية النانو على استدامة الأصباغ تحت الظروف المناخية السائدة في إمارة دبي، وإعادة استخدام الخرسانة الفائضة في المشاريع الإنشائية. وتعدّ مبادرة تأثير تقنية النانو على استدامة الأصباغ تحت الظروف المناخية السائدة في دبي، من المبادرات الهادفة إلى الحفاظ على الأرض والبيئة، وتقليل المخاطر المحيطة، وتوفير عوامل بيئية صحية، إذ طوّر فريق فني من مختبرات مواد البنية التحتية والبناء في البلدية خواص الأصباغ باستخدام تقنية النانو، بالشراكة مع إحدى مصانع الأصباغ العالمية. وحققت المبادرة نتائج متميزة، كان أبرزها: • مقاومة الأصباغ المُعالجة بتقنية النانو لخاصية بهتان اللون بشكل أفضل من الأصباغ العادية. • تعلق الغبار بالأصباغ المُعالجة أقل من العادية. • معامل الانعكاس الشمسي للأصباغ المُعالجة أعلى من الأصباغ غير المُعالجة. فيما هدفت مبادرة استخدام الخرسانة الفائضة في المشاريع الإنشائية والمنتجة من قبل مصانع الخرسانة، إلى تقليل المخلفات الإنشائية ومخلفات مادة الخرسانة خصوصاً، وتقليل نسبة التلوث وتحسين البيئة. كذلك نالت البلدية جائزةً كفائزٍ وطني على مستوى الدولة، عن مشروع مبنى مواقف السيارات في منطقة القرهود، والذي صُمّم ليكون أول مبنى مواقف مستدام؛ من خلال تطبيق الوسائل الصديقة للبيئة في توليد الطاقة فيه (Zero Energy Building) يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر حققت بلدية دبي نجاحًا جديدًا يضاف إلى قائمة نجاحاتها وجهودها التي تبذلها للوصول بإمارة دبي إلى أعلى مستويات التقدم والتميز. وكانت آخر هذه الجوائز التي حصدتها البلدية تحقيقها للمركز الأول كفائزٍ وطنيٍ على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن أربع فئات في "جائزة الطاقة العالمية" للعام 2022 التي تُنظمها منظمة الطاقة العالمية"، بهدف دعم المبادرات والمشاريع في مجال الطاقة والبيئة. الطاقة النظيفة وبحسب مكتب دبي الإعلامي يأتي هذا الفوز تأكيدًا على ريادة دبي في التوسع في استخدامات الطاقة النظيفة ضمن مختلف مشاريع التنمية المستدامة، وتتويجًا لجهود بلدية دبي في هذا المجال وتعزيز مكانتها بين المؤسسات العالمية التي تعمل وفق المواصفات الدولية وتطبق نظام آيزو "ISO 50001" للاستخدام الأمثل والمستدام للطاقة، وتقليل نسبة التلوث، وتوفير العوامل البيئية المناسبة، تماشيًّا مع أهدافها تنفيذ المشاريع المستدامة مع مراعاة العوامل والاشتراطات البيئية والصحية. ساعة مع عامل النظافة يذكر أنّ بلدية دبي فازت بالمركز الأول عن مبادرتها التطوعية "ساعة.. مــع عامل النظافة"، في إطار جهودها لتعزيز المسؤولية المجتمعية، وخلق فرص تطوعية ميدانية لجميع فئات المجتمع المحلي بشكلٍ مستدامٍ في مجال النظافة العامة، والحفاظ على المظهر الجمالي والحضاري وحماية البيئة المحلية. وقد استقطبت المبادرة أكثر من 14,600 متطوع منذ انطلاقها عام 2017 من 113 جهة حكومية وخاصة وأهلية. فائز وطني وأيضًا حصلت البلدية على اثنتين من الجوائز، كفائزٍ وطني على مستوى دولة الإمارات، عن مبادرة ابتكار أجهزة لتقليل تلوث الهواء في مختبر ترميم القطع الأثرية والحد من انتشار غبار المعادن السام أثناء عمليات الترميم، وتطبيق نظام إدارة الطاقة في مراكز البلدية المستدامة في مركزي "الطوار" و"المنارة". وصُمّم أول نموذج مصغّر لجهاز تقليل التلوث عام 2019، ويتم تغيير فلاتر الجهاز بمعدل 40 فلترًا سنويًّا، ما يساعد على تحسين جودة الهواء الداخلي في بيئة مختبرات الترميم، وتقليل الملوثات الجوية السامة الناتجة عن عمليات ترميم القطع الأثرية المعدنية، والحد من تراكم الغبار السام. وقد طبّق نظام إدارة الطاقة منذ عام 2012 في مبنيي البلدية، بالتعاون مع شركة الاتصالات لخدمات الطاقة Etisalat Energy Efficiency Services (E3S)، والذي يهدف إلى الاستخدام الأمثل للطاقة وإدارتها في المركزين، وخفض استهلاكها. كما حصد مختبر دبي المركزي التابع لبلدية دبي المركز الأول كفائزٍ وطنيٍ، وذلك عن مبادرتيه؛ تأثير تقنية النانو على استدامة الأصباغ تحت الظروف المناخية السائدة في إمارة دبي، وإعادة استخدام الخرسانة الفائضة في المشاريع الإنشائية. وتعدّ مبادرة تأثير تقنية النانو على استدامة الأصباغ تحت الظروف المناخية السائدة في دبي، من المبادرات الهادفة إلى الحفاظ على الأرض والبيئة، وتقليل المخاطر المحيطة، وتوفير عوامل بيئية صحية، إذ طوّر فريق فني من مختبرات مواد البنية التحتية والبناء في البلدية خواص الأصباغ باستخدام تقنية النانو، بالشراكة مع إحدى مصانع الأصباغ العالمية. وحققت المبادرة نتائج متميزة، كان أبرزها: • مقاومة الأصباغ المُعالجة بتقنية النانو لخاصية بهتان اللون بشكل أفضل من الأصباغ العادية. • تعلق الغبار بالأصباغ المُعالجة أقل من العادية. • معامل الانعكاس الشمسي للأصباغ المُعالجة أعلى من الأصباغ غير المُعالجة. فيما هدفت مبادرة استخدام الخرسانة الفائضة في المشاريع الإنشائية والمنتجة من قبل مصانع الخرسانة، إلى تقليل المخلفات الإنشائية ومخلفات مادة الخرسانة خصوصاً، وتقليل نسبة التلوث وتحسين البيئة. كذلك نالت البلدية جائزةً كفائزٍ وطني على مستوى الدولة، عن مشروع مبنى مواقف السيارات في منطقة القرهود، والذي صُمّم ليكون أول مبنى مواقف مستدام؛ من خلال تطبيق الوسائل الصديقة للبيئة في توليد الطاقة فيه (Zero Energy Building) يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

مشاركة :