خالد بن عبدالله: البرنامج يمكننا من الاستعداد لتحديات المرحلة القادمة الأولـويـات: الأمـن والاستقـرار والـعـدالـة - التعافي الاقتصادي والتنمية المستدامة - خدمات حكومية ذات جـودة وتـنـافـسـيـة خلق المزيد من الفرص النوعية للمواطنين على رأس الأهداف أحال مجلس الوزراء أمس برنامج الحكومة «2023 -2026» إلى مجلس النواب، تحت شعار من «التعافي إلى النمو المستدام»، ويتضمن 3 أولويات وعشرة أهداف و5 محاور رئيسية، حيث تضمنت الأولويات أولوية الأمن والاستقرار والعدالة وأولوية التعافي الاقتصادي والتنمية المستدامة، وأولوية الخدمة الحكومية ذات الجودة والتنافسية. كما تضمنت الأهداف العامة للبرنامج خلق المزيد من الفرص النوعية للمواطنين في مختلف المجالات، ترسيخ الأمن المجتمعي بما يدعم جهود التنمية والازدهار، تطوير كفاءة برامج الدعم الاجتماعي وتوجيهها إلى مستحقيها من المواطنين، دعم مساعي التنمية الشاملة بالتحول إلى اقتصاد إنتاجي مزدهر، مواصلة السعي لتحقيق أهداف برنامج التوازن المالي، البناء على قواعد الشراكة مع القطاع الخاص وتعزيزها بما يسهم في تحقيق أبعاد التنمية الشاملة، الحفاظ على الموارد والثروات الطبيعية ودعم الجهود الدولية لمواجهة التغيرات المناخية، مواصلة العمل على تطوير الأداء وجودة الخدمة الحكومية واستدامتها للمواطنين، تعزيز تقدم المرأة البحرينية وإسهاماتها في الحياة العامة والاقتصاد الوطني، ورفد القطاع الشبابي بالمقومات التي تمكنه من زيادة مشاركته في التنمية الإنجاز. ويشتمل البرنامج على 5 محاور رئيسية هي: المحور السيادي والتشريعي ومحور البنية التحتية والبيئة، محور التعافي الاقتصادي والاستدامة المالية، محور الخدمات المجتمعية، ومحور الأداء الحكومي والتحول الرقمي. من جهة ثانية ذكر مصدر قانوني لـ«أخبار الخليج» أنه بموجب المادة 46 من الدستور فإن مجلس النواب أمامه 30 يوما للرد على برنامج الحكومة، وأفاد بأنه بعد تشكيل مجلس النواب للجنة برنامج الحكومة، سيكون أمام هذه اللجنة 10 أيام لإعداد تقريرها حول البرنامج، بحسب المادة 165 من اللائحة الداخلية لمجلس النواب. «أخبار الخليج» تنشر برنامج الحكومة«من التعافي إلى النمو المستدام» تم إعداد برنامج الحكومة (2023–2026) استرشادا بكتاب التكليف الصادر عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والخطاب السامي لجلالته خلال تفضله أيده الله بافتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب، وباستلهام المبادئ والأسس التي نص عليها ميثاق العمل الوطني، ودستور مملكة البحرين، وتطلعات رؤية البحرين الاقتصادية 2030، ومختلف أبعاد التنمية الشاملة. وترتكز منهجية العمل الحكومي على ترسيخ مبادئ الاستدامة والتنافسية والعدالة لتنفيذ كافة برامج التطوير وفق أعلى المعايير في جميع مسارات العمل الوطني، وتعزيز مكانة مملكة البحرين في الريادة والابتكار في المجالات كافة، ومواصلة العمل بروح الفريق الواحد (فريق البحرين) تحت شعار (حب التحدي وعشق الإنجاز)، وذلك بالتعاون البناء مع السلطتين التنفيذية والتشريعية، ومواصلة تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص. وقد روعي عند إعداد البرنامج إدراج التوجهات التي تسهم في تحقيق تطلعات المواطن محور التنمية وغايتها، وتعزيز استدامة الخدمات المقدمة له وتحسين جودتها، وتوظيف التقنيات الحديثة في مختلف المجالات، بالإضافة إلى حماية البيئة واستدامة الموارد الطبيعية، ودفع عجلة التنمية في كافة القطاعات. ويركز برنامج الحكومة (2023–2026) على تحقيق ثلاث أولويات ينبثق منها عدد من الأهداف التي تسعى حكومة مملكة البحرين لتنفيذها نحو مزيد من الخير والنماء والازدهار للوطن والمواطن، وفيما يلي الأولويات التي تضمنها البرنامج: 1- أمن واستقرار وعدالة. 2- تعافٍ اقتصادي وتنمية مستدامة. 3- خدمة حكومية ذات جودة وتنافسية. وقد تضمن البرنامج خمسة محاور: المحور السيادي والتشريعي، ومحور البنية التحتية والبيئة، ومحور التعافي الاقتصادي والاستدامة المالية، ومحور الخدمات المجتمعية، بالإضافة إلى محور الأداء الحكومي والتحول الرقمي. وتجدر الإشارة إلى أن هذا البرنامج قد تم إعداده مع الأخذ في الاعتبار مخرجات ورش العمل التي عقدت تحت عنوان: (التطلعات المستقبلية) التي شارك فيها المسؤولون من مختلف القطاعات الحكومية، ليجسد البرنامج مشاركة فاعلة في إعداده من الفريق الذي سيتولى تنفيذه على أكمل وجه بإذن الله. الأهداف العامة { خلق المزيد من الفرص النوعية للمواطنين في مختلف المجالات. { ترسيخ الأمن المجتمعي بما يدعم جهود التنمية والازدهار. { تطوير كفاءة برامج الدعم الاجتماعي وتوجيهها إلى مستحقيها من المواطنين. { دعم مساعي التنمية الشاملة بالتحول إلى اقتصاد انتاجي ومزدهر. { مواصلة السعي لتحقيق أهداف برنامج التوازن المالي. { البناء على قواعد الشراكة مع القطاع الخاص وتعزيزها بما يسهم في تحقيق أبعاد التنمية الشاملة. { الحفاظ على الموارد والثروات الطبيعية ودعم الجهود الدولية لمواجهة التغيرات المناخية. { مواصلة العمل على تطوير الأداء وجودة الخدمة الحكومية واستدامتها للمواطنين. { تعزيز تقدم المرأة البحرينية وإسهاماتها في الحياة العامة والاقتصاد الوطني. * رفد القطاع الشبابي بالمقومات التي تمكنه من زيادة مشاركته في التنمية والإنجاز. المحاور أولا: أمن واستقرار وعدالة المحور السيادي والتشريعي تعزيز الأمن والاستقرار { ترسيخ مبدأ سيادة القانون في مختلف البرامج والخطط. { الإسهام في ترسيخ قيم المواطنة والانتماء والترابط المجتمعي والأسري. { الحفاظ على الأمن والاستقرار وحماية حقوق المواطنين والمقيمين. { مواصلة تعزيز علاقات التعاون مع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية والدول الحليفة والصديقة. { الاستمرار في تعزيز وتطوير القدرات الدفاعية والأمنية. { الاستعداد المستمر لمواجهة الظروف الاستثنائية والكوارث. { ترسيخ الحقوق والحريات الدستورية وتعزيز برامج تقدم المرأة { تعزيز حماية الحريات الفردية وحقوق الإنسان وفق أسس ومبادئ الخطة الوطنية لحقوق الإنسان 2022–2026. { مواصلة الجهود الوطنية الموجهة لتعزيز مشاركة المرأة البحرينية في التنمية الوطنية من خلال تفعيل وتطوير سياسات ومبادرات النموذج الوطني للتوازن بين الجنسين. { الاستمرار في تطبيق السياسات والبرامج المعززة للعدالة وحماية حقوق العمال ومكافحة الاتجار بالبشر. تطوير التشريعات لضمان مواكبتها متطلبات التنمية { الاستمرار في تعزيز وتطوير آليات التعاون والتنسيق بين السلطتين التنفيذية والتشريعية. { تطوير التشريعات التي تسهم في مساعي تحقيق التنمية الشاملة وتعزز تنافسية المملكة عالميا. { تطوير آليات استحداث وتعديل التشريعات بما يتواكب مع أفضل الممارسات العالمية. { مشاركة المجتمع في عملية تطوير التشريعات. { التثقيف والتوعية بالتشريعات القائمة في مملكة البحرين لرفع مستوى الوعي، وتحقيق الاستفادة القصوى من كافة التشريعات لصالح الجميع. تطوير خدمات التقاضي وإجراءاته { دعم الجهاز القضائي إداريا من خلال تطوير آليات وخدمات التقاضي وتنفيذ الأحكام والتحول الرقمي بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية. { ضمان وضوح وسهولة الوصول إلى العدالة، ومواصلة تنفيذ التشريعات المرتبطة بها وتعزيز الوسائل البديلة لتسوية المنازعات. { دعم التدريب والتأهيل للكوادر الوطنية القضائية والقانونية. ثانيا: تعافٍ اقتصادي وتنمية مستدامة محور البنية التحتية والبيئة الاستمرار في تطوير البنية التحتية لدعم جهود التنمية { التخطيط الاستراتيجي والمستقبلي الأمثل بما يتواءم مع متطلبات التنمية المستدامة. { تعزيز التكامل بين كافة الجهات لرفع جودة خدمات البنية التحتية. { التوسع في الشراكة مع القطاع الخاص لاستدامة تطوير البنية التحتية. { الاستمرار في جهود تطوير آليات تخطيط وتصنيف الأراضي لتلبي احتياجات التنمية في القطاعين العمراني والعقاري. { تطوير قاعدة معلوماتية لخدمات البنية التحتية والمشاريع الحكومية والخاصة بما يعزز من الكفاءة والفاعلية. { تهيئة البنية التحتية للمشاريع التنموية الكبرى والقطاعات الاقتصادية الواعدة. { الارتقاء بالمرافق العامة وصيانتها. { تعزيز فاعلية أنظمة التنقل والطرق في المملكة وتنوعها. { الاستمرار في توفير خدمات الكهرباء والماء بجودة وكفاءة وتشجيع استخدامات مصادر الطاقة المتجددة. { مواصلة تطوير أنظمة الصرف الصحي ووضع الحلول الملائمة لمواكبة متطلبات التطور العمراني. { مواصلة تطوير قطاع الاتصالات بما يعزز من التنافسية وجذب الاستثمارات. { تسريع وتيرة الخدمات المتعلقة بالبنية التحتية واستدامة التمويلات اللازمة لها. تعزيز الأمن الغذائي والموارد المائية { مواصلة تنفيذ السياسات والمشاريع التي تعزز من مستوى الأمن الغذائي وتنويع سلاسل الإمداد واستدامتها. { رفع كفاءة إنتاج واستهلاك المياه تعزيزا لمساعي الاستدامة. { الارتقاء بالقدرات الوطنية في مجال الصناعات الغذائية والاستثمار فيها، وتسهيل سبل الحصول على التكنولوجيا لزيادة الإنتاج الغذائي. { متابعة مشاريع الأمن الغذائي بالتعاون مع القطاع الخاص. مواجهة التغيرات في المناخ والحفاظ على البيئة والموارد { المحافظ على الموارد والثروات الطبيعية وتنميتها لضمان استدامتها. { مواصلة تنفيذ الخطة الوطنية للتشجير والسياسات المتعلقة بتوسعة الرقعة الخضراء. { رفع كفاءة إدارة المخلفات. { تحفيز التحول إلى الصناعات والمباني الخضراء. { تشجيع مختلف القطاعات لخفض الانبعاثات للحد من التغير المناخي. { مواصلة العمل على تحقيق الهدف المرحلي للوصول إلى الحياد الكربوني. { رفع الوعي وتعزيز الشراكة المجتمعية لزيادة كفاءة استخدام الطاقة وترشيد استهلاك الموارد. { حماية واستدامة المناطق المحمية والحياة الفطرية. محور التعافي الاقتصادي والاستدامة المالية خلق فرص عمل واعدة ورفع المستوى المعيشي للمواطنين { تعزيز وتنمية القطاعات الواعدة لخلق فرص التوظيف النوعية ذات الأجر المجزي بالشراكة مع القطاع الخاص. { طرح برامج ومبادرات لرفع الإنتاجية وتزويد المواطنين بالمهارات اللازمة بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل بهدف رفع أجور المواطنين، وتعزيز فرص توظيفهم كخيار أول بالتعاون مع القطاع الخاص. { تعزيز دور المواطنين في ريادة الأعمال. { تعزيز برامج التدريب المهني لتنمية الكفاءات الوطنية. { الاستمرار في تنفيذ برامج تطوير المؤسسات الناشئة والصغيرة والمتوسطة واستدامتها. { استدامة الصناديق التقاعدية لمواصلة تمكينها من الوفاء بالتزاماتها من خلال حفظ معاشات وحقوق المتقاعدين وأسرهم. تسهيل الإجراءات التجارية وزيادة فاعليتها { جعل المملكة الخيار الأمثل لجذب الاستثمارات من أجل خلق الفرص الواعدة للمواطنين. { تطوير وتسهيل الإجراءات الحكومية الداعمة للاستثمار. { تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص في تقديم الخدمات الحكومية، بهدف زيادة كفاءة وسرعة تقديم الخدمة. { تطوير وزيادة كفاءة الإجراءات المنظمة لعمليات المناقصات والمزايدات الحكومية. تنفيذ المشاريع التنموية الكبرى { الاستمرار في تنفيذ المشاريع التنموية الكبرى التي تهدف إلى نمو الاقتصاد وخلق فرص واعدة للمواطنين في قطاعات التعليم، والصحة، والإسكان، والشباب والرياضة، والبنية التحتية، والمواصلات والاتصالات، والصناعة، والسياحة، وتخطيط المدن الجديدة. { تشجيع الشراكة مع القطاع الخاص لتنفيذ المشاريع التنموية الكبرى. تنمية القطاعات الواعدة { تشجيع الاستثمار في القطاعات الواعدة من خلال تنفيذ الاستراتيجيات والمبادرات التحفيزية لهذه القطاعات، وهي: قطاع النفط والغاز، قطاع الصناعة، قطاع السياحة، قطاع الخدمات المالية، قطاع الخدمات اللوجستية، قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاقتصاد الرقمي. { تعزيز أنشطة التطوير والبحث والابتكار واستخدام التكنولوجيا الحديثة لدعم جهود تنمية القطاعات الواعدة بالشراكة مع القطاع الخاص. الاستدامة المالية والاستقرار الاقتصادي { الحفاظ على الاستقرار الاقتصادي والقوة الشرائية للمواطن. { العمل على تنفيذ السياسات التي تسهم في التحول من اقتصاد استهلاكي إلى اقتصاد إنتاجي. { تنفيذ السياسات والإجراءات التي تهدف إلى تحقيق التوازن المالي والاستدامة المالية. { تطوير إجراءات الإنفاق الحكومي وترشيدها بما يضمن كفاءة الصرف. { تطوير آليات تحصيل الإيرادات الحكومية. { استمرار تعزيز شراكات المملكة مع الأسواق الإقليمية والدولية. ثالثا: خدمة حكومية ذات جودة وتنافسية الارتقاء بأداء التعليم والتدريب وتشجيع البحث العلمي { تطوير المناهج التعليمية للإسهام في صقل قدرات ومهارات الطلبة، وربطها بمتطلبات سوق العمل. { مواصلة الارتقاء بجودة وأداء المؤسسات التعليمية والتدريبية وكوادرها لتعزيز أداء التعليم والتدريب. { تعزيز فاعلية الحوكمة بدءا من مرحلة التعليم المبكر؛ تحقيقا للتكامل بين المؤسسات التعليمية والتدريبية. { تشجيع البحث العلمي والارتقاء به. حلول إسكانية مبتكرة تلبي احتياجات المواطنين { تمكين المواطن من الاستفادة من خدمات إسكانية متميزة. { الاستمرار في تطوير السياسات الإسكانية لضمان استدامة الخدمات. { تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص بما يسهم في زيادة وتنوع الحلول الإسكانية للمواطنين. تعزيز جودة الخدمات الصحية { استدامة خدمات الرعاية الصحية ذات التنافسية العالية بما يعزز من جودة الحياة. { مواصلة تنفيذ مشروع الضمان الصحي للارتقاء بالخدمات الصحية للمواطنين. { تطوير سياسات ومبادرات في مجال الصحة العامة وزيادة الوعي المجتمعي والوقاية. { الارتقاء بأداء المؤسسات الصحية وكوادرها. تمكين الشباب وزيادة مشاركتهم في التنمية { الارتقاء بقطاع الشباب وتطوير البرامج المخصصة لهم. { اكتشاف وصقل وإبراز المواهب لدى الشباب، وترسيخ نهج الإبداع والابتكار. { توفير البيئة الجاذبة لاستقطاب الأنشطة والبرامج الشبابية من خلال تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص. دعم القطاع الرياضي لمواصلة تحقيق الإنجازات { تطوير السياسات لتمكين الأندية والمراكز الشبابية من القيام بدورها. { إعلاء شأن المملكة في مختلف المحافل الرياضية من خلال مواصلة الإنجازات الرياضية على المستويين الإقليمي والعالمي. { تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص لدعم وترويج القطاع الرياضي. تطوير واستدامة الخدمات الاجتماعية وضمان جودتها وتعزيز الشراكة مع القطاع الأهلي { رفع كفاءة توجيه الدعم لمستحقيه، بما يلبي احتياجات المواطنين الأساسية ويوفر لهم حقهم الكامل من الحياة الكريمة. { تطوير وتسهيل الحصول على الخدمات الاجتماعية ذات الجودة العالية. { المواصلة في تقديم الخدمات الاجتماعية للطفل والأسرة والمسنين وذوي الإعاقة (ذوي الهمم). { توفير البيئة اللازمة لتمكين المؤسسات الأهلية من المشاركة في العملية التنموية. { العمل على تعزيز وتطوير برامج تنمية الأسر المنتجة والمبدعة. { تعزيز مفاهيم الشراكة المجتمعية والعمل التطوعي. تعزيز دور الإعلام في تحقيق الأولويات الوطنية { تعزيز دور قطاع الإعلام في التوعية والتثقيف بالأولويات الوطنية. { تطوير قطاع الإعلام لرفع تنافسيته واستدامته. { تعزيز دور الإعلام والثقافة بما يحافظ على الإرث الوطني والحضاري. تمكين وتطوير الكوادر الحكومية { مواصلة تطوير السياسات والمبادرات الداعمة لتطوير الكوادر الحكومية. { رفع إنتاجية الموظف الحكومي وربط قياس الأداء به وتعزيز الإبداع والابتكار. { تحويل مفهوم الابتكار والانتماء المؤسسي إلى عمل وثقافة مؤسسية فاعلة ودائمة. { دعم المبادرات النوعية والتخصصات المستقبلية المطلوبة. الحوكمة والرقابة وتعزيز المساءلة { تعزيز مفهوم الحوكمة بهدف تحسين الممارسات الإدارية. { تعزيز آليات وأدوات الرقابة في الأجهزة الحكومية. { متابعة تنفيذ توصيات التقارير الرقابية وتحقيق المساءلة. تعزيز التخطيط الاستراتيجي والتحول الرقمي { المواصلة في تبني التخطيط الاستراتيجي الموحد بين الجهات الحكومية. { مواصلة الدفع بجهود تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030. { دعم الجهود الرامية إلى رقمنة الخدمات والمعاملات الحكومية وجعلها إلكترونية بشكل شامل تدريجيا. { مواصلة تطوير الأنظمة وتبني التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي بما يسهم في توظيف التطور الرقمي في تحسين جودة وكفاءة الخدمات الحكومية. { تعزيز الأمن السيبراني بهدف خلق بيئة رقمية آمنة وموثوقة لحماية البيانات وضمان سريتها. { تعزيز أداء الجهات الحكومية في الأنظمة الحكومية الرقمية (مثل أنظمة: سجلات وبنايات وتواصل). تعزيز متابعة الأداء الحكومي { تعزيز ربط وتكامل أنظمة الخدمات الحكومية لرفع كفاءتها. { متابعة قياس تنفيذ المبادرات والمشاريع وجودة الخدمات الحكومية بناء على أفضل الممارسات. { تطوير قاعدة المعلومات والإحصائيات الدقيقة المحدثة التي تسهم في عملية اتخاذ القرار. { إرساء ثقافة التميز والتنافسية في العمل الحكومي، ورفع مستوى الجودة وقياس الأداء. { مواصلة تعزيز مفهوم التكامل بين الجهات الحكومية. { رفع وتحسين جودة تقديم الخدمة الحكومية وقياسها برضا المتعاملين.
مشاركة :