اكتشاف مستعمرات لـ«الإغوانا الوردية» المهددة بالانقراض

  • 12/21/2022
  • 04:39
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

اكتشف علماء مستعمرات لصغار «الإغوانا الوردية» في جزر غالاباغوس، وهي إحدى الزواحف المهددة بالإنقراض التي تنتمي لجزيرة واحدة فقط في الأرخبيل الإكوادوري، وذلك لأول مرة منذ اكتشاف هذا النوع قبل بضعة عقود. وحسب تقديرات، تعد «الإغوانا الوردية»، وموطنها الأصلي منحدرات بركان وولف في جزيرة إيزابيلا في غالاباغوس، مهددة بالانقراض ولا يتبقى منها سوى بضعة مئات فقط. وقال مدير حديقة غالاباغوس الوطنية، داني رويدا، «يمثل هذه الاكتشاف خطوة مهمة للأمام، مما يتيح لنا تحديد خطة لإنقاذ الإغوانا الوردية». واكتشف حراس في الحديقة الوطنية في غالاباغوس «الإغوانا الوردية»، التي يمكن أن تمدد جسدها ليصل طوله إلى 45 سنتيمترا، لأول مرة عام 1988. إلا أن العلماء استغرقوا عقوداً للاعتراف بـ«الإغوانا الوردية» كنوع منفصل عن السلالات الأخرى في الجزيرة. وأوضحت الحديقة الوطنية أن «الإغوانا الوردية» مهددة بسبب الأنواع الدخيلة على الجزيرة، خاصة القوارض. وقال رويدا «معرفة كل العوامل التي تهدد بقاءهم سيسمح لنا بالتحرك في الوقت المناسب، خاصة ضد السلالات الدخيلة وبالتالي تجنب عرقلة الدورات الطبيعية لنظامهم البيئي الوهن». اكتشف علماء مستعمرات لصغار «الإغوانا الوردية» في جزر غالاباغوس، وهي إحدى الزواحف المهددة بالإنقراض التي تنتمي لجزيرة واحدة فقط في الأرخبيل الإكوادوري، وذلك لأول مرة منذ اكتشاف هذا النوع قبل بضعة عقود.وحسب تقديرات، تعد «الإغوانا الوردية»، وموطنها الأصلي منحدرات بركان وولف في جزيرة إيزابيلا في غالاباغوس، مهددة بالانقراض ولا يتبقى منها سوى بضعة مئات فقط. كوكب خارجي يقترب من نجمه... النهاية للأرض؟ منذ 8 ساعات تصميمات فنان كويتي لمساعدة الأطفال على الابتكار منذ 8 ساعات وقال مدير حديقة غالاباغوس الوطنية، داني رويدا، «يمثل هذه الاكتشاف خطوة مهمة للأمام، مما يتيح لنا تحديد خطة لإنقاذ الإغوانا الوردية».واكتشف حراس في الحديقة الوطنية في غالاباغوس «الإغوانا الوردية»، التي يمكن أن تمدد جسدها ليصل طوله إلى 45 سنتيمترا، لأول مرة عام 1988.إلا أن العلماء استغرقوا عقوداً للاعتراف بـ«الإغوانا الوردية» كنوع منفصل عن السلالات الأخرى في الجزيرة.وأوضحت الحديقة الوطنية أن «الإغوانا الوردية» مهددة بسبب الأنواع الدخيلة على الجزيرة، خاصة القوارض.وقال رويدا «معرفة كل العوامل التي تهدد بقاءهم سيسمح لنا بالتحرك في الوقت المناسب، خاصة ضد السلالات الدخيلة وبالتالي تجنب عرقلة الدورات الطبيعية لنظامهم البيئي الوهن».

مشاركة :