بعد 45 عاما من خدمة الفكر ونشر الثقافة العربية، تغلق مكتب الساقي في لندن أبوابها متأثرة بتداعيات جائحة كوفيد-19، واتفاق بريكسيت، مرورا بالفوضى السياسية والاقتصادية في لبنان. قاد نجاح المكتبة مؤسسيها الزوجين أندريه وسلوى كسبار إلى استقطاب المثقفين والعرب المقيمين في لندن وزائريها، فشكلت موطنا لهم في غربتهم وواحة ينهل منها المتعطشون للعلم والمعرفة.
مشاركة :