اختتام أعمال الاجتماع التشاوري الأول حول مؤشر المعرفة في دول العالم الإسلامي بالرباط

  • 12/22/2022
  • 20:01
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

عصف الأخبارية -; واس -; مريم الحويطي اختتمت اليوم بالرباط أعمال الاجتماع التشاوري الأول الذي انعقد حول المؤشرات الإستراتيجية للتنمية في العالم الإسلامي: مؤشر المعرفة أنموذجا، والذي عقدته منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بشراكة مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. وخلال الجلسة الختامية قدم المشاركون جملة من الأفكار والمقترحات الرامية إلى بلورة مبادرات عملية للمساهمة في تحسين اقتصاد المعرفة في دول العالم الإسلامي، تجعل اقتصاداتها على المعرفة، وتحصل على رتب متقدمة في مؤشر هذا المجال. وشددوا على أهمية ضمان التعليم الجيد للجميع والاهتمام بالتعليم ما قبل الجامعي، والمساهمة في تحسين سلوكيات الأفراد، ودعم الابتكار والبحث العلمي في دول العالم الإسلامي، ومواكبة التطورات التكنولوجية المتسارعة بها، وإيلاء الأهمية لمهن الغد واستشراف مستقبل سوق العمل والتدريب المهني. كما تم عقد جلسة عمل تشاورية مع الأمناء العامين للجان الوطنية للتربية والعلوم والثقافة بالدول الأعضاء في الإيسيسكو، لبحث تعزيز مشاركة دول العالم الإسلامي في مؤشر التنمية العالمي. عصف الأخبارية -; واس -; مريم الحويطي اختتمت اليوم بالرباط أعمال الاجتماع التشاوري الأول الذي انعقد حول المؤشرات الإستراتيجية للتنمية في العالم الإسلامي: مؤشر المعرفة أنموذجا، والذي عقدته منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بشراكة مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. وخلال الجلسة الختامية قدم المشاركون جملة من الأفكار والمقترحات الرامية إلى بلورة مبادرات عملية للمساهمة في تحسين اقتصاد المعرفة في دول العالم الإسلامي، تجعل اقتصاداتها على المعرفة، وتحصل على رتب متقدمة في مؤشر هذا المجال. وشددوا على أهمية ضمان التعليم الجيد للجميع والاهتمام بالتعليم ما قبل الجامعي، والمساهمة في تحسين سلوكيات الأفراد، ودعم الابتكار والبحث العلمي في دول العالم الإسلامي، ومواكبة التطورات التكنولوجية المتسارعة بها، وإيلاء الأهمية لمهن الغد واستشراف مستقبل سوق العمل والتدريب المهني. كما تم عقد جلسة عمل تشاورية مع الأمناء العامين للجان الوطنية للتربية والعلوم والثقافة بالدول الأعضاء في الإيسيسكو، لبحث تعزيز مشاركة دول العالم الإسلامي في مؤشر التنمية العالمي. عصف الأخبارية -; واس -; مريم الحويطي اختتمت اليوم بالرباط أعمال الاجتماع التشاوري الأول الذي انعقد حول المؤشرات الإستراتيجية للتنمية في العالم الإسلامي: مؤشر المعرفة أنموذجا، والذي عقدته منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بشراكة مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. وخلال الجلسة الختامية قدم المشاركون جملة من الأفكار والمقترحات الرامية إلى بلورة مبادرات عملية للمساهمة في تحسين اقتصاد المعرفة في دول العالم الإسلامي، تجعل اقتصاداتها على المعرفة، وتحصل على رتب متقدمة في مؤشر هذا المجال. وشددوا على أهمية ضمان التعليم الجيد للجميع والاهتمام بالتعليم ما قبل الجامعي، والمساهمة في تحسين سلوكيات الأفراد، ودعم الابتكار والبحث العلمي في دول العالم الإسلامي، ومواكبة التطورات التكنولوجية المتسارعة بها، وإيلاء الأهمية لمهن الغد واستشراف مستقبل سوق العمل والتدريب المهني. كما تم عقد جلسة عمل تشاورية مع الأمناء العامين للجان الوطنية للتربية والعلوم والثقافة بالدول الأعضاء في الإيسيسكو، لبحث تعزيز مشاركة دول العالم الإسلامي في مؤشر التنمية العالمي.

مشاركة :