مونديال 2022: «مقصيّة» البرازيلي ريتشارليسون ضد صربيا أجمل هدف في البطولة

  • 12/24/2022
  • 13:23
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

حصد الهدف الذي سجله البرازيلي ريتشارليسون من مقصية في مرمى صربيا في أولى مباريات المنتخبين في مونديال قطر 2022 لكرة القدم، جائزة أجمل هدف في البطولة، وفق ما أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم. وأحرز ريشارليسون هذه الجائزة بفضل تصويت الجمهور متفوقا على تسعة أهداف أخرى مرشحة. بعد عرضية من فينيسيوس جونيور في الجزء الخارجي لقدمه اليمنى، سيطر ريتشارليسون على الكرة بقدمه اليسرى، قبل أن يلتف ليطلقها أكروباتية خلفية باليمنى في الشباك الصربية مسجلا هدفه الشخصي الثاني في المباراة التي انتهت بفوز «سيليساو» 2-0. هذا الهدف دفع بأحد المعلقين الى القول «هذه هي البرازيل»، وجعل الجميع يعتقد أن رجال المدرب تيتي سيشعلون النهائيات بفنياتهم وسحرهم الكروي وارتجالهم، لكن، وعلى الرغم من بعض اللحظات الساحرة، تم إقصائهم من الدور ربع النهائي على يد كرواتيا بركلات الترجيح. واختار الجمهور هذه الاكروباتية على حساب هدف السعودي سالم الدوسري في الفوز التاريخي ضد الارجنتين، الهولندي كودي خاكبو ضد الاكوادور، الارجنتيني إنسو فرنانديس ضد المكسيك، الكاميروني فنسان أبوبكر ضد صربيا، المكسيكي لويس تشافيس ضد السعودية، الفرنسي كيليان مبابي ضد بولندا، ريشارليسون أيضًا ضد كوريا الجنوبية، الكوري سيونغ-هو بايك ضد البرازيل، والبرازيلي نيمار ضد كرواتيا. بدأ فيفا في منح هذه الجائزة في 2006 ليخلف ريشارليسون بالتالي المكسيكي ماكسي رودريغيس، الاوروغوياني دييغو فورلان (2010)، الكولومبي خاميس رودريغيس (2014) والفرنسي بنجمان بافار (2018). حصد الهدف الذي سجله البرازيلي ريتشارليسون من مقصية في مرمى صربيا في أولى مباريات المنتخبين في مونديال قطر 2022 لكرة القدم، جائزة أجمل هدف في البطولة، وفق ما أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم.وأحرز ريشارليسون هذه الجائزة بفضل تصويت الجمهور متفوقا على تسعة أهداف أخرى مرشحة. حكم نهائي مونديال قطر يرد على «الحملة» الفرنسية منذ 17 ساعة حملة تواقيع في فرنسا لـ«إعادة» نهائي المونديال أمام الأرجنتين.. ما تأثيرها؟ منذ 20 ساعة بعد عرضية من فينيسيوس جونيور في الجزء الخارجي لقدمه اليمنى، سيطر ريتشارليسون على الكرة بقدمه اليسرى، قبل أن يلتف ليطلقها أكروباتية خلفية باليمنى في الشباك الصربية مسجلا هدفه الشخصي الثاني في المباراة التي انتهت بفوز «سيليساو» 2-0.هذا الهدف دفع بأحد المعلقين الى القول «هذه هي البرازيل»، وجعل الجميع يعتقد أن رجال المدرب تيتي سيشعلون النهائيات بفنياتهم وسحرهم الكروي وارتجالهم، لكن، وعلى الرغم من بعض اللحظات الساحرة، تم إقصائهم من الدور ربع النهائي على يد كرواتيا بركلات الترجيح.واختار الجمهور هذه الاكروباتية على حساب هدف السعودي سالم الدوسري في الفوز التاريخي ضد الارجنتين، الهولندي كودي خاكبو ضد الاكوادور، الارجنتيني إنسو فرنانديس ضد المكسيك، الكاميروني فنسان أبوبكر ضد صربيا، المكسيكي لويس تشافيس ضد السعودية، الفرنسي كيليان مبابي ضد بولندا، ريشارليسون أيضًا ضد كوريا الجنوبية، الكوري سيونغ-هو بايك ضد البرازيل، والبرازيلي نيمار ضد كرواتيا. بدأ فيفا في منح هذه الجائزة في 2006 ليخلف ريشارليسون بالتالي المكسيكي ماكسي رودريغيس، الاوروغوياني دييغو فورلان (2010)، الكولومبي خاميس رودريغيس (2014) والفرنسي بنجمان بافار (2018).

مشاركة :