قالت الشرطة نيويورك إن امرأة اقتحمت منزل الممثل روبرت دي نيرو في أبر إيست سايد في ساعة مبكرة وحاولت سرقة هدايا من تحت شجرة كريسماس الخاصة به. جاء الفنان الأسطوري مسرعاً إلى الطابق الثاني من منزله ليجد الشرطة تعتقل شانس أفيليس البالغة من العمر 30 عاماً. زُعم أنها كانت تحصل على هدايا من تحت شجرة دي نيرو وعبثت بجهاز iPad الخاص به. ووفقاً لموقع (nydailynews) قالت الشرطة إن ضباط شرطة من فريق السلامة العامة في الدائرة التاسعة عشرة اكتشفوا في وقت سابق أفيليس، تسير في شوارع أبر إيست سايد بحثاً عن متجر للسطو عليه. وقد أفلتت أفيليس، المشتبه بها في خمس عمليات سطو حديثة، بعيداً عن نظرهم ونزلت على درج يؤدي إلى منزل دي نيرو بالقرب من Park Ave. بقي رجال الشرطة، غير متأكدين ما إذا كانت قد ارتكبت جريمة. لكن بعد وقت قصير، ذهبوا إلى منزل دي نيرو واعتقلوها. تعتقد الشرطة أنها لم تكن تعلم أن المنزل مملوك لـDe Niro، ووصف ستان روزنفيلد المتحدث باسم دي نيرو المنزل الريفي بأنه "منزل الممثل المؤجر مؤقتاً"، ورفض الإدلاء بمزيد من التعليقات. بعد ساعات، خرج النجم من المنزل وركب سيارة دفع رباعي منتظرة. قال دي نيرو الممثل الأميركي الشهير البالغ 79 عاماً، المولود في نيويورك للصحافيين المنتظرين "إجازة سعيدة" وسألوه عما حدث. قال: "يمكنك أن تقرأ عنها في الصحيفة". وأضاف أنه كان على ما يرام. بعد نزوله إلى الطابق السفلي للتحقيق في ما يجري، لم يتفاعل دي نيرو مع المحتالة، حسبما أفادت مصادر الشرطة. تم القبض على أفيليس بتهمة السطو. وظلت محتجزة بعد أن فشلت في تقديم الكفالة، المحددة بمبلغ 40 ألف دولار نقداً أو 80 ألف دولار، في محكمة مانهاتن الجنائية. وقالت المصادر إن لديها 32 حالة اعتقال سابقة، 20 منها لجنايات. هذا العام وحده، أوقفت أفيليس 17 عملية اعتقال في مانهاتن وكوينز، حيث يتم النظر إليها في سلسلة من عمليات السطو قيد التحقيق من قبل الدائرة 114 في أستوريا. وكان آخر اعتقال لأفيليس في 13 ديسمبر بتهمة ارتكاب جريمتين من جرائم كوينز. يُزعم أنها سرقت حوالي 1000 دولار من كنيسة القديس باتريك الكاثوليكية في فيلم Dutch Kills في 23 أكتوبر ونهبت شقة في Astoria في الأول من أكتوبر، وسرقت بطاقة خصم استخدمتها لاحقاً لإنفاق أكثر من 50 دولاراً في 7-Eleven، وفقاً لأوراق المحكمة. في توجيه الاتهام لها بشأن هذا الاعتقال، تم إطلاق سراح أفيليس بموجب شروط الإفراج الخاضع للإشراف. في وقت سابق من هذا الشهر، في 8 ديسمبر، تم القبض على أفيليس بسبب ست عمليات سطو أخرى في مانهاتن. أمرت باحتجازها بكفالة قدرها 5000 دولار عن ثلاث جرائم - سرقة جهاز iPhone ومجموعة مستحضرات تجميل للوجه من متجر في E. 26th St، وسرقة الأموال من عنوان Second Ave. واستخدام المحل لاقتحام مطعم ، أيضاً في الجادة الثانية. ولكن في 13 كانون الأول (ديسمبر) ، وفقاً لمكتب المدعي العام في مانهاتن، سمح لها أمر من المحكمة بالذهاب إلى مركز إعادة التأهيل من تعاطي المخدرات. بعد يومين، فشلت في المثول أمام المحكمة. قبل ذلك تم القبض عليها لثلاث سرقات أخرى، وتم إطلاق سراح تحت الإشراف. وفي 11 أكتوبر، اقتحمت شقة أخرى وأخذت محفظة ومفاتيح من منضدة، لكن عندما استيقظ المستأجر البالغ من العمر 68 عاماً، ذهب إلى المطبخ ورأى أفيليس مختبئاً بجوار الثلاجة، وفقاً لأوراق المحكمة. تشاجروا وطعن أفيليس في الفخذ اليسرى. في 3 أكتوبر، زُعم أن أفيليس اقتحمت شقة امرأة تبلغ من العمر 81 عاماً وسرقت حقيبة و200 دولار نقداً وخاتماً وأشياء أخرى. وقالت الضحية للشرطة إنها استيقظت ورأت السارقة يدخل من بابها الأمامي - لكنها كانت خائفة للغاية لدرجة أنها بقيت في الفراش وشاهدت المشتبهة به تسرقها، وفقاً للشكوى. ويُزعم أنها سرقت قسائم بقيمة 2000 دولار من مركز مجتمعي في 19 أغسطس. قالت الشرطة نيويورك إن امرأة اقتحمت منزل الممثل روبرت دي نيرو في أبر إيست سايد في ساعة مبكرة وحاولت سرقة هدايا من تحت شجرة كريسماس الخاصة به. جاء الفنان الأسطوري مسرعاً إلى الطابق الثاني من منزله ليجد الشرطة تعتقل شانس أفيليس البالغة من العمر 30 عاماً. زُعم أنها كانت تحصل على هدايا من تحت شجرة دي نيرو وعبثت بجهاز iPad الخاص به. ووفقاً لموقع (nydailynews) قالت الشرطة إن ضباط شرطة من فريق السلامة العامة في الدائرة التاسعة عشرة اكتشفوا في وقت سابق أفيليس، تسير في شوارع أبر إيست سايد بحثاً عن متجر للسطو عليه. وقد أفلتت أفيليس، المشتبه بها في خمس عمليات سطو حديثة، بعيداً عن نظرهم ونزلت على درج يؤدي إلى منزل دي نيرو بالقرب من Park Ave. بقي رجال الشرطة، غير متأكدين ما إذا كانت قد ارتكبت جريمة. لكن بعد وقت قصير، ذهبوا إلى منزل دي نيرو واعتقلوها. دي نيرو للصحافيين: إجازة سعيدة تعتقد الشرطة أنها لم تكن تعلم أن المنزل مملوك لـDe Niro، ووصف ستان روزنفيلد المتحدث باسم دي نيرو المنزل الريفي بأنه "منزل الممثل المؤجر مؤقتاً"، ورفض الإدلاء بمزيد من التعليقات. بعد ساعات، خرج النجم من المنزل وركب سيارة دفع رباعي منتظرة. قال دي نيرو الممثل الأميركي الشهير البالغ 79 عاماً، المولود في نيويورك للصحافيين المنتظرين "إجازة سعيدة" وسألوه عما حدث. قال: "يمكنك أن تقرأ عنها في الصحيفة". وأضاف أنه كان على ما يرام. بعد نزوله إلى الطابق السفلي للتحقيق في ما يجري، لم يتفاعل دي نيرو مع المحتالة، حسبما أفادت مصادر الشرطة. تم القبض على أفيليس بتهمة السطو. وظلت محتجزة بعد أن فشلت في تقديم الكفالة، المحددة بمبلغ 40 ألف دولار نقداً أو 80 ألف دولار، في محكمة مانهاتن الجنائية. وقالت المصادر إن لديها 32 حالة اعتقال سابقة، 20 منها لجنايات. هذا العام وحده، أوقفت أفيليس 17 عملية اعتقال في مانهاتن وكوينز، حيث يتم النظر إليها في سلسلة من عمليات السطو قيد التحقيق من قبل الدائرة 114 في أستوريا. وكان آخر اعتقال لأفيليس في 13 ديسمبر بتهمة ارتكاب جريمتين من جرائم كوينز. يُزعم أنها سرقت حوالي 1000 دولار من كنيسة القديس باتريك الكاثوليكية في فيلم Dutch Kills في 23 أكتوبر ونهبت شقة في Astoria في الأول من أكتوبر، وسرقت بطاقة خصم استخدمتها لاحقاً لإنفاق أكثر من 50 دولاراً في 7-Eleven، وفقاً لأوراق المحكمة. في توجيه الاتهام لها بشأن هذا الاعتقال، تم إطلاق سراح أفيليس بموجب شروط الإفراج الخاضع للإشراف. في وقت سابق من هذا الشهر، في 8 ديسمبر، تم القبض على أفيليس بسبب ست عمليات سطو أخرى في مانهاتن. أمرت باحتجازها بكفالة قدرها 5000 دولار عن ثلاث جرائم - سرقة جهاز iPhone ومجموعة مستحضرات تجميل للوجه من متجر في E. 26th St، وسرقة الأموال من عنوان Second Ave. واستخدام المحل لاقتحام مطعم ، أيضاً في الجادة الثانية. المدعي العام سمح للمتهمة بالذهاب لمركز تأهيل ولكن في 13 كانون الأول (ديسمبر) ، وفقاً لمكتب المدعي العام في مانهاتن، سمح لها أمر من المحكمة بالذهاب إلى مركز إعادة التأهيل من تعاطي المخدرات. بعد يومين، فشلت في المثول أمام المحكمة. قبل ذلك تم القبض عليها لثلاث سرقات أخرى، وتم إطلاق سراح تحت الإشراف. وفي 11 أكتوبر، اقتحمت شقة أخرى وأخذت محفظة ومفاتيح من منضدة، لكن عندما استيقظ المستأجر البالغ من العمر 68 عاماً، ذهب إلى المطبخ ورأى أفيليس مختبئاً بجوار الثلاجة، وفقاً لأوراق المحكمة. تشاجروا وطعن أفيليس في الفخذ اليسرى. في 3 أكتوبر، زُعم أن أفيليس اقتحمت شقة امرأة تبلغ من العمر 81 عاماً وسرقت حقيبة و200 دولار نقداً وخاتماً وأشياء أخرى. وقالت الضحية للشرطة إنها استيقظت ورأت السارقة يدخل من بابها الأمامي - لكنها كانت خائفة للغاية لدرجة أنها بقيت في الفراش وشاهدت المشتبهة به تسرقها، وفقاً للشكوى. ويُزعم أنها سرقت قسائم بقيمة 2000 دولار من مركز مجتمعي في 19 أغسطس.