جدة الشرق احتفلت شركة الحاج حسين علي رضا وشركائه المحدودة باستمرار الشراكة الناجحة مع مجموعة جيلي القابضة، وذلك على هامش إطلاق طراز «إم جراند GT» الجديد كلياً. وقال المدير التنفيذي في شركة الحاج علي حسين رضا: نحن مسرورون جداً لوصولنا إلى هذه المحطة البارزة في تاريخ الشركة، وأود أن أشكر العملاء على ولائهم طوال السنوات الماضية، إذ ساهموا في جعلنا الوكيل الأفضل أداءً بين وكلاء جيلي في العالم، وفي الشرق الأوسط، وتحقيق نجاحات إضافية عاماً بعد عام. وأشار بقوله: نحتفل اليوم بإطلاق طراز جديد ومهم لنا، ولعلامة جيلي وهو «إم جراندGT» الذي سيشكل علامة فارقة بين الطرازات المنافسة، متمنياً لعملائنا أن يجدوا فيه ما يلبي طموحهم، وذلك لتمتعه بمواصفات عالية جداً ستقلب المعايير. إلى ذلك، قال رئيس مجلس إدارة شركة جيلي، آن كونغ هيو: إن هذا بالفعل إنجاز تاريخي، وقد اجتمعنا هنا لنحتفل مع شركة الحاج حسين علي بهذه المحطة البارزة، التي تعزز شراكتنا الاستراتيجية، هذه الشراكة التي شهدت نمواً مطرداً في المملكة بفضل سعي الشريك الدائم إلى توفير أعلى مستويات الخدمة للعملاء بما يتماشى مع منتجاتنا وقيمنا. وقال مدير عام علامة جيلي في المملكة المهندس حسام حنبلي: إن هذا ما هو إلا بداية لإطلاق الطرازات الجديده كلياً من الجيل الجديد لسيارات جيلي بدءاً من «إم جراند GT»، بالإضافة إلى تقديم مجموعة من العروض الحصرية خلال العام الحالي في مختلف صالات عرض جيلي في جميع أنحاء المملكة، لذا نشجع عملاءنا على زيارتنا للاستفادة من هذه العروض. ومنذ عام 2011 تشهد مجموعة سيارات جيلي نمواً مطرداً في المملكة بدعم من شركة الحاج حسين علي، وقد بدأت الشراكة مع صالة عرض ومرفق واحد لخدمات ما بعد البيع في كل من الرياض، وجدة، والمنطقة الشرقية في المملكة، ما سمح بنشر العلامة التجارية في مختلف المناطق، وتوفير خدمات الصيانة في كل مدن المملكة، وفي السنوات التي مضت ارتفع الطلب إلى حد كبير، وتم إجراء استثمارات إضافية مع افتتاح صالات عرض لسيارات جيلي في عديد من مدن المملكة العربية السعودية، ومراكز جديدة لخدمات ما بعد البيع، بالإضافة إلى مركز للخدمات السريعة، يهدف إلى توفير أعمال الصيانة في أسرع وقت ممكن، وفي أوقات تحدد مسبقاً. وفي العام الماضي حققت الشركة مزيداً من النجاحات مع علامة جيلي في المملكة مع تجاوز حجم المبيعات أكثر من 50 ألف سيارة أي أكثر من 50% من إجمالي مبيعات مجموعة جيلي في الشرق الأوسط لتكون بذلك المملكة أول وأكبر سوق في المنطقة.