بعد رفْع «الأنخاب» في معراب الاثنين، احتفاء بالمصالحة التاريخية بين «القوات اللبنانية» بقيادة سمير جعجع و«التيار الوطني الحر» بزعامة العماد ميشال عون وبـ «القنبلة المدوّية» التي فجّرها «الحكيم» بترشيح «الجنرال» لرئاسة الجمهورية، بدا المشهد اللبناني امام عملية خلْط أوراق كبرى في الانتخابات الرئاسية، وسط علامات استفهام كثيرة حيال تداعيات «انتفاضة» جعجع…
مشاركة :