يعد تحدي القراءة العربي أكبر مبادرة تنافسية معرفية من نوعها على مستوى الوطن العربي لتنمية شغف المطالعة لدى النشء وغرس ثقافة القراءة لديهم بحيث تصبح عادة يومية، ويندرج التحدي تحت مظلة مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وتم إطلاق التحدي في دورته الأولى في العام الدراسي 2015 – 2016 ترجمة لرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بأن القراءة بداية الطريق لمستقبل أفضل قائم على العلم والمعرفة. 3.6 ملايين طالب وطالبة شاركوا في الدورة الأولى 7.4 ملايين طالب وطالبة شاركوا في الدورة الثانية 10.5 ملايين طالب وطالبة شاركوا في الدورة الثالثة 13.5 مليون طالب وطالبة شاركوا في الدورة الرابعة 21 مليون طالب وطالبة شاركوا في الدورة الخامسة 22.27 مليون مشارك في الدورة السادسة مشروع «تحدي القراءة العربي»: • أكبر مشروع من نوعه في العالم العربي • يستهدف طلبة المدارس من الصف الأول الابتدائي وحتى الـ12 • أكثر من مليون طالب يشارك بقراءة 50 مليون كتاب كل عام دراسي الأهداف الاستراتيجية: - تنمية الوعي العام بواقع القراءة العربي، وضرورة الارتقاء به لأخذ موقع متقدم عالمياً. - تعزيز الحس الوطني والشعور بالانتماء لمستقبل مشترك. - نشر قيم التسامح والاعتدال وقبول الآخر. - تكوين جيل من المتميزين والمبدعين القادرين على الابتكار في جميع المجالات. - تقديم نموذج متكامل قائم على أسس علمية لتشجيع مشاريع ذات طابَع مماثل في الوطن العربي. - تنشيط حركة التأليف والترجمة والطباعة والنشر بما يثري مكتبة النشء العربي. - إثراء البيئة الثقافية في المدارس والجامعات بما يدعم تطوير الحوار البنّاء. أهمية المبادرة: • أحدثت حراكاً مؤثراً في مجال القراءة والمطالعة والسعي للمعرفة • الإسهام في تعزيز دور اللغة العربية ودعم المحتوى العربي • أحد أكبر المبادرات التنافسية المعرفية العربية • توطيد قنوات التواصل بين الطلبة العرب وبناء قدراتهم وتحفيزهم على الإبداع، ودفعهم لتبني القراءة كأسلوب حياة تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :