ابتداء من الأول كانون الثاني/يناير، تتولى السويد رئاسة الاتحاد الأوروبي وكلها رغبة في تعزيز التجارة الحرة واستبعاد أي ردّ فعل حمائي. أولوية قد تثير توترات في وقت تشدد باريس وبرلين لهجتهما لمجابهة الولايات المتحدة وقانونها الخاص بخفض التضخم. فيما تبقى الأولويات لدى ستوكهولم هي الحفاظ على وحدة الدول الأعضاء الـ27 بشأن أوكرانيا في مواجهة الهجوم الروسي وقضية المناخ وغيرها...
مشاركة :