يظل الملك الفرعوني أخناتون وتوت عنخ آمون؛ مثار اهتمام علماء الآثار والتاريخ، ليس فقط بسبب طبيعة حكمهم، فـ«إخناتون» كان صاحب دعوة طليعية لتوحيد الإله، وتوت عنخ آمون تولى عرش مصر وهو لا يتجاوز السنوات الـ9، بل أيضاً بسبب الكنوز المبهرة التي اكتشفت في مقبرتيهما، وأبرزها على الإطلاق، القناع الذهبي الخاص بتوت عنخ آمون. وأشار مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار بمصر، في بيان له إلى أنه من أبرز تلك القطع المكتشفة مومياء السيدة الصغيرة، يرجح أنها والدة الملك توت عنخ آمون «الملكة كيا»، و4 تماثيل للفرعون الذهبي تم اكتشافها ضمن 11 تمثالاً في خبيئة معبد الكرنك، ومجموعة من الخواتم تحمل اسم الملك، ولوح صغير من الفاينس منقوش من كلا الوجهين بأسمائه، ومجموعة من الجعارين تحمل اسم الملكة عنخ آس آن أمون زوجة الملك توت عنخ أمون، وتمثال للملك إخناتون مع زوجته كيا بالشعر المستعار المميز لها، الذي تم اكتشافه في تل العمارنة، وإناء كانوبي لكيا أم توت عنخ آمون، ورأس تمثال للملك أمنحتب الثالث تم اكتشافها في خبيئة الكرنك، ورأس تمثال للملكة تي زوجة الملك أمنحوتب الثالث، وأم الملك اخناتون تم اكتشافها في حتحور بسرابيط الخادم في سيناء. وقال الخبير الأثري مؤمن عثمان إن منطقة تل العمارنة تُعد منطقة مميزة جداً للأثريين؛ كونها عاصمة «إخناتون» في عصر الأسرة الـ18، ويُعد الاكتشاف الأثري الأخير من الأشياء العظيمة المتعددة التي جرى العثور عليها في هذه المدينة المتميزة، موضحاً أن الاكتشافات تتضمن بعض العبارات المكتوبة والألقاب منها، «بنت سيد الأرضين»، كما أن الآثار المكتشفة حديثاً معظمها ذهبية. وأوضح العالم الأثري، أن توت عنخ آمون كان اسمه في البداية قبل تغييره إلى توت عنخ آتون نسبة إلى آتون، ويرمز لقرص الشمس، وينتهي بانتهاء أشعة الشمس، ثم وجود يد بشرية تمنح علامة «العنخ»، وهي الحياة للملك إخناتون وزوجته الملكة نفرتيتي، وبدوريهما كانا يوهبان الحياة للشعب، منوهاً بأن إخناتون اختار الشمس كونها كونية؛ أي أنها موجودة ببلاد الشرق الأدنى القديم التي كانت تابعة للإمبراطورية المصرية في ذلك الوقت. يظل الملك الفرعوني أخناتون وتوت عنخ آمون؛ مثار اهتمام علماء الآثار والتاريخ، ليس فقط بسبب طبيعة حكمهم، فـ«إخناتون» كان صاحب دعوة طليعية لتوحيد الإله، وتوت عنخ آمون تولى عرش مصر وهو لا يتجاوز السنوات الـ9، بل أيضاً بسبب الكنوز المبهرة التي اكتشفت في مقبرتيهما، وأبرزها على الإطلاق، القناع الذهبي الخاص بتوت عنخ آمون. الآثار المكتشفة ترجع لزوجة «توت عنخ آمون» توت عنخ آمون كان اسمه في البداية قبل تغييره إلى توت عنخ آتون نسبة إلى آتون-Pexels وأشار مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار بمصر، في بيان له إلى أنه من أبرز تلك القطع المكتشفة مومياء السيدة الصغيرة، يرجح أنها والدة الملك توت عنخ آمون «الملكة كيا»، و4 تماثيل للفرعون الذهبي تم اكتشافها ضمن 11 تمثالاً في خبيئة معبد الكرنك، ومجموعة من الخواتم تحمل اسم الملك، ولوح صغير من الفاينس منقوش من كلا الوجهين بأسمائه، ومجموعة من الجعارين تحمل اسم الملكة عنخ آس آن أمون زوجة الملك توت عنخ أمون، وتمثال للملك إخناتون مع زوجته كيا بالشعر المستعار المميز لها، الذي تم اكتشافه في تل العمارنة، وإناء كانوبي لكيا أم توت عنخ آمون، ورأس تمثال للملك أمنحتب الثالث تم اكتشافها في خبيئة الكرنك، ورأس تمثال للملكة تي زوجة الملك أمنحوتب الثالث، وأم الملك اخناتون تم اكتشافها في حتحور بسرابيط الخادم في سيناء. وقال الخبير الأثري مؤمن عثمان إن منطقة تل العمارنة تُعد منطقة مميزة جداً للأثريين؛ كونها عاصمة «إخناتون» في عصر الأسرة الـ18، ويُعد الاكتشاف الأثري الأخير من الأشياء العظيمة المتعددة التي جرى العثور عليها في هذه المدينة المتميزة، موضحاً أن الاكتشافات تتضمن بعض العبارات المكتوبة والألقاب منها، «بنت سيد الأرضين»، كما أن الآثار المكتشفة حديثاً معظمها ذهبية. كما أن الآثار المكتشفة حديثاً معظمها ذهبية- Pexels الاسم الأول للملك توت عنخ آمون وأوضح العالم الأثري، أن توت عنخ آمون كان اسمه في البداية قبل تغييره إلى توت عنخ آتون نسبة إلى آتون، ويرمز لقرص الشمس، وينتهي بانتهاء أشعة الشمس، ثم وجود يد بشرية تمنح علامة «العنخ»، وهي الحياة للملك إخناتون وزوجته الملكة نفرتيتي، وبدوريهما كانا يوهبان الحياة للشعب، منوهاً بأن إخناتون اختار الشمس كونها كونية؛ أي أنها موجودة ببلاد الشرق الأدنى القديم التي كانت تابعة للإمبراطورية المصرية في ذلك الوقت.
مشاركة :