جابت الدمية السورية الصغيرة المشهورة باسم أمل، العالم للتذكير بمحنة اللاجئين.   وكتب حساب الأمم المتحدة على تويتر :”إنها جائعة ومتعبة ووحيدة وضائعة. إنها خائفة ومرتبكة. هذه بعض أوصاف أمل الصغيرة الدمية العملاقة التي تجسد شخصية فتاة سورية لاجئة، تبلغ من العمر 10 سنوات، تسافر حول العالم بحثا عن منزل يأويها وأقارب تشعر معهم بدفء الحياة”. إنها جائعة ومتعبة ووحيدة وضائعة..إنها خائفة ومرتبكة.. هذه بعض أوصاف أمل الصغيرة، الدمية العملاقة التي تجسد شخصية فتاة سورية لاجئة، تبلغ من العمر 10 سنوات، تجوب العالم بحثا عن منزل يأويها وأقارب تشعر معهم بدفء الحياة. -هذا الفيديو يلخص زيارتها إلى #UN https://t.co/uFuR6sgAMT pic.twitter.com/xJW5qxOpHd — أخبار الأمم المتحدة (@UNNewsArabic) January 5, 2023 وتمثل الدمية أمل رمزًا لملايين الأطفال النازحين في كل مكان وتذكرنا بأن التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان. وفي سوريا وفي جميع أنحاء العالم، تعمل الأمم المتحدة على ضمان حصول جميع الأطفال اللاجئين على التعليم لتأمين مستقبلهم بشكل كامل.