كشفت تقارير أن الرئيس الأمريكي جو بايدن قد يخضع للتحقيق بشأن وثائق تعود لفترة توليه منصب نائب باراك أوباما. وأكدت أن الوثائق السرية التي عثر عليها بمكتب بايدن السابق تتعلق بإيران وأوكرانيا. وذكرت التقارير أن البيت الأبيض أكد أن التحقيق جار بالتعاون مع وزارة العدل، وسرعان ما سلّم الوثائق إلى إدارة المحفوظات والسجلات الوطنية، وهي الوكالة المكلفة بمعالجة السجلات الرئاسية. وقد تم العثور على الوثائق في مركز “بن بايدن” في أوائل نوفمبر، قبل وقت قصير من تعيين وزير العدل ميريك غارلاند، جاك سميث، مستشارا خاصا للإشراف على التحقيق الجنائي في إساءة تعامل الرئيس السابق دونالد ترامب المحتملة مع مئات الوثائق السرية التي تم نقلها إلى مقر إقامته بفلوريدا بعد انتهاء فترة رئاسته. اقرأ أيضا
مشاركة :