وتتضمن تمارين الأيروبيك، السباحة والجري وركوب الدراجة والمشي السريع، إلى جانب تمارين الحركة غير الخاضعة للإشراف. وبحسب النتائج، لم يجد الباحثون تأثيراً لشدة التمارين على الصحة النفسية، وبدا التأثير واضحاً مع ممارسة النشاط البدني بانتظام، وفي أجواء غير خاضعة للإشراف التدريبي.
مشاركة :