وصية الراحل الدكتور محمد أحمد الرشيد كانت الأكثر قراءة في احتفالية وزارة الثقافة والإعلام بالراحل، البارحة الأولى، ضمن احتفائها باليوم العالمي للغة العربية. الوصية كتبها الرشيد عام 1432هـ، ولم يكشف عنها إلا بعد رحيله، ووضعتها الوزارة ضمن كتاب عن مسيرته، حتى أن تلك الوصية أبكت بعض الحاضرين. وطالب «الرشيد» أبناءه، في وصيته، بتحبيب أحفاده في اللغة العربية والافتخار بها والتميز في إتقانها، إضافة إلى عدة وصايا تتعلق بالتمسك بالدين والأخلاق الرفيعة.
مشاركة :