متابعة: الاخبارية مباشر حذرت حكومة اليمن من خطورة تدخل إيران الخبيث لإطالة الحرب في البلاد وزعزعة الأمن الإقليمي والعالمي بتهريب السلاح لميليشيا الحوثي الإرهابية. ولبحث تطورات الأزمة اليمنية والجهود الدولية لإحلال السلام في بلاده، عقد وزير الخارجية أحمد بن مبارك لقاءات متتالية مع سفراء الولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا وفرنسا خلال الساعات الماضية. أخبار متعلقة الوزير اليمني قال إن إستمرار النظام الإيراني بتزويد ميليشيا الحوثي الإرهابية بالأسلحة يُعد تحديًا لإرادة المجتمع الدولي وقرارات مجلس الأمن، واعتبره دليلا واضحا على سيطرة النظام الإيراني على قرار الجماعة الانقلابية وارتهانها لأوامره. وأشاد بجهود البحرية الأمريكية المتواصلة في اعتراض ومصادرة شحنة أسلحة إيرانية المهربة للميليشيات الإرهابية. وأشار ابن مبارك إلى أن الأفكار الطائفية المتطرفة لميليشيات الحوثي هو المحرك لسلوكها العدواني ورفضها الانصياع لدعوات إحلال السلام في اليمن، وأضاف، كما أن طبيعة الميليشيا العدوانية تشكل تهديدا للأمن والسلم في اليمن والمنطقة عموما. وزير خارجية اليمن أكد أن ميليشيات الحوثي ترفض جهود إحلال السلام في البلاد وتجهض كافة الجهود التي تبذل لمساعدة البلاد في الخروج من أزمتها. وتحدث خلال لقاءاته مع السفراء عن إنشاء الميليشيات نظاماً شموليا في مناطق سيطرتها مطابقاً لنظام ملالي إيران، تعمل من خلاله على قمع الحرية الشخصية وإلغاء حرية الصحافة والراي والتعبير، وقمع المرأة وسلب حقوقها، موضحاً أن حقوق الانسان تشهد تراجعاً متسارعا في مناطق سيطرة الميليشيات الإرهابية. ابن مبارك جدد موقف حكومة بلاده المنفتح على كافة الجهود الرامية لتحقيق السلام هناك، والقيام بكل ما من شأنه إنهاء الانقلاب واستعادة الامن والاستقرار وتخفيف معاناة اليمنيين في كل مناطق والأراضي اليمنية. قال الوزير اليمني إن مجلس القيادة الرئاسي اليمني يسعى لتحقيق السلام واستعادة الأمن والاستقرار، بيد أنه أكد أن الميليشيات الإرهابية غير جادة في تنفيذ إستحقاقات السلام ولا تكترث للوضع الإنساني في البلاد وتعمل على مفاقمة الحرب الاقتصادية التي تشنها على الشعب اليمني. وحمّل ميليشيات الحوثي مسؤولية استمرار عرقلة معالجة مشكلة خزان النفط المتهالك “صافر”، لافتا الى أنها تعتبر قضية بيئية؛ وعلى العالم الا يتسامح مع تعمّد الجماعة الإرهابية إبقاء الخزان مهددًا بيئيا وإنسانيا واقتصاديا. من جهتهم، جدد السفراء مواقف بلدانهم الداعمة للجهود التي يبذلها المبعوث الأممي هانس غروندبرغ في سبيل تحقيق السلام في اليمن ودعم مجلس القيادة الرئاسي ولأمن ووحدة واستقرار البلاد. المصدر حذرت حكومة اليمن من خطورة تدخل إيران الخبيث لإطالة الحرب في البلاد وزعزعة الأمن الإقليمي والعالمي بتهريب السلاح لميليشيا الحوثي الإرهابية.ولبحث تطورات الأزمة اليمنية والجهود الدولية لإحلال السلام في بلاده، عقد وزير الخارجية أحمد بن مبارك لقاءات متتالية مع سفراء الولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا وفرنسا خلال الساعات الماضية.مقالات ذات صلة 29 يناير.. موعد الدور الثاني للانتخابات البرلمانية في تونس 15 يناير، 2023 البرهان يحذر السياسيين من الحديث بشؤون الجيش السوداني 15 يناير، 2023أخبار متعلقةالجيش الصومالي يستعيد السيطرة على منطقة في محافظة جلجدودخروج المقاتلين الأجانب وتفكيك الميليشيات على طاولة لجنة «5+5» الليبيةسلاح إيران يتحدى قرارات المجتمع الدوليالوزير اليمني قال إن إستمرار النظام الإيراني بتزويد ميليشيا الحوثي الإرهابية بالأسلحة يُعد تحديًا لإرادة المجتمع الدولي وقرارات مجلس الأمن، واعتبره دليلا واضحا على سيطرة النظام الإيراني على قرار الجماعة الانقلابية وارتهانها لأوامره.وأشاد بجهود البحرية الأمريكية المتواصلة في اعتراض ومصادرة شحنة أسلحة إيرانية المهربة للميليشيات الإرهابية.وأشار ابن مبارك إلى أن الأفكار الطائفية المتطرفة لميليشيات الحوثي هو المحرك لسلوكها العدواني ورفضها الانصياع لدعوات إحلال السلام في اليمن، وأضاف، كما أن طبيعة الميليشيا العدوانية تشكل تهديدا للأمن والسلم في اليمن والمنطقة عموما.ميليشيا الإرهاب تستنسخ تجربة الملاليوزير خارجية اليمن أكد أن ميليشيات الحوثي ترفض جهود إحلال السلام في البلاد وتجهض كافة الجهود التي تبذل لمساعدة البلاد في الخروج من أزمتها.وتحدث خلال لقاءاته مع السفراء عن إنشاء الميليشيات نظاماً شموليا في مناطق سيطرتها مطابقاً لنظام ملالي إيران، تعمل من خلاله على قمع الحرية الشخصية وإلغاء حرية الصحافة والراي والتعبير، وقمع المرأة وسلب حقوقها، موضحاً أن حقوق الانسان تشهد تراجعاً متسارعا في مناطق سيطرة الميليشيات الإرهابية.ابن مبارك جدد موقف حكومة بلاده المنفتح على كافة الجهود الرامية لتحقيق السلام هناك، والقيام بكل ما من شأنه إنهاء الانقلاب واستعادة الامن والاستقرار وتخفيف معاناة اليمنيين في كل مناطق والأراضي اليمنية.تحقيق السلام واستعادة الأمن والاستقرارقال الوزير اليمني إن مجلس القيادة الرئاسي اليمني يسعى لتحقيق السلام واستعادة الأمن والاستقرار، بيد أنه أكد أن الميليشيات الإرهابية غير جادة في تنفيذ إستحقاقات السلام ولا تكترث للوضع الإنساني في البلاد وتعمل على مفاقمة الحرب الاقتصادية التي تشنها على الشعب اليمني.وحمّل ميليشيات الحوثي مسؤولية استمرار عرقلة معالجة مشكلة خزان النفط المتهالك “صافر”، لافتا الى أنها تعتبر قضية بيئية؛ وعلى العالم الا يتسامح مع تعمّد الجماعة الإرهابية إبقاء الخزان مهددًا بيئيا وإنسانيا واقتصاديا.من جهتهم، جدد السفراء مواقف بلدانهم الداعمة للجهود التي يبذلها المبعوث الأممي هانس غروندبرغ في سبيل تحقيق السلام في اليمن ودعم مجلس القيادة الرئاسي ولأمن ووحدة واستقرار البلاد. مقالات ذات صلة 29 يناير.. موعد الدور الثاني للانتخابات البرلمانية في تونس 15 يناير، 2023 البرهان يحذر السياسيين من الحديث بشؤون الجيش السوداني 15 يناير، 2023 مقالات ذات صلة 29 يناير.. موعد الدور الثاني للانتخابات البرلمانية في تونس 15 يناير، 2023 البرهان يحذر السياسيين من الحديث بشؤون الجيش السوداني 15 يناير، 2023 مقالات ذات صلة مقالات ذات صلة 29 يناير.. موعد الدور الثاني للانتخابات البرلمانية في تونس 15 يناير، 2023 البرهان يحذر السياسيين من الحديث بشؤون الجيش السوداني 15 يناير، 2023 29 يناير.. موعد الدور الثاني للانتخابات البرلمانية في تونس 15 يناير، 2023 15 يناير، 2023 البرهان يحذر السياسيين من الحديث بشؤون الجيش السوداني 15 يناير، 2023 15 يناير، 2023 أخبار متعلقةالجيش الصومالي يستعيد السيطرة على منطقة في محافظة جلجدودخروج المقاتلين الأجانب وتفكيك الميليشيات على طاولة لجنة «5+5» الليبية الجيش الصومالي يستعيد السيطرة على منطقة في محافظة جلجدود خروج المقاتلين الأجانب وتفكيك الميليشيات على طاولة لجنة «5+5» الليبية الوسومإرهاب إيران استقرار الحرب السلام.. المنطقة. اليمن لزعزعته ويطيل يجهض الوسوم
مشاركة :