فريق التحرير بصحيفة همة نيوز : بدعوة كريمة مسبقة الترتيب من الأستاذ رائد يوسف المعيويد رئيس جمعية الجشة الخيرية صاحب المبادرات المجتعية، توافد إعلاميوا الأحساء من صحفيين وإسنابيين بعد مغرب يوم الثلاثاء 17 يناير 2023م إلى مجلس أسرة المعيويد العامر بمدينة الجشة شرق محافظة الأحساء .. حيث تميز اللقاء بالألفة والمحبة ، ولقاء يعبر عن الحب والوفاء لرجل نذر نفسه لخدمة المجتمع الأحسائي ، وتقديرا لهذا الرجل المعطاء ، لم يتوانى الجميع بالحضور وتلبية الدعوة .. وإزدان اللقاء بحضور مدير هيئة الصحفيين السعوديين بالأحساء الأستاذ عادل بن سعد الذكر الله .. ونخبة من الإعلاميين وعبر الأستاذ رائد المعيويد عن شكره وتقديره لكل من حضر من الإعلاميين والسنابيين الذين بلغ عددهم (85) إعلاميا على مستوى محافظة الأحساء ، كما وجه الشكر للمنظمين لهذا اللقاء الذي يتكرر للمرة الثالثة ، كما وجه شكره للإعلاميين والسنابيين والمصورين .ثم بعد ذلك بدأت مشاركة بعض الإعلاميين والسنابيين بالشكر والثناء على هذه المبادرة من قبل الأستاذ رائد المعيويد ، بالمقابلات واللقاءات واخذ كلماتهم وتوثيقها ، وهذا دليل حب الجميع بإظهار مشاعرهم والتعبير بما في القلوب الوفية لرجل وفي ..وفي الختام، وما لقيناه من ضيافة وحفاوة من الأستاذ رائد المعيويد هو من شيم طيبي النفوس ومكارم أخلاقهم، فأصحاب النفوس الزكية هُم وحدهم يُدركون معنى العطاء، وزينة الكرماء ، فهذا الفعل من المروءة والأصالة، فما أعظمه من خلق رفيع!وهذا ما جبل عليه الأستاذ رائد بن يوسف المعيويد خاصة وأهالي مدينة الجشة عامة ، فشكرا له على حسن الإستقبال وكرم الضيافة .. وما قام به من كرم وضيافة وحفاوة لايُسطّرها الا الكرماء على صفحات أيامهم، فكم من طارقٍ جاء يدق بابًا ظنّ أنّه لن يستقبله ولن يُقدم له شربة ماء، ولكن ما يلبث أن يُفتح الباب له، ويسمع عبارات الترحيب والتهليل وعلامات الفرح الظاهرة على وجه صاحب المنزل، وما إن يدخل الضيف حتى يحار صاحب المنزل كيف يقوم بحق ضيافته، فيجود بما في البيت دون تقصير ، وهذا هو ديدن الأستاذ رائد المعيويد فالكرم هي الصفة التي يمكن للإنسان أن يفتخر بها لآخر العمر.. فريق التحرير بصحيفة همة نيوز : بدعوة كريمة مسبقة الترتيب من الأستاذ رائد يوسف المعيويد رئيس جمعية الجشة الخيرية صاحب المبادرات المجتعية، توافد إعلاميوا الأحساء من صحفيين وإسنابيين بعد مغرب يوم الثلاثاء 17 يناير 2023م إلى مجلس أسرة المعيويد العامر بمدينة الجشة شرق محافظة الأحساء .. حيث تميز اللقاء بالألفة والمحبة ، ولقاء يعبر عن الحب والوفاء لرجل نذر نفسه لخدمة المجتمع الأحسائي ، وتقديرا لهذا الرجل المعطاء ، لم يتوانى الجميع بالحضور وتلبية الدعوة .. وإزدان اللقاء بحضور مدير هيئة الصحفيين السعوديين بالأحساء الأستاذ عادل بن سعد الذكر الله .. ونخبة من الإعلاميين وعبر الأستاذ رائد المعيويد عن شكره وتقديره لكل من حضر من الإعلاميين والسنابيين الذين بلغ عددهم (85) إعلاميا على مستوى محافظة الأحساء ، كما وجه الشكر للمنظمين لهذا اللقاء الذي يتكرر للمرة الثالثة ، كما وجه شكره للإعلاميين والسنابيين والمصورين .ثم بعد ذلك بدأت مشاركة بعض الإعلاميين والسنابيين بالشكر والثناء على هذه المبادرة من قبل الأستاذ رائد المعيويد ، بالمقابلات واللقاءات واخذ كلماتهم وتوثيقها ، وهذا دليل حب الجميع بإظهار مشاعرهم والتعبير بما في القلوب الوفية لرجل وفي ..وفي الختام، وما لقيناه من ضيافة وحفاوة من الأستاذ رائد المعيويد هو من شيم طيبي النفوس ومكارم أخلاقهم، فأصحاب النفوس الزكية هُم وحدهم يُدركون معنى العطاء، وزينة الكرماء ، فهذا الفعل من المروءة والأصالة، فما أعظمه من خلق رفيع!وهذا ما جبل عليه الأستاذ رائد بن يوسف المعيويد خاصة وأهالي مدينة الجشة عامة ، فشكرا له على حسن الإستقبال وكرم الضيافة .. وما قام به من كرم وضيافة وحفاوة لايُسطّرها الا الكرماء على صفحات أيامهم، فكم من طارقٍ جاء يدق بابًا ظنّ أنّه لن يستقبله ولن يُقدم له شربة ماء، ولكن ما يلبث أن يُفتح الباب له، ويسمع عبارات الترحيب والتهليل وعلامات الفرح الظاهرة على وجه صاحب المنزل، وما إن يدخل الضيف حتى يحار صاحب المنزل كيف يقوم بحق ضيافته، فيجود بما في البيت دون تقصير ، وهذا هو ديدن الأستاذ رائد المعيويد فالكرم هي الصفة التي يمكن للإنسان أن يفتخر بها لآخر العمر.. عبدالله بورسيس
مشاركة :