وقال فريق البحث إن مسألة ما إذا كان التأمل يمكن أن يؤثر على "ميكروبيوتا الأمعاء" هي "ذات أهمية متزايدة"، لأنهم شرعوا في فحص الرهبان التبتيين مقارنة بجيرانهم غير المتدينين.وفحصوا عينات من الدم والبراز من 37 راهباً بوذياً تبتياً من ثلاثة معابد و19 من السكان المجاورين. وكان الرهبان يمارسون شكلاً عميقاً من التأمل لمدة ساعتين على الأقل يوميا، لمدة تتراوح بين ثلاث سنوات و30 عاماً. ووجد الخبراء أن الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء، بما في ذلك البكتيريا والفطريات والفيروسات، تختلف اختلافاً كبيراً بين المجموعتين. واكتشف الباحثون أن العديد من الكائنات الحية "تم إثراؤها بشكل كبير في مجموعة التأمل".
مشاركة :