سيكون للجليد البحري المتنامي درجات مختلفة من التأثير على مختلف القطاعات، بما في ذلك صناعة الشحن وإنتاج مصايد الأسماك واستغلال النفط والغاز البحري، مع كون الخليج موطنًا لحقل بوهاي للنفط، أكبر قاعدة للنفط الخام في الصين. يمكن أن تؤثر الصفائح الجليدية المتزايدة أيضًا على الحياة البحرية في المنطقة، بما في ذلك حيوانات بحرية تسمى "الأختام" المحمية من الدولة والتي تصل للتكاثر في مياه الخليج من يناير إلى مارس من كل عام، بحسب "يورونيوز".
مشاركة :