شهد القطاع الصحي الخاص في إمارة دبي تطورًا لافتًا ونموًا كبيرًا خلال السنوات القليلة الماضية، لاسيما خلال العام الماضي، ليغطي القطاع بذلك مجمل التخصصات الطبية الدقيقة والنادرة والمهمة والتي جعلت من مدينة دبي وجهة لها قدر كبير من الخصوصية والتفرّد في تقديم خدمة طبية نوعية. وبحسب مكتب دبي الإعلامي كشف "الدكتور مروان الملا" المدير التنفيذي لقطاع التنظيم الصحي في هيئة الصحة بدبي أنّ عدد المنشآت الصحية الخاصة في الإمارة بلغ حتى اليوم 4482 منشأة ومجموعة طبية، موزّعة على مختلف أنحاء دبي وعلى نطاق واسع، لمراعاة عنصر القرب المكاني تيسيرًا على المرضى وذويهم. ليحقق القطاع الصحي الخاص في دبي نموًا لافتًا نسبة 45 بالمئة خلال السنوات الخمس الماضية من حيث عدد المنشآت، وواكب ذلك نمو موازٍ في أعداد الكوادر المرخص لها ضمن القطاع الصحي الخاص في الإمارة والذي وصلت نسبته إلى 61 بالمئة خلال الفترة ذاتها ليصل عددهم في العام 2022 إلى 55 ألفاً و208 كادر. ومن المتوقع أن تشهد دبي في العام 2023 نموًا بنسبة تتراوح بين 10بالمئة و15 بالمئة في أعداد الكوادر الطبية وأخصائي الرعاية الصحية، إضافة إلى نمو عدد المنشآت الصحية بنسبة تتراوح بين 3 بالمئة و6 بالمئة. يذكر أنّ ازدهار القطاع الصحي أسهم في جعل دبي من أهم 3 وجهات للزيارة عالميًّا. وقد صنّف "المؤشر العالمي للسياحة الطبية"، الصادر عن المركز الدولي لبحوث الرعاية الصحية (IHRC) دبي في الترتيب الأول عربيًّا والسادس عالميًّا، كما وضعها في الترتيب الخامس على مستوى العالم ضمن معيار جودة المنشآت والخدمات الصحية. يشار إلى أنّ هناك عوامل عدة عززت مكانة دبي كوجهة مفضلة للخدمات الطبية والرعاية الصحية، ومن هذه العوامل: • سهولة الإجراءات والدعم الحكومي الكبير للاستثمار في القطاع. • امتلاك دبي للبنية التحتية عالمية المستوى. • التزام هيئة الصحة في دبي بالعمل بتوجيهات "الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم"، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، في إتاحة مساحة أرحب أمام القطاع الخاص للإسهام في تعزيز مجال الرعاية الصحية والخدمات الطبية في الإمارة، سعيًا للوصول إلى درجات أعلى من التميز في هذا المجال، بتكامل أدوار القطاعين الخاص والحكومي. تراعي هيئة الصحة في دبي عند ترخيص المنشآت الصحية، مجموعة من الاشتراطات المهمة، من بينها: • جودة الخدمات الطبية وتنوعها. • أجواء الاستشفاء المميزة. • طرق وأساليب العلاج الحديثة. يشتمل إجمالي المنشآت الصحية البالغ عددها 4482 منشأة، على: 56 مستشفى، و57 مركزًا لجراحات اليوم الواحد، و59 مركزاً للتشخيص، و21 مركزاً متخصصاً لذوي الهمم، إلى جانب 9 مراكز للخصوبة، و6 مراكز لغسيل الكلى، و3 مراكز لدم الحبل السري والخلايا الجذعية، ومركزاً واحداً لمناظير الجهاز الهضمي، و49 مختبراً للأسنان، و17 مركزاً للرعاية الصحية عن بُعد. كذلك تضم 1566 عيادة خارجية تخصصية، و417 عيادة مدرسية، و154 وكالة للرعاية الصحية المنزلية، و4 مراكز لنقل المرضى، إضافة لـــ 57 مرفقًا للطب التقليدي والتكميلي والبديل، كما أنّ هناك أيضًا 1353 منشأة صيدلانية، و17 مخزنًا للأدوية، و410 مراكز للبصريات. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر شهد القطاع الصحي الخاص في إمارة دبي تطورًا لافتًا ونموًا كبيرًا خلال السنوات القليلة الماضية، لاسيما خلال العام الماضي، ليغطي القطاع بذلك مجمل التخصصات الطبية الدقيقة والنادرة والمهمة والتي جعلت من مدينة دبي وجهة لها قدر كبير من الخصوصية والتفرّد في تقديم خدمة طبية نوعية. 4482 منشأة طبية وبحسب مكتب دبي الإعلامي كشف "الدكتور مروان الملا" المدير التنفيذي لقطاع التنظيم الصحي في هيئة الصحة بدبي أنّ عدد المنشآت الصحية الخاصة في الإمارة بلغ حتى اليوم 4482 منشأة ومجموعة طبية، موزّعة على مختلف أنحاء دبي وعلى نطاق واسع، لمراعاة عنصر القرب المكاني تيسيرًا على المرضى وذويهم. نمو لافت في القطاع الصحي الخاص ليحقق القطاع الصحي الخاص في دبي نموًا لافتًا نسبة 45 بالمئة خلال السنوات الخمس الماضية من حيث عدد المنشآت، وواكب ذلك نمو موازٍ في أعداد الكوادر المرخص لها ضمن القطاع الصحي الخاص في الإمارة والذي وصلت نسبته إلى 61 بالمئة خلال الفترة ذاتها ليصل عددهم في العام 2022 إلى 55 ألفاً و208 كادر. ومن المتوقع أن تشهد دبي في العام 2023 نموًا بنسبة تتراوح بين 10بالمئة و15 بالمئة في أعداد الكوادر الطبية وأخصائي الرعاية الصحية، إضافة إلى نمو عدد المنشآت الصحية بنسبة تتراوح بين 3 بالمئة و6 بالمئة. الأولى عربيًّا يذكر أنّ ازدهار القطاع الصحي أسهم في جعل دبي من أهم 3 وجهات للزيارة عالميًّا. وقد صنّف "المؤشر العالمي للسياحة الطبية"، الصادر عن المركز الدولي لبحوث الرعاية الصحية (IHRC) دبي في الترتيب الأول عربيًّا والسادس عالميًّا، كما وضعها في الترتيب الخامس على مستوى العالم ضمن معيار جودة المنشآت والخدمات الصحية. عوامل عززت مكانة دبي كوجهة للخدمات الطبية يشار إلى أنّ هناك عوامل عدة عززت مكانة دبي كوجهة مفضلة للخدمات الطبية والرعاية الصحية، ومن هذه العوامل: • سهولة الإجراءات والدعم الحكومي الكبير للاستثمار في القطاع. • امتلاك دبي للبنية التحتية عالمية المستوى. • التزام هيئة الصحة في دبي بالعمل بتوجيهات "الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم"، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، في إتاحة مساحة أرحب أمام القطاع الخاص للإسهام في تعزيز مجال الرعاية الصحية والخدمات الطبية في الإمارة، سعيًا للوصول إلى درجات أعلى من التميز في هذا المجال، بتكامل أدوار القطاعين الخاص والحكومي. اشتراطات مهمة تراعي هيئة الصحة في دبي عند ترخيص المنشآت الصحية، مجموعة من الاشتراطات المهمة، من بينها: • جودة الخدمات الطبية وتنوعها. • أجواء الاستشفاء المميزة. • طرق وأساليب العلاج الحديثة. إجمالي المنشآت الصحية في دبي يشتمل إجمالي المنشآت الصحية البالغ عددها 4482 منشأة، على: 56 مستشفى، و57 مركزًا لجراحات اليوم الواحد، و59 مركزاً للتشخيص، و21 مركزاً متخصصاً لذوي الهمم، إلى جانب 9 مراكز للخصوبة، و6 مراكز لغسيل الكلى، و3 مراكز لدم الحبل السري والخلايا الجذعية، ومركزاً واحداً لمناظير الجهاز الهضمي، و49 مختبراً للأسنان، و17 مركزاً للرعاية الصحية عن بُعد. كذلك تضم 1566 عيادة خارجية تخصصية، و417 عيادة مدرسية، و154 وكالة للرعاية الصحية المنزلية، و4 مراكز لنقل المرضى، إضافة لـــ 57 مرفقًا للطب التقليدي والتكميلي والبديل، كما أنّ هناك أيضًا 1353 منشأة صيدلانية، و17 مخزنًا للأدوية، و410 مراكز للبصريات. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :