«توتة» عروسة ماريونيت، تنادي الأطفال بين الأروقة الواسعة، لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، وتحكي لهم قصصاً عن الصداقة والأحلام والقيم الإنسانية، وهي فكرة مبتكرة، تقدمها دار «الشروق»، للترويج بشكل جذاب لقصص الأطفال، وتسلية الصغار في أثناء زيارتهم للمعرض، يلتف حولها الأطفال، جلوساً على الأرض كما كان الحال مع «الأراجوز» قديماً في القرى. بينما يواجه الأهالي صعوبة في لفت انتباه الطفل، تجاه أي شيء دون شاشة، خاصة الكتب، تنجح «رشا» في جمع الأطفال حولها، وتحويلهم إلى زبائن دائمين لشراء الكتب، وذلك عن طريق «توتة»، وهي عروسة «ماريونيت»، تحركها «رشا» بيديها بينما تحكي بطبقة صوتها الطفولية، قصصاً ملهمة للأطفال، تنجح «توتة» في لفت الأنظار، بينما تحافظ «رشا» على انتباه الأطفال حتى نهاية القصة. الفكرة وراء «توتة» تكمن في ترويج قصص الأطفال، وربط القراءة في ذهنهم بشكل وصوت «توتة» التي تحكي قصصاً «مش ملتوتة»، فيرغبُ الطفل في شراء القصص التي تحكيها الدمية، وغيرها من قصص الأطفال، ويبدأ رحلته في حب القراءة واقتناء الكتب، أما عن طبيعة القصص، فتختار «رشا» قصصها، من مطبوعات «دار الشروق»، وتفضل أن تكون القصص عن الصداقة وعن الفتيات، وتسعى لغرس مفاهيم الحب والخير عبر القصص التي ترويها. «توتة» عروسة ماريونيت، تنادي الأطفال بين الأروقة الواسعة، لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، وتحكي لهم قصصاً عن الصداقة والأحلام والقيم الإنسانية، وهي فكرة مبتكرة، تقدمها دار «الشروق»، للترويج بشكل جذاب لقصص الأطفال، وتسلية الصغار في أثناء زيارتهم للمعرض، يلتف حولها الأطفال، جلوساً على الأرض كما كان الحال مع «الأراجوز» قديماً في القرى. أطفال الجيل الحالي وعالم الكتب المطبوعة بينما يواجه الأهالي صعوبة في لفت انتباه الطفل، تجاه أي شيء دون شاشة، خاصة الكتب، تنجح «رشا» في جمع الأطفال حولها، وتحويلهم إلى زبائن دائمين لشراء الكتب، وذلك عن طريق «توتة»، وهي عروسة «ماريونيت»، تحركها «رشا» بيديها بينما تحكي بطبقة صوتها الطفولية، قصصاً ملهمة للأطفال، تنجح «توتة» في لفت الأنظار، بينما تحافظ «رشا» على انتباه الأطفال حتى نهاية القصة. قصص عن الصداقة والأخلاق الفكرة وراء «توتة» تكمن في ترويج قصص الأطفال، وربط القراءة في ذهنهم بشكل وصوت «توتة» التي تحكي قصصاً «مش ملتوتة»، فيرغبُ الطفل في شراء القصص التي تحكيها الدمية، وغيرها من قصص الأطفال، ويبدأ رحلته في حب القراءة واقتناء الكتب، أما عن طبيعة القصص، فتختار «رشا» قصصها، من مطبوعات «دار الشروق»، وتفضل أن تكون القصص عن الصداقة وعن الفتيات، وتسعى لغرس مفاهيم الحب والخير عبر القصص التي ترويها.