نفذت جمعية إحياء التراث الإسلامي مشروع مصرف الصدقات داخل الكويت، بالتعاون مع الأمانة العامة للأوقاف.وصرح مدير التنسيق والمتابعة في الجمعية نواف الصانع أن هذا المشروع يستهدف مساعدة الفقراء والمحتاجين من الأسر المتعففة، وضعفاء الدخل، والأرامل، والمطلقات، واليتامى، والمهتدين الجدد، والعمال، وأبناء السبيل داخل الكويت، مبيناً أن تنفيذ هذه الاتفاقية يمثل خطوة من خطوات النجاح التي حققتها الجمعية بالشراكة مع الأمانة العامة للأوقاف في مجال تنفيذ المصارف الوقفية، مشيراً إلى أن تلك الاتفاقية تأتي مكملة لاتفاقيات أخرى أبرمت مع الأمانة، منها: تنفيذ مصرف العشيات وعموم الإطعام والأضاحي وولائم الإفطار، التي توجه غالبيتها لشرائح اجتماعية مختلفة داخل الكويت. وأكد أن الجمعية منذ نشأتها دأبت على تلبية الاحتياجات الاجتماعية والتنموية التي يفرزها الواقع، مع مراعاة تحقيق الترابط بين المشروعات الوقفية والمشروعات الأخرى من خلال الشراكة الخيرية مع الأمانة العامة للأوقاف. وعن المشروع وأهدافه قال الصانع: مشروع مصرف الصدقات هو أحد المشاريع الوقفية الذي دأبت على طرحه سنويا الأمانة العامة للأوقاف داخل الكويت، وتصرف على شكل مساعدات مالية للمحتاجين، لافتاً إلى أن الهدف من المشروع "تلبية لحاجات فقراء المسلمين، ومساندة الأسر المتعففة وتخفيف أعباء الحياة المالية عنهم، ودعم احتياجاتهم الحياتية، وتقديم الحلول اللازمة لتحسين مستوى المعيشة لهم، وتأكيد أهمية التراحم والتكافل بين المسملين وتعزيزه". وأشار إلى أن هناك عددا من الأسباب دعت إلى تنفيذ هذا المشروع، أهمها: ازدياد عدد حالات الأسر المحتاجة، وضعف دخل العديد من الأسر في ظل غلاء المعيشة.وأشاد الصانع بدور الأمانة العامة للأوقاف، في دعم بعض المشاريع والأنشطة الخيرية والإنسانية التي تقوم بها الجمعية، ونشهد استمرار التعاون بين الجهتين في الكثير من الأنشطة والمشاريع المستقبلية، ولا شك أن تنفيذ هذه الاتفاقية ليس إلا امتداداً لهذا التعاون الفاعل الذي نفذت جمعية إحياء التراث الإسلامي مشروع مصرف الصدقات داخل الكويت، بالتعاون مع الأمانة العامة للأوقاف.وصرح مدير التنسيق والمتابعة في الجمعية نواف الصانع أن هذا المشروع يستهدف مساعدة الفقراء والمحتاجين من الأسر المتعففة، وضعفاء الدخل، والأرامل، والمطلقات، واليتامى، والمهتدين الجدد، والعمال، وأبناء السبيل داخل الكويت، مبيناً أن تنفيذ هذه الاتفاقية يمثل خطوة من خطوات النجاح التي حققتها الجمعية بالشراكة مع الأمانة العامة للأوقاف في مجال تنفيذ المصارف الوقفية، مشيراً إلى أن تلك الاتفاقية تأتي مكملة لاتفاقيات أخرى أبرمت مع الأمانة، منها: تنفيذ مصرف العشيات وعموم الإطعام والأضاحي وولائم الإفطار، التي توجه غالبيتها لشرائح اجتماعية مختلفة داخل الكويت.وأكد أن الجمعية منذ نشأتها دأبت على تلبية الاحتياجات الاجتماعية والتنموية التي يفرزها الواقع، مع مراعاة تحقيق الترابط بين المشروعات الوقفية والمشروعات الأخرى من خلال الشراكة الخيرية مع الأمانة العامة للأوقاف. «أمانة الأوقاف» أحد أكبر المساجد في أستراليا منذ 7 دقائق «الأرصاد»: فرصة لأمطار خفيفة غدا وتزداد تدريجياً الثلاثاء حتى صباح الأربعاء منذ ساعة وعن المشروع وأهدافه قال الصانع: مشروع مصرف الصدقات هو أحد المشاريع الوقفية الذي دأبت على طرحه سنويا الأمانة العامة للأوقاف داخل الكويت، وتصرف على شكل مساعدات مالية للمحتاجين، لافتاً إلى أن الهدف من المشروع "تلبية لحاجات فقراء المسلمين، ومساندة الأسر المتعففة وتخفيف أعباء الحياة المالية عنهم، ودعم احتياجاتهم الحياتية، وتقديم الحلول اللازمة لتحسين مستوى المعيشة لهم، وتأكيد أهمية التراحم والتكافل بين المسملين وتعزيزه".وأشار إلى أن هناك عددا من الأسباب دعت إلى تنفيذ هذا المشروع، أهمها: ازدياد عدد حالات الأسر المحتاجة، وضعف دخل العديد من الأسر في ظل غلاء المعيشة.وأشاد الصانع بدور الأمانة العامة للأوقاف، في دعم بعض المشاريع والأنشطة الخيرية والإنسانية التي تقوم بها الجمعية، ونشهد استمرار التعاون بين الجهتين في الكثير من الأنشطة والمشاريع المستقبلية، ولا شك أن تنفيذ هذه الاتفاقية ليس إلا امتداداً لهذا التعاون الفاعل الذي
مشاركة :