أيدت محكمة الاستئناف، الحكم الصادر بالإعدام شنقاً لعسكري في وزارة الداخلية اتهم بقتل صديقه، وهو شاب من غير محددي الجنسية، وأمرت بإحالة الدعوى المدنية إلى المحكمة المختصة. وترجع الواقعة إلى الثاني عشر من شهر يناير من العام الماضي، حيث دلت التحريات على قيام المتهم بالذهاب بزي مدني إلى صديقه المجني عليه بمخيم في منطقة الجليعة، وهناك حدث بينهما شجار أفضى لوقوع الجريمة. وأشارت التحريات، إلى أن الجاني ضرب رأس المجني عليه ثلاث مرات بقطعة طابوق وتمكن بذلك من شل حركته، ثم خنقه حتى أزهق روحه، واتصل بوالدة الأخير مدعياً قيام شبان بالتهجم عليهما وضربهما في المخيم. وأرجع الجاني في التحقيقات ارتكابه الجريمة إلى قيام المجني عليه بالعبث بهاتفه والدخول لحساباته في مواقع التواصل الاجتماعي من دون إذن منه، مضيفاً أنه تجمعه بالمجني عليه صداقة منذ فترة. وأسندت النيابة العامة إلى الجاني بأنه قتل المجني عليه عمداً مع سبق الإصرار بأن عقد العزم وبيّت النية على ذلك وتوجه إلى المكان الذي أيقن وجوده فيه، وما ان ظفر به حتى اشتبك معه بالأيدي وضغط على عنقه من الخلف قاصداً إزهاق روحه. وحضر دفاع المجني عليه المحامي عبدالمحسن القطان أمام المحكمة وادعى مدنيا بمبلغ 5001 دينار موقتاً، وتوافر أركان جريمة القتل العمد، وتوافر الركن المادي لجريمة القتل، والقصد الجنائي. أيدت محكمة الاستئناف، الحكم الصادر بالإعدام شنقاً لعسكري في وزارة الداخلية اتهم بقتل صديقه، وهو شاب من غير محددي الجنسية، وأمرت بإحالة الدعوى المدنية إلى المحكمة المختصة.وترجع الواقعة إلى الثاني عشر من شهر يناير من العام الماضي، حيث دلت التحريات على قيام المتهم بالذهاب بزي مدني إلى صديقه المجني عليه بمخيم في منطقة الجليعة، وهناك حدث بينهما شجار أفضى لوقوع الجريمة. شبهة جنائية بوفاة فتاة «بدون» في الصليبية 22 يناير 2023 14 متهماً جديداً بتسريب الاختبارات إلى السجن المركزي 19 يناير 2023 وأشارت التحريات، إلى أن الجاني ضرب رأس المجني عليه ثلاث مرات بقطعة طابوق وتمكن بذلك من شل حركته، ثم خنقه حتى أزهق روحه، واتصل بوالدة الأخير مدعياً قيام شبان بالتهجم عليهما وضربهما في المخيم.وأرجع الجاني في التحقيقات ارتكابه الجريمة إلى قيام المجني عليه بالعبث بهاتفه والدخول لحساباته في مواقع التواصل الاجتماعي من دون إذن منه، مضيفاً أنه تجمعه بالمجني عليه صداقة منذ فترة.وأسندت النيابة العامة إلى الجاني بأنه قتل المجني عليه عمداً مع سبق الإصرار بأن عقد العزم وبيّت النية على ذلك وتوجه إلى المكان الذي أيقن وجوده فيه، وما ان ظفر به حتى اشتبك معه بالأيدي وضغط على عنقه من الخلف قاصداً إزهاق روحه.وحضر دفاع المجني عليه المحامي عبدالمحسن القطان أمام المحكمة وادعى مدنيا بمبلغ 5001 دينار موقتاً، وتوافر أركان جريمة القتل العمد، وتوافر الركن المادي لجريمة القتل، والقصد الجنائي.
مشاركة :