أفادت تقارير صحفية إسبانية، اليوم الاثنين، أن النجم البرازيلي، داني ألفيش، خاض مباراته الأولى في السجن الذي يتواجد به في برشلونة، وتمكن بالفعل من التأقلم مع وضعه الجديد. ووفقًا لصحيفة “ماركا” في تقرير عبر موقعها الإلكتروني: لا يزال ألفيش في السجن منذ أكثر من أسبوع، ويمكن لمحاميه تقديم استئناف حتى 31 يناير لطلب الإفراج المؤقت عن البرازيلي. وأشار التقرير إلى أن اللاعب الذي شارك مع البرازيل في كأس العالم 2022، تأقلم مع وضعه الجديد في السجن، وأضافت: حتى إن المصادر تقول إن ألفيش الذي قبض عليه في 20 يناير الجاري بتهمة الاعتداء الجسدي على فتاة في ملهى ليلي ببرشلونة، لعب بالفعل مباراته الأولى مع زملائه في السجن، الخميس الماضي، وأثار وجود البرازيلي فرحة عارمة في ساحة السجن بين زملائه السجناء الذين أرادوا رؤيته يلعب. ويتشارك لاعب برشلونة السابق والبالغ من العمر “39 عاما”، والمسجون بدون كفالة، الزنزانة مع شخص يعرفه بالفعل، يدعى كوتينيو، الذي كان حارسا شخصيا لرونالدينيو.
مشاركة :