أطلقت وزارة التربية والتعليم الإماراتية استراتيجية الابتكار في الوزارة؛ بهدف دعم التوجهات الحكومية وتحقيق رؤية القيادة الرشيدة بترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي في هذا المجال، وتعزيز تطوير الأفكار والقدرات الإبداعية ونشر ثقافة ابتكار واسعة النطاق، لخلق بيئة وطنية حاضنة للابتكار والعقول المبدعة. وبحسب وكالة أنباء الإمارات "وام" أطلقت الوزارة منصة الابتكار في التعليم، وذلك خلال فعالية "وزارة التربية والتعليم تبتكر"، ضمن أعمال المهرجان الوطني للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، تحت مظلة شهر "الإمارات تبتكر 2023". يذكر أنّ إطلاق استراتيجية الابتكار في الوزارة جاء تماشيًا مع الاستراتيجية الوطنية للابتكار لإعداد موظفين وطلبة متمكنين ويتمتعون بمهارات عالية المستوى في مختلف المجالات، وتوفير بنية تحتية تكنولوجية تدعم وتحفز وترسخ ثقافة الابتكار، وتعزز مبادئ الاستباقية والمرونــة لتحفيز وإثــراء الإبداع باعتباره الممكّن الأساسي للتجـدد والتحول الجذري في مختلف وسائل وأدوات التعليم، والمناهج، والخدمات، وذلك من أجل زيادة كفـاءة ومرونـة الأفراد ومواكبة التطورات التكنولوجيـة المتسارعة لتعزيز الموقع التنافسي للدولة على مستوى العالم. من جهته قال "الدكتور محمد المعلا" وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون الأكاديمية:" إنّ هذه الخطوة تمثل علامة بارزة في رحلتنا نحو بيئة تعليمية مبتكرة وخلاقة لموظفينا وطلابنا، حيث تتزايد أهمية الابتكار في العالم اليوم، لأنه يساعدنا للحفاظ على قدرتنا التنافسية في السوق العالمية، وبالتالي على البقاء في الصدارة، كما أنه يوفر لنا فرصًا جديدة لاستكشاف وتطوير الحلول التي يمكن أن تساعد في حل بعض المشكلات الأكثر إلحاحاً والتي تواجه المجتمع اليوم". وأشار "المعلا" إلى أنّ تعزيز الابتكار بين موظفينا وطلابنا أمر ضروري إذا أردنا ضمان نجاحهم في هذا العالم المتغير باستمرار، فنحن في وزارة التربية والتعليم نؤمن بأنّ الابتكار يجب أن يكون في صميم العمل والتعليم، ونسعى جاهدين لخلق بيئة تتم فيها رعاية مهارات الإبداع والتفكير النقدي حتى يتمكن موظفونا وطلابنا من التوصل إلى حلول مبتكرة لمشاكل عالمنا الواقعي. فيما أشارت "المهندسة أمل عبدالرحيم" مدير إدارة الاستراتيجية والمستقبل ونائب رئيس لجنة الابتكار في وزارة التربية والتعليم إلى أنّ استراتيجية الابتكار في وزارة التربية والتعليم تركز على مأسسة ثقافة الابتكار وتوفير أدوات الابتكار وتعزيز الابتكار في العمليات والخدمات المؤسسية وتدريب الموظفين لتعزيز واستدامة البيئة الابتكارية وتمكين الابتكار في بيئة التعليم، بالإضافة إلى توفير آليات لرعاية وتحفيز المبتكرين داخل الوزارة. وأكدت على أهمية العمل معًا بشكل استباقي، وترسيخ مساحة لتخطيط استراتيجي مبتكر، وتوجيه كافة المشاريع والخطط لتخدم استراتيجية الدولة. "الدكتورة هند الطير" مدير إدارة العلوم والتكنولوجيا والبحث العلمي ونائب رئيس لجنة الابتكار في وزارة التربية والتعليم أوضحت أنّ منصة الابتكار في الوزارة (DisruptED) تهدف إلى تمكين جيل من الكفاءات لدينا من قيادة المستقبل، للارتقاء بمفهوم الابتكار في التعليم إلى مستويات غير مسبوقة وستساهم هذه المنصة في تعزيز ثقافة الإبداع والابتكار لدى موظفي الوزارة، وصناعة مستقبل التعليم عبر مشاركتهم بتقديم أفكار ابتكارية فعّالة لتقديم أثر مستدام يحقق الفائدة للمجتمع، وتفعيل دور الموظفين في تبادل الأفكار وإتاحة تطوير هذه الأفكار لتتحول إلى حلول مبتكرة وذات أثر إيجابي على المجتمع. تجدر الإشارة إلى أنّ المنصة الجديدة تستهدف جمع أفكار الموظفين وابتكاراتهم تحت مظلة واحدة للاطلاع عليها وتطبيق أفضلها، حيث يتم تنقيح الأفكار والمبادرات واختيار أكثرها ابتكارًا وتفردًا وقابليةً للتطبيق، وذلك من قبل خبراء متخصصين من أصحاب المهارات والخبرات في المجالات المختلفة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر أطلقت وزارة التربية والتعليم الإماراتية استراتيجية الابتكار في الوزارة؛ بهدف دعم التوجهات الحكومية وتحقيق رؤية القيادة الرشيدة بترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي في هذا المجال، وتعزيز تطوير الأفكار والقدرات الإبداعية ونشر ثقافة ابتكار واسعة النطاق، لخلق بيئة وطنية حاضنة للابتكار والعقول المبدعة. وزارة التربية والتعليم تبتكر وبحسب وكالة أنباء الإمارات "وام" أطلقت الوزارة منصة الابتكار في التعليم، وذلك خلال فعالية "وزارة التربية والتعليم تبتكر"، ضمن أعمال المهرجان الوطني للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، تحت مظلة شهر "الإمارات تبتكر 2023". الاستراتيجية الوطنية للابتكار يذكر أنّ إطلاق استراتيجية الابتكار في الوزارة جاء تماشيًا مع الاستراتيجية الوطنية للابتكار لإعداد موظفين وطلبة متمكنين ويتمتعون بمهارات عالية المستوى في مختلف المجالات، وتوفير بنية تحتية تكنولوجية تدعم وتحفز وترسخ ثقافة الابتكار، وتعزز مبادئ الاستباقية والمرونــة لتحفيز وإثــراء الإبداع باعتباره الممكّن الأساسي للتجـدد والتحول الجذري في مختلف وسائل وأدوات التعليم، والمناهج، والخدمات، وذلك من أجل زيادة كفـاءة ومرونـة الأفراد ومواكبة التطورات التكنولوجيـة المتسارعة لتعزيز الموقع التنافسي للدولة على مستوى العالم. بيئة تعليمية مبتكرة وخلاقة من جهته قال "الدكتور محمد المعلا" وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون الأكاديمية:" إنّ هذه الخطوة تمثل علامة بارزة في رحلتنا نحو بيئة تعليمية مبتكرة وخلاقة لموظفينا وطلابنا، حيث تتزايد أهمية الابتكار في العالم اليوم، لأنه يساعدنا للحفاظ على قدرتنا التنافسية في السوق العالمية، وبالتالي على البقاء في الصدارة، كما أنه يوفر لنا فرصًا جديدة لاستكشاف وتطوير الحلول التي يمكن أن تساعد في حل بعض المشكلات الأكثر إلحاحاً والتي تواجه المجتمع اليوم". وأشار "المعلا" إلى أنّ تعزيز الابتكار بين موظفينا وطلابنا أمر ضروري إذا أردنا ضمان نجاحهم في هذا العالم المتغير باستمرار، فنحن في وزارة التربية والتعليم نؤمن بأنّ الابتكار يجب أن يكون في صميم العمل والتعليم، ونسعى جاهدين لخلق بيئة تتم فيها رعاية مهارات الإبداع والتفكير النقدي حتى يتمكن موظفونا وطلابنا من التوصل إلى حلول مبتكرة لمشاكل عالمنا الواقعي. استراتيجية الابتكار في وزارة التربية والتعليم فيما أشارت "المهندسة أمل عبدالرحيم" مدير إدارة الاستراتيجية والمستقبل ونائب رئيس لجنة الابتكار في وزارة التربية والتعليم إلى أنّ استراتيجية الابتكار في وزارة التربية والتعليم تركز على مأسسة ثقافة الابتكار وتوفير أدوات الابتكار وتعزيز الابتكار في العمليات والخدمات المؤسسية وتدريب الموظفين لتعزيز واستدامة البيئة الابتكارية وتمكين الابتكار في بيئة التعليم، بالإضافة إلى توفير آليات لرعاية وتحفيز المبتكرين داخل الوزارة. وأكدت على أهمية العمل معًا بشكل استباقي، وترسيخ مساحة لتخطيط استراتيجي مبتكر، وتوجيه كافة المشاريع والخطط لتخدم استراتيجية الدولة. تمكين جيل من الكفاءات "الدكتورة هند الطير" مدير إدارة العلوم والتكنولوجيا والبحث العلمي ونائب رئيس لجنة الابتكار في وزارة التربية والتعليم أوضحت أنّ منصة الابتكار في الوزارة (DisruptED) تهدف إلى تمكين جيل من الكفاءات لدينا من قيادة المستقبل، للارتقاء بمفهوم الابتكار في التعليم إلى مستويات غير مسبوقة وستساهم هذه المنصة في تعزيز ثقافة الإبداع والابتكار لدى موظفي الوزارة، وصناعة مستقبل التعليم عبر مشاركتهم بتقديم أفكار ابتكارية فعّالة لتقديم أثر مستدام يحقق الفائدة للمجتمع، وتفعيل دور الموظفين في تبادل الأفكار وإتاحة تطوير هذه الأفكار لتتحول إلى حلول مبتكرة وذات أثر إيجابي على المجتمع. جمع الأفكار والابتكارات تحت مظلة واحدة تجدر الإشارة إلى أنّ المنصة الجديدة تستهدف جمع أفكار الموظفين وابتكاراتهم تحت مظلة واحدة للاطلاع عليها وتطبيق أفضلها، حيث يتم تنقيح الأفكار والمبادرات واختيار أكثرها ابتكارًا وتفردًا وقابليةً للتطبيق، وذلك من قبل خبراء متخصصين من أصحاب المهارات والخبرات في المجالات المختلفة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر