أعلنت شركة زين للاتصالات، رعايتها الرئيسية للموسم الجديد من «قوت ماركت»، الحدث الأبرز من نوعه، الذي عاد بعد انقطاع عامين في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، بمُشاركة 100 مشروع كويتي مُميز، وحضور جماهيري ضخم من العائلات والشباب والمُهتمين بمجالات الزراعة العضوية والتغذية والمشغولات اليدوية. وكانت «زين» من أول الداعمين الرئيسيين لهذه البادرة المُجتمعية الفريدة من نوعها على مر السنوات السابقة، وحرصت على التواجد في نسختها الجديدة التي عادت بشكل أكثر إبداعاً، انطلاقاً من إستراتيجيتها الشاملة للمسؤولية الاجتماعية والاستدامة، لتشجيع الطاقات والمواهب المحلّية، والمُساهمة في تقديم جيل من الشباب الكويتي القادر على المشاركة في تنمية الاقتصاد الوطني بكفاءة. وتواجدت «زين» في «قوت ماركت» عبر جناحها الخاص، والذي قدّمت من خلاله العديد من الألعاب التفاعلية للأطفال والعائلات، لتخلق جواً فريداً من المتعة والتقارب مع الجمهور، وتعكس قيم علامتها التجارية «زين عالم جميل»، من خلال تفاعلها مع المجتمع. وقامت الشركة باستعراض أحدث حملاتها التسويقية وباقات «MAX» الجديدة كُلياً، التي تُقدّم أكبر مكتبة من محتوى الترفيه والرياضة، وإنترنت «5G» فائق السرعة مع أحدث أجهزة الإنترنت في باقة واحدة. وتعتبر شراكة «زين» مع هذا الحدث المميز إضافة كبيرة لسلسلة البرامج والمبادرات التي تدعمها وتشجعها بشكل متواصل، لتحفّز الطاقات المحليّة على دفع منتجاتهم الوطنية بما يعود بالنفع على اقتصاد الدولة، خصوصاً وأن «قوت ماركت» استقطب أعداداً غفيرة من الجماهير الشغوفة بالتعرف على المنتجات التي تم تصنيعها محلياً بإدارة الشباب الكويتي، والتي وصلت إلى ما يقارب 18 ألف زائر في المساحات الخضراء في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي. ويهدف «قوت ماركت» بشكلٍ رئيسي إلى نشر التوعية حول نمط الحياة الصحي واستهلاك المنتجات العضوية والصحية، من خلال تقديم فرصة لأصحاب المشاريع الحرفية والزراعية والمشغولات اليدوية، لعرض مُنتجاتهم المُصنّعة محلياً في مكان واحد، وهو يعتبر تجمعاً فريداً من نوعه لتبادل وطرح الأفكار بين محبيّ ومصنّعي المواد الغذائية المحلية، بما يجعله المكان الأمثل لأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة لاستعراض منتجاتهم وخدماتهم. وتُقدّم هذه المُبادرة فرصة حقيقية للشباب الكويتي لاستعراض منتجاتهم المحلية، والتعرف على آخرين يشاطرونهم الشغف ذاته، وهو لا يرتكز على استعراض المنتجات فحسب، بل يشكّل تجمعاً رائعاً لتبادل وطرح الأفكار، ويقدّم نقطة جذب للجمهور من جميع الأعمار للتعرف على المنتجات الغذائية المحلية وإبداء آرائهم لمصنّعيها وجهاً لوجه. أعلنت شركة زين للاتصالات، رعايتها الرئيسية للموسم الجديد من «قوت ماركت»، الحدث الأبرز من نوعه، الذي عاد بعد انقطاع عامين في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، بمُشاركة 100 مشروع كويتي مُميز، وحضور جماهيري ضخم من العائلات والشباب والمُهتمين بمجالات الزراعة العضوية والتغذية والمشغولات اليدوية.وكانت «زين» من أول الداعمين الرئيسيين لهذه البادرة المُجتمعية الفريدة من نوعها على مر السنوات السابقة، وحرصت على التواجد في نسختها الجديدة التي عادت بشكل أكثر إبداعاً، انطلاقاً من إستراتيجيتها الشاملة للمسؤولية الاجتماعية والاستدامة، لتشجيع الطاقات والمواهب المحلّية، والمُساهمة في تقديم جيل من الشباب الكويتي القادر على المشاركة في تنمية الاقتصاد الوطني بكفاءة. «كويتك الدولي للتكنولوجيا» ينطلق غداً في أرض المعارض منذ 5 ساعات 9 مليارات دولار تستثمرها شركات التكنولوجيا العالمية في السعودية منذ 5 ساعات وتواجدت «زين» في «قوت ماركت» عبر جناحها الخاص، والذي قدّمت من خلاله العديد من الألعاب التفاعلية للأطفال والعائلات، لتخلق جواً فريداً من المتعة والتقارب مع الجمهور، وتعكس قيم علامتها التجارية «زين عالم جميل»، من خلال تفاعلها مع المجتمع.وقامت الشركة باستعراض أحدث حملاتها التسويقية وباقات «MAX» الجديدة كُلياً، التي تُقدّم أكبر مكتبة من محتوى الترفيه والرياضة، وإنترنت «5G» فائق السرعة مع أحدث أجهزة الإنترنت في باقة واحدة.وتعتبر شراكة «زين» مع هذا الحدث المميز إضافة كبيرة لسلسلة البرامج والمبادرات التي تدعمها وتشجعها بشكل متواصل، لتحفّز الطاقات المحليّة على دفع منتجاتهم الوطنية بما يعود بالنفع على اقتصاد الدولة، خصوصاً وأن «قوت ماركت» استقطب أعداداً غفيرة من الجماهير الشغوفة بالتعرف على المنتجات التي تم تصنيعها محلياً بإدارة الشباب الكويتي، والتي وصلت إلى ما يقارب 18 ألف زائر في المساحات الخضراء في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي.ويهدف «قوت ماركت» بشكلٍ رئيسي إلى نشر التوعية حول نمط الحياة الصحي واستهلاك المنتجات العضوية والصحية، من خلال تقديم فرصة لأصحاب المشاريع الحرفية والزراعية والمشغولات اليدوية، لعرض مُنتجاتهم المُصنّعة محلياً في مكان واحد، وهو يعتبر تجمعاً فريداً من نوعه لتبادل وطرح الأفكار بين محبيّ ومصنّعي المواد الغذائية المحلية، بما يجعله المكان الأمثل لأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة لاستعراض منتجاتهم وخدماتهم.وتُقدّم هذه المُبادرة فرصة حقيقية للشباب الكويتي لاستعراض منتجاتهم المحلية، والتعرف على آخرين يشاطرونهم الشغف ذاته، وهو لا يرتكز على استعراض المنتجات فحسب، بل يشكّل تجمعاً رائعاً لتبادل وطرح الأفكار، ويقدّم نقطة جذب للجمهور من جميع الأعمار للتعرف على المنتجات الغذائية المحلية وإبداء آرائهم لمصنّعيها وجهاً لوجه.
مشاركة :