لقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زلينسكي الخميس استقبالا حافلا في بروكسل حيث يسعى إلى دفع القادة الأوروبيين لتزويد بلاده بطائرات وأسلحة بعيدة المدى لتعزيز دفاعات كييف ضد الغزو الروسي. وقبل اسبوعين من حلول الذكرى السنوية الأولى لنزاع في أوروبا هو الأكثر ضراوة منذ أربعينات القرن الماضي، يجري زيلينسكي رحلة هي الثانية فقط إلى الخارج منذ الغزو الواسع النطاق. وبعد محطتين الأربعاء في لندن وباريس للطلب من بريطانيا وفرنسا وألمانيا تزويد بلاده بطائرات مقاتلة حديثة وصواريخ بعيدة المدى، توجه زيلينسكي إلى بروكسل لمخاطبة القادة الأوروبيين ونواب البرلمان الأوروبي. واستقبله البرلمان بالهتافات المرحبة والتصفيق وقوفا لدى وصوله للدفع من أجل تسريع ضم بلاده، التي تقول إنها تدافع عن الحدود الشرقية لأوروبا، إلى حضن الاتحاد. وخاطب النواب الأوروبيين قائلا «إننا ندافع في مواجهة أقوى قوة معادية لأوروبا في العالم الحديث -- إننا ندافع عن أنفسنا، نحن الأوكرانيين في ساحة المعركة، إلى جانبكم». وقالت رئيسة البرلمان روبرتا ميتسولا في كلمة عكست من خلالها المواقف الحارة لمسؤولين آخرين في الاتحاد «أوكرانيا هي أوروبا ومستقبل بلدكم هو في الاتحاد الأوروبي». وأضافت «على الدول أن تدرس بسرعة وكخطوة لاحقة، تزويدكم بمنظومات بعيدة المدى والطائرات التي تحتاجون لها لحماية الحرية التي اعتبرها كثيرون من المسلّمات». وقبل ذلك كتب رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال في تغريدة فوق صورة له مصافحا زيلينسكي وبجانبهما رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين «أهلا بكم في دياركم، أهلا بكم في الاتحاد الأوروبي». ومن المفترض أن ينضم زيلينكسي إلى القادة 27 للاتحاد كضيف في قمة المجلس الأوروبي. لقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زلينسكي الخميس استقبالا حافلا في بروكسل حيث يسعى إلى دفع القادة الأوروبيين لتزويد بلاده بطائرات وأسلحة بعيدة المدى لتعزيز دفاعات كييف ضد الغزو الروسي.وقبل اسبوعين من حلول الذكرى السنوية الأولى لنزاع في أوروبا هو الأكثر ضراوة منذ أربعينات القرن الماضي، يجري زيلينسكي رحلة هي الثانية فقط إلى الخارج منذ الغزو الواسع النطاق. السيسي: نقدر دوما علاقتنا مع الأشقاء العرب ولا ننسى وقوفهم بجانبنا منذ ساعة عداد الموت يواصل الارتفاع جراء زلزال تركيا وسورية.. والقتلى إلى 18000 منذ 4 ساعات وبعد محطتين الأربعاء في لندن وباريس للطلب من بريطانيا وفرنسا وألمانيا تزويد بلاده بطائرات مقاتلة حديثة وصواريخ بعيدة المدى، توجه زيلينسكي إلى بروكسل لمخاطبة القادة الأوروبيين ونواب البرلمان الأوروبي.واستقبله البرلمان بالهتافات المرحبة والتصفيق وقوفا لدى وصوله للدفع من أجل تسريع ضم بلاده، التي تقول إنها تدافع عن الحدود الشرقية لأوروبا، إلى حضن الاتحاد.وخاطب النواب الأوروبيين قائلا «إننا ندافع في مواجهة أقوى قوة معادية لأوروبا في العالم الحديث -- إننا ندافع عن أنفسنا، نحن الأوكرانيين في ساحة المعركة، إلى جانبكم».وقالت رئيسة البرلمان روبرتا ميتسولا في كلمة عكست من خلالها المواقف الحارة لمسؤولين آخرين في الاتحاد «أوكرانيا هي أوروبا ومستقبل بلدكم هو في الاتحاد الأوروبي».وأضافت «على الدول أن تدرس بسرعة وكخطوة لاحقة، تزويدكم بمنظومات بعيدة المدى والطائرات التي تحتاجون لها لحماية الحرية التي اعتبرها كثيرون من المسلّمات».وقبل ذلك كتب رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال في تغريدة فوق صورة له مصافحا زيلينسكي وبجانبهما رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين «أهلا بكم في دياركم، أهلا بكم في الاتحاد الأوروبي».ومن المفترض أن ينضم زيلينكسي إلى القادة 27 للاتحاد كضيف في قمة المجلس الأوروبي.
مشاركة :