انضم بنك الكويت الوطني إلى قائمة الميثاق العالمي للأمم المتحدة، والذي يعد أكبر مبادرة استدامة للشركات لممارسات الأعمال المسؤولة، تماشياً مع سعيه نحو ترسيخ ريادته في مجال الاستدامة ودعم ممارسات الأعمال المسؤولة، التي تساهم في التنمية المستدامة للاقتصاد الكويتي. ويشكل الميثاق العالمي للأمم المتحدة مبادرة طوعية تم إطلاقها عام 2000، وتضم أكثر من 9500 شركة ونحو 3000 كيان غير تجاري في 160 دولة حول العالم، لتشجيع الشركات على اتخاذ نهج مسؤول للعمل على مواءمة إستراتيجياتها وعملياتها، مع أبرز التحديات العالمية التي تتمثل في 10 مبادئ عالمية في مجالات حقوق الإنسان والعمل والبيئة ومكافحة الفساد. وقال نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للمجموعة، عصام الصقر، إن الانضمام إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة، يعد بمثابة تأكيد جديد من «الوطني» على التزامه بخلق قيمة مضافة طويلة الأجل لأصحاب المصالح والمجتمع والأجيال القادمة. وأضاف الصقر أن «الوطني» يؤمن بشكل راسخ بأن الأعمال التجارية تلعب دوراً حاسماً في تشكيل مستقبل أفضل للجميع، وأن الانضمام إلى هذا الميثاق العالمي، يعد وسيلة لإبراز التزامه بممارسات الأعمال المسؤولة والمستدامة. وأوضح أن «الوطني» وانطلاقاً من دوره الريادي، يؤمن بأهمية أن يقدم مثالاً يحتذى به في القيادة المسؤولة، التي تساهم بشكل فعّال في تحقيق النمو المستدام، مشيراً إلى أنه سيعمل بشكل وثيق من خلال الميثاق العالمي للأمم المتحدة، للإفصاح عن التقدم المحرز في تنفيذ المبادئ العشرة، والدخول في حوار مع أصحاب المصلحة حول القضايا المتعلقة بالاستدامة والممارسات التجارية المسؤولة. ولفت إلى أن الميثاق سيشكل فرصة مهمة للتعاون مع الشركات والمنظمات ذات الرؤية المشتركة، وتبادل أفضل الممارسات والأفكار، حول كيفية إحداث تأثير إيجابي على المجتمع والبيئة. وأعرب الصقر عن فخر «الوطني» بالتقدم الذي أحرزه في رحلته نحو تعزيز دعائم الاستدامة في عملياته وثقافته المؤسسية، عبر العديد من المبادرات التي شملت التعهد بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2060، وخفض الانبعاثات التشغيلية 25 في المئة حتى 2025، وإطلاق إطار التمويل المستدام، فضلاً عن نجاحه في الالتزام بمستوى الشفافية في نشر إفصاحات الأثر البيئي لعملياته، من خلال مشروع الإفصاح عن انبعاثات الكربون (CDP). ونوه إلى إحراز «الوطني» لتقدم كبير في نسبة مشاركة المرأة بالقوى العاملة، ومشاركتها في عضوية مجالس الإدارة في الفروع الخارجية ومجلس الإدارة في الكويت. أبرز دعائم استدامة «الوطني»: - التعهد بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2060 - الانضمام إلى قائمة الميثاق العالمي للأمم المتحدة - خفض الانبعاثات التشغيلية 25 في المئة حتى 2025 - إطلاق إطار عام للتمويل المستدام - إحراز تقدم كبير في نسبة مشاركة المرأة بالقوى العاملة وبعضوية مجالس الإدارة - الإفصاح عن الأثر البيئي لعمليات البنك من خلال مشروع الإفصاح عن انبعاثات الكربون «CDP» انضم بنك الكويت الوطني إلى قائمة الميثاق العالمي للأمم المتحدة، والذي يعد أكبر مبادرة استدامة للشركات لممارسات الأعمال المسؤولة، تماشياً مع سعيه نحو ترسيخ ريادته في مجال الاستدامة ودعم ممارسات الأعمال المسؤولة، التي تساهم في التنمية المستدامة للاقتصاد الكويتي.ويشكل الميثاق العالمي للأمم المتحدة مبادرة طوعية تم إطلاقها عام 2000، وتضم أكثر من 9500 شركة ونحو 3000 كيان غير تجاري في 160 دولة حول العالم، لتشجيع الشركات على اتخاذ نهج مسؤول للعمل على مواءمة إستراتيجياتها وعملياتها، مع أبرز التحديات العالمية التي تتمثل في 10 مبادئ عالمية في مجالات حقوق الإنسان والعمل والبيئة ومكافحة الفساد. في المئة7.62 نموّاً بالقروض العقارية في 2022 رغم رفع الفائدة 7 مرات منذ 5 ساعات «المتحد» يتوّج رابحي «الحصاد الإسلامي» منذ 5 ساعات وقال نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للمجموعة، عصام الصقر، إن الانضمام إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة، يعد بمثابة تأكيد جديد من «الوطني» على التزامه بخلق قيمة مضافة طويلة الأجل لأصحاب المصالح والمجتمع والأجيال القادمة.وأضاف الصقر أن «الوطني» يؤمن بشكل راسخ بأن الأعمال التجارية تلعب دوراً حاسماً في تشكيل مستقبل أفضل للجميع، وأن الانضمام إلى هذا الميثاق العالمي، يعد وسيلة لإبراز التزامه بممارسات الأعمال المسؤولة والمستدامة.وأوضح أن «الوطني» وانطلاقاً من دوره الريادي، يؤمن بأهمية أن يقدم مثالاً يحتذى به في القيادة المسؤولة، التي تساهم بشكل فعّال في تحقيق النمو المستدام، مشيراً إلى أنه سيعمل بشكل وثيق من خلال الميثاق العالمي للأمم المتحدة، للإفصاح عن التقدم المحرز في تنفيذ المبادئ العشرة، والدخول في حوار مع أصحاب المصلحة حول القضايا المتعلقة بالاستدامة والممارسات التجارية المسؤولة.ولفت إلى أن الميثاق سيشكل فرصة مهمة للتعاون مع الشركات والمنظمات ذات الرؤية المشتركة، وتبادل أفضل الممارسات والأفكار، حول كيفية إحداث تأثير إيجابي على المجتمع والبيئة.وأعرب الصقر عن فخر «الوطني» بالتقدم الذي أحرزه في رحلته نحو تعزيز دعائم الاستدامة في عملياته وثقافته المؤسسية، عبر العديد من المبادرات التي شملت التعهد بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2060، وخفض الانبعاثات التشغيلية 25 في المئة حتى 2025، وإطلاق إطار التمويل المستدام، فضلاً عن نجاحه في الالتزام بمستوى الشفافية في نشر إفصاحات الأثر البيئي لعملياته، من خلال مشروع الإفصاح عن انبعاثات الكربون (CDP).ونوه إلى إحراز «الوطني» لتقدم كبير في نسبة مشاركة المرأة بالقوى العاملة، ومشاركتها في عضوية مجالس الإدارة في الفروع الخارجية ومجلس الإدارة في الكويت.أبرز دعائم استدامة «الوطني»:- التعهد بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2060- الانضمام إلى قائمة الميثاق العالمي للأمم المتحدة- خفض الانبعاثات التشغيلية 25 في المئة حتى 2025- إطلاق إطار عام للتمويل المستدام- إحراز تقدم كبير في نسبة مشاركة المرأة بالقوى العاملة وبعضوية مجالس الإدارة- الإفصاح عن الأثر البيئي لعمليات البنك من خلال مشروع الإفصاح عن انبعاثات الكربون «CDP»
مشاركة :