أكدت الفنانة السورية ميادة الحناوي، في تصريحات صادمة لجمهورها، أنها تحب بشار الأسد وتدعمه، وأنها مع مؤسسات سوريا والجيش السوري، واصفة ما يفعله بالانتصارات العظيمة كما نعتته بالقائد العظيم. وقالت في حوار لها مع الإعلامي وائل الإبراشي على فضائية “دريم” المصرية إنها تعني كل كلمة تقولها وإنه لا يهمها أن تخسر جمهورها بسبب رأيها هذا، فهي اختارت الوطن -على حد وصفها- قائلة: هذا رأيي حتى لو خسرت جمهوري ومن لا يعجبه ذلك يضرب رأسه في الحائط. وكشفت الفنانة السورية سبب ترحيلها من مصر سابقا مؤكدة أنه كان بسبب غيرة زوجة المطرب الكبير محمد عبد الوهاب منها. وأضافت أنها التقت الموسيقار الكبير الراحل في دمشق وأول أغنية ألقتها عليه كانت “لسه فاكر قلبى يديلك أمان” واتفقت معه أن تأتي إلى القاهرة، لتعلن عن موهبتها ووصلت بالفعل الى القاهرة في العام 1977 وكان عمرها آنذاك 15 عاما وقام المطرب الكبير بتنظيم حفلة ليعلن من خلالها اكتشافه الجديد، وغنت فيها “ودارت الأيام” و”لسه فاكر”، وانطلقت للشهرة بعدها بشكل كبير، وهنا كانت بداية الأزمة معها وسبب ترحيلها من مصر، لأن زوجة عبد الوهاب تضايقت كثيرا من اهتمام زوجها بالمطربة الصغيرة القادمة من سوريا. وأشارت إلى أن السيدة نهلة القدسي، زوجة عبد الوهاب طلبت من وزير الداخلية آنذاك اللواء محمد النبوي إسماعيل ترحيلها من مصر، وبالفعل حدث ذلك، حيث تم إرسال ضابطين إليها في شقتها في الزمالك لاصطحابها للمطار وترحيلها، وتم منعها من دخول مصر لمدة 13 عاما كاملة ولم تعد لمصر إلا بعد رحيل عبد الوهاب. وأضافت أنه وقتها كانت تربطها علاقة صداقة بالفنانة فايزة أحمد وجاءت الأخيرة لها سريعا وتدخلت لمنع سفرها لكن دون جدوى مضيفة أنها سافرت إلى لبنان أولا وعانت كثيرا وقتها بسبب الحرب الأهلية هناك. وقالت إن عبد الوهاب وقبل ترحيلها كان يقوم بتلحين أغنية لها وهي “في يوم وليلة” وعقب ترحيلها فوجئت بالمطربة وردة تغنيها وهو ما سبب لها صدمة وحزنا كبيرين. وعن خلافها مع الفنانة الراحلة وردة، قالت إنه لم يكن بينهما خلافات ولا علاقة لها بانفصالها عن زوجها المطرب الراحل بليغ حمدي ولكن سبب الأزمة والعلاقة الفاترة بينهما كانت بسبب الغيرة الفنية، حيث رفضت وردة مصافحتها، عندما أعلن عبد الوهاب تبنيها. واعترفت المطربة السورية أنه كان هناك مشروع زواج وارتباط بينها وبين الملحن محمد سلطان زوج الفنانة الراحلة فايزة أحمد مشيرة إلى أنه رغم عدم زواجها منه إلا أن هناك علاقة صداقة قوية تجمعهما. وعن أسعد أيام حياتها، قالت الحناوي إن ذلك كان حينما عادت إلى مصر بعد منعها 13 عاما، ومشاركتها في حفلات أكتوبر معربة عن سعادتها بالحياة في مصر وعشقها للأكلات المصرية كالكشري والملوخية والبصارة. وأكدت أنها تنوي عدم الابتعاد عن مصر، معبرة عن حبها الشديد لها وارتباطها بالكثير من الفنانين المصريين. وأشارت إلى أن السيدة نهلة القدسي، زوجة عبد الوهاب طلبت من وزير الداخلية آنذاك اللواء محمد النبوي إسماعيل ترحيلها من مصر، وبالفعل حدث ذلك، حيث تم إرسال ضابطين إليها في شقتها في الزمالك لاصطحابها للمطار وترحيلها، وتم منعها من دخول مصر لمدة 13 عاما كاملة ولم تعد لمصر إلا بعد رحيل عبد الوهاب. وأضافت أنه وقتها كانت تربطها علاقة صداقة بالفنانة فايزة أحمد وجاءت الأخيرة لها سريعا وتدخلت لمنع سفرها لكن دون جدوى مضيفة أنها سافرت إلى لبنان أولا وعانت كثيرا وقتها بسبب الحرب الأهلية هناك. وقالت إن عبد الوهاب وقبل ترحيلها كان يقوم بتلحين أغنية لها وهي “في يوم وليلة” وعقب ترحيلها فوجئت بالمطربة وردة تغنيها وهو ما سبب لها صدمة وحزنا كبيرين. وعن خلافها مع الفنانة الراحلة وردة، قالت إنه لم يكن بينهما خلافات ولا علاقة لها بانفصالها عن زوجها المطرب الراحل بليغ حمدي ولكن سبب الأزمة والعلاقة الفاترة بينهما كانت بسبب الغيرة الفنية، حيث رفضت وردة مصافحتها، عندما أعلن عبد الوهاب تبنيها. واعترفت المطربة السورية أنه كان هناك مشروع زواج وارتباط بينها وبين الملحن محمد سلطان زوج الفنانة الراحلة فايزة أحمد مشيرة إلى أنه رغم عدم زواجها منه إلا أن هناك علاقة صداقة قوية تجمعهما. وعن أسعد أيام حياتها، قالت الحناوي إن ذلك كان حينما عادت إلى مصر بعد منعها 13 عاما، ومشاركتها في حفلات أكتوبر معربة عن سعادتها بالحياة في مصر وعشقها للأكلات المصرية كالكشري والملوخية والبصارة. وأكدت أنها تنوي عدم الابتعاد عن مصر، معبرة عن حبها الشديد لها وارتباطها بالكثير من الفنانين المصريين.
مشاركة :