طالبت الحكومات العسكرية في بوركينا فاسو ومالي وغينيا باسترجاع عضويتها في المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إيكواس" والاتحاد الأفريقي. ومهدت سلسلة الانقلابات في مالي وغينيا وبوركينا فاسو وعدم استقرار منطقة الساحل التي تشهد عنف جماعات جهادية على الرغم من انتشار القوات الدولية، الطريق للوجود الروسي. ويأتي هذا المطلب بعد يومين على زيارة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثلاثاء لمالي حيث وعد بتقديم المساعدة "لمنطقة الساحل والصحراء وحتى الدول المطلة على خليج غينيا".
مشاركة :