تعرضت تركيا وسوريا لموجة عنيفة من الزلازل متكبدة فى ذلك خسائر بشرية ومادية فادحة تجاوزت خطورتها ما حدث فى مدينة أزمير التركية (مرمرة) فى أغسطس ١٩٩٩. تميل شركات التأمين إلى اعتبار هذه الأحداث المدمرة «كوارث طبيعية» شأنها شأن الفيضانات والتسونامى والانفجارات البركانية. ومازل الإنسان يجهل الأسباب وراء الزلازل خاصة
مشاركة :