لم يكن الإفراج عن الباحثة الفرنسية الإيرانية فريبا عادلخاه بعد ثلاث سنوات سجنا في إيران، كافيا لتبديد جميع الشكوك حول مستقبلها. كما أنه لم يضع حدا لمعركة عائلات الفرنسيين الذين ما زالوا سجناء لدى الجمهورية الإسلامية. ويعتقل عشرات الغربيين في إيران ويصفهم أنصارهم بأنهم أبرياء تستخدمهم طهران كأداة للمساومة.
مشاركة :