في اليوم الأول من أعمال القمة العالمية للحكومات كانت هناك جلسة بعنوان: ما هي ملامح التجارة الدولية في مرحلة ما بعد العولمة؟ وحول هذا الموضوع سألنا الذكاء الاصطناعي السؤال نفسه: ما هي ملامح التجارة الدولية في مرحلة ما بعد العولمة؟ وإليكم إجابة chat GPT حول الموضوع. اتسمت حقبة ما بعد العولمة بالتحول نحو الحمائية والتراجع عن عولمة التجارة. وكان الدافع وراء ذلك هو عدد من العوامل، بما في ذلك جائحة «كوفيد19»، وتنامي المشاعر العامة ضد العولمة، وصعود النزعة القومية والمشاعر المناهضة للتجارة في العديد من البلدان. ومع ذلك، فمن المرجح أن تستمر التجارة العالمية في لعب دور مهم في الاقتصاد العالمي. إن الترابط المتزايد بين اقتصادات العالم ونمو التجارة الإلكترونية هما عاملان من المرجح أن يدعما استمرار التجارة العالمية. في عصر ما بعد العولمة، من المرجح أن تصبح التجارة أكثر تركيزاً على المنطقة، مع قيام البلدان بصياغة اتفاقيات تجارية مع جيرانها وشركائها التجاريين. وقد يؤدي ذلك إلى تشكيل تكتلات تجارية إقليمية، مثل الشراكة عبر المحيط الهادئ والاتحاد الأوروبي. هناك اتجاه آخر من المرجح أن يستمر وهو نمو التكنولوجيا والأتمتة في عملية الإنتاج. ومن المرجح أن يؤدي ذلك إلى سلاسل توريد أكثر كفاءة وفعالية من حيث التكلفة، مما قد يسهل على الشركات المشاركة في التجارة العالمية. في الختام، في حين أن حقبة ما بعد العولمة قد تجلب بعض التغييرات في المشهد التجاري العالمي، فمن المرجح أن تستمر التجارة العالمية في لعب دور مهم في الاقتصاد العالمي. وستتمثل التحديات الرئيسية في ضمان تقاسم فوائد التجارة على نحو أكثر إنصافاً واتخاذ تدابير لمعالجة الآثار السلبية للعولمة، مثل فقدان الوظائف وركود الأجور.   طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App