لم تعد تتسع مواثيق الاتحاد الأوروبي حول الحرية وحقوق الإنسان لصوت أر تي الناطقة باللغة العربية، إذ يدرس الغرب حظر بث خدمة القناة على أراضيه ضمن حزمة جديدة من العقوبات على روسيا في خطوة تثير الاستغراب على أقل تقدير.. فالقناة عربية ولا تتحدث بلغات أهل تلك البقعة من العالم وزد أيضا أن تلك العواصم دمرت دولا كاملة تحت بند الحرية والديمواقراطية وحقوق الإنسان.. - فأين هي من كل تلك المفاهيم؟ - وما خطر قناة أر تي العربية من وجهة نظرهم؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :