باب الانتقالات أقفل على صفقات متوسطة !!

  • 2/2/2016
  • 00:00
  • 9
  • 0
  • 0
news-picture

أقفل باب الانتقالات الشتوية في اتحاد كرة القدم أمس دون ان تكون هناك إثارة كبيرة في الصفقات التي أبرمتها الأندية اللهم الكويت الذي استغل اللحظات الأخيرة ليضم المغربي ياسين الصالحي والأردني حمزة الدردور وهما الصفقتين الأبرز على مستوى الاندية، فيما كان غياب السالمية متصدر الدوري عن سوق الانتقالات لافتا من جهة تأثير هذا الوضع على استمرارية الفريق في الصدارة خاصة وأن المنافسين الكويت والقادسية والعربي دعموا صفوفهم بشكل يساعدهم على الاستمرار بالمنافسة . فالقادسية استعاد مدافعه الدولي حسين فاضل وتعاقد مع الكرواتي ايفان مهاجم الفحيحيل مقابل الاستغناء عن سالامو الذي حط الرحال في العربي . والعربي كان ناشطا في السوق وغير سالامو تعاقد مع السلوفيني جوران والجامبي إبراهيما ولكنه فشل بالتعاقد مع لاعب الشباب احمد يونس ورغم ذلك تشكل التعاقدات اضافة للفريق الذي استعاد نغمة الانتصارات. أما كاظمة فنجح في ضم مدافع الساحل أحمد عتيق ولاعب العربي فهد الحشاش في المقابل فشل النادي في التعاقد مع اللاعبين محمد زنيفر ونواف ثامر الخالدي (الشباب) وجاسم محمد كرم (العربي) بسبب رفض مسؤولو نادي الشباب وتمسكه باللاعبين. ومن جانبه فإن مهاجم الجهراء وهدافه البرازيلي الياسو انتقل إلى المحرق البحريني، ليضم بدلا عنه الكاميروني واجو، ثم الإيطالي رافائيل سيموني، ولاعب الشباب عبدالله سلامة، كما أبقى على نجمه فيصل زايد العائد من نادي نجران السعودي، ولم يوفق النادي في ضم مهاجم الفريق السابق البرازيلي فينسيوس، ومحترف الفحيحيل الكرواتي ايفان. في المقابل، اكتفى برقان بالتعاقد مع السنغالي عبدالله، ولاعب الفحيحيل عبدالعزيز الكندري، ولم يرد نادي السالمية على عرض ضم اللاعب حسين علي البحر، وكذلك الشباب في ضم حارسه عمار البلوشي. وبدوره، تعاقد الفحيحيل مع السنغالي فاديجا والنيجيري ايفوسا، وقرر جهاز الكرة إنهاء عقدي التونسي محمد بن سلامة والغيني سيدو برازي. أما اليرموك فقد عقد صفقتين حين تعاقد مع التونسيين سمير العروسي ورضوان خلفاوي، في حين استغنى النادي عن محترفيه البرازيليين بريتو ومارسيلو، والغاني نيلسون. وأخيرا فإن خيطان نجح في إنقاذ ما يمكن إنقاذه بالتعاقد مع لاعب انجليزي يدعى كابو، بعد أن جانبه التوفيق في التعاقد مع الليبري وليام جيبور ولاعبي العربي مبارك البلوشي وطلال مصطفى.

مشاركة :