روت النّحاتة السعودية زينب الفقيري، قصة عشقها لفن النحت وتحدى صلابة الصخور، حيث جسدت بأناملها معالم العلا التاريخية. وقالت إنها أحبت النحت منذ الطفولة، وجربت عددًا من المواد في النحت، ومنها الحجر والصخور واستخدمت الأدوات الحديدية في عملية النحت. وأضافت الفقيري: "أنها عرفت من خلال التجربة أن هناك أنواعًا تتشكل وأنواعًا تتكسر أثناء عملي النحت، مؤكدة أن عشقها لمدينة العلا التاريخية جعلها تجسد معالم هذه المدينة التاريخية على الصخور".
مشاركة :