خلّف الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا أضرارا كبيرة في البلدين، وكانت الأخيرة في أزمة إنسانية وسياسية وأمنية منذ سنوات قبل أن تضاف لذلك هذه الكارثة الطبيعية، التي زادت من معاناة مئات الآلاف من السوريين، الذين يوجد 180 ألف منهم في حلب بدون مأوى، حسب ما جاء على لسان منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في سوريا.
مشاركة :