حينما تعمل للحاضر والمستقبل في آن واحد، وتكون النتائج مثمرة للغاية، فلا شك أن ثمة جهوداً كبيرة ومضنية وجبارة، يقودها فكر متميز، يعمل بكل تفان وإخلاص. وحينما يكون المضي في هذا الاتجاه بهدوء تام بعيداً عن الضجيج، وبعيداً عن حب الظهور، فلا شك أيضاً أن من يقود هذه المنظومة يسعى لتحقيق أقصى درجات النجاح
مشاركة :