تحي منظمة الأمم المتحدة اليوم الدولي للغة الأم في مثل هذا اليوم 21 فبراير من كل عام بهدف التعليم المتعدد اللغات وضرورة لتحقيق التحول المنشود في التعليم، فعلى الصعيد العالمي، لا يحصل 40 في المائة من السكان على التعليم بلغة يتحدثونها أو يفهمونها، ولكن هناك تقدم محرز في التعليم المتعدد اللغات مع فهم متزايد لأهميته، لا سيما في التعليم المبكر، وتزايد الإلترامات المقدمة بتطويره في مناحي الحياة العامة
مشاركة :