ليلى موسى، مصمّمة سعودية، صاحبة رؤية إبداعية كبيرة، اشتهرت بالتطريز الفني. مع خبرة تزيد على 40 عاماً في تطريز الأزياء الراقية، ترفع ليلى موسى عناصر التصميم التقليدية إلى فنّ يمكن ارتداؤه. تتبع نهج الحرفية العالية، وتدمج الوظائف المعاصرة بالتراث والأصالة. كل تفصيل في مجموعاتها يتميز بروحه الخاصة، وهو نتيجة لساعات طويلة ومخصصة من الإبداع. في هذه المقابلة تخبرنا ليلى موسى عن بداياتها في مهنة التصميم، وتفاصيل الإبداع الذي تتقن فنّه.. أنا عاطفية، فضولية، وامرأة عنيدة، لا تستسلم أبداً. إنني من كل البلدان، على الرغم من أنني مستقرة في جدّة. فأنا سورية الهوية في الأصل، لكني ولدت في لبنان، ونشأت في السعودية. عملي مع التحف العتيقة هو ما دفعني إلى التخصّص في التصميم الداخلي. وبالفعل، عملت في هذا المجال لفترة طويلة، غير أنّ حبّي الأساسيّ يبقى للنسيج، لدرجة أنّني أجمع الكثير من المنسوجات والأقمشة. وصحيح أنّني شغوفة جدّاً بأيّ أمر أفعله، إنّما هذا شغفي الحقيقيّ. بعد عملي مطوّلاً في التصميم الداخلي، أدركت أنّه عليّ الخروج من هذا العالم. فقرّرت افتتاح معرضي الخاصّ والقيام بما أجيده. وفي معرضي، خصّصت قسماً للإكسسوارات المنزليّة، أي الأسرّة والستائر الجاهزة والتطريز، وقسماً آخر للملابس اليوميّة، والأزياء الراقية الباهظة الثمن. ولم أستعرض سوى ما أنتجته، حتّى أنّ أزيائي ليست في متناول الجميع. فخطّي الأساسيّ فاخر جدّاً. في عام 2003 قرّرت التركيز على شغفي الحقيقي، وهو الموضة. خبرتي الواسعة ومعرفتي بالتصميم والأقمشة والتطريز، أمور ساهمت في توليد خط الموضة الخاص بي. أنا أنتج خطين في الغالب غير موسميين، ومعظمهما من قطعة واحدة. واحد هو الثوب التقليدي Najdi مع لمسة عصرية وتطريز جميل. والثاني هو مجموعة من المعاطف المسائية، وأيضاً في الغالب قطعة واحدة لكل تصميم. بعض المعاطف من أقمشة عتيقة، وبعض المعاطف مطرّزة. كل هذا يتوقف على الأسلوب، والنسيج، والمناسبة التي تم تصميم المعطف من أجلها. تابعي المزيد: المصممة سارة الغول: مجموعتي الجديدة مصممة لتسرد قصصاً شخصية أقدّم مجموعة متنوعة وحصرية من المفروشات والملابس المستوحاة من التراث الألفي لأزياء الشرق الأوسط. يقوم فريق الحرفيين الرئيسيين في دارنا بابتكار قطع مطرّزة يدوياً باستخدام مواد جريئة وأقمشة منتقاة بعناية من جميع أنحاء العالم. كرّست حياتي لعرض الحرف اليدوية المحلية في السعودية؛ وخطي في الموضة والذي يحمل اسمي، متجذر من العصور القديمة بلمسات معاصرة؛ تصاميمي التي تتضمّن المعاطف والقفاطين المصنوعة حسب المقاس، صُمّمت خصيصاً للمرأة القوية والعصرية ذات العقلية الفريدة، مثلي إلى حد كبير. أنا أصمّم فقط ما أحبه أكثر. وما أحبه هو الثوب النجدي السعودي، الذي أجده من أكثر الملابس أناقة لارتدائها. كما أنني أحب جميع أنواع المعاطف: معاطف السهرة، معاطف الكوكتيل، المعاطف الصيفية، المعاطف الشتوية. أنا لا أتبع الصيحات، فأسلوبي أزلي. ولكني أعمل بحسب القطع والمزاج، ولا أتبع أيّ قواعد حتماً. يمكننا القول أنني أحب النمط الكلاسيكي العصري، ليس كلاسيكياً جداً بحيث لا يصبح مملاً، وليس عصرياً جداً بحيث لا يموت في موسم واحد. إنّني في بحث دائم عن الأقمشة، لكن غالباً ما أشتري بياضات فرنسيّة قديمة سميكة وأستخدمها لكلّ ما أريد. ولديّ الكثير من التّجار من أوروبا والهند، الذين لديهم أنسجة من نوع مختلف ومذهلة فعلاً. أستمد إلهامي من العصور الماضية، حيث أنّني أجد الوحي بشكل كبير من أناقة الماضي. جذوري العربية هي الأساس الذي أتّبعه في كل ما أقوم به، وأساس إلهامي أيضاً، بالإضافة إلى ما راكمته وما تعلمته خلال حياتي. بالطبع، السفر مهم جداً، فهو يجعلك على احتكاك مع ثقافات وأذواق مختلفة على كل المستويات. السفر هو أفضل مدرسة لأي مصمّم. والتأثر بالحضارات المختلفة جزء أساسي من تكويني، أنا المولودة في لبنان، والمستقرّة في السعودية، التي عشت في أرجائها قرابة خمسة عقود. أسفاري في مشرق الأرض ومغربها، في آسيا وأوروبا، تركت أثراً كبيراً في شخصيتي وفي تعبيري عن نفسي من خلال تصاميمي. تابعي المزيد: المصممة هالة الغرباوي: أزيائي تتفاعل مع نساء قويات يعتنقن أنوثتهنّ أيقونتي هي سيدة لا تتبع اتجاهات الموضة بشكل أعمى، ولكن لها أسلوبها الخاص، وتعرف كيف ترتدي الثوب، بغض النظر عن مدى جمال هذا الثوب. كل هذا يتوقف على الشخصية التي ترتديه، فهي في معظم الأوقات أكثر أهمية من القطعة نفسها، حيث يمكنها أن تجعل القطعة تبدو جميلة أو تقتلها. يعتمد ذلك على ما فعله هذا المصمّم في الموسم الحالي. لديّ عدد قليل من المفضّلين، ولكن أيضا هناك بعض ممن لا أحب عملهم على الإطلاق. دعونا لا نذكر أسماء هنا. هناك الكثير من المواهب في العالم العربي، وبالطبع هناك بالفعل العديد من الأسماء الراسخة المشهورة في جميع أنحاء العالم. ولكن الآن هناك طفرة في المواهب والأسماء الجديدة، وهم يقومون بعمل رائع، ويحصلون على الاهتمام والتقدير الذي يستحقونه. إنّني عنيدة جدّاً وعاطفيّة وفضوليّة. إنّما أحب الإنتاج، لذا أكبر تحدٍّ بالنسبة لي هو التعامل مع الناس. لأنّه ليس من السهل ابتكار التصاميم المثاليّة التي ترضيني. تابعي المزيد: المصممة مشاعل النعيمي: مستعدّة للمجازفة بتنفيذ أفكاري والتفرد أساسي في تصاميمي أنا لست مولعة بوسائل التواصل الاجتماعي، على الرغم من أنني أعلم مدى أهمّيتها في الوقت الحاضر. وبطريقة ما، لا أثق بما أراه على وسائل التواصل الاجتماعي، لأنك ترين من خلالها صورة مختلفة عما ترينه في الواقع. كما أني أجد الفوتوشوب والتصوير الفوتوغرافي الجيد، أمرين مخادعين بعض الشيء. بالنسبة لي، لا أعتمد على هذه الوسائل لترويج عملي. هذا بالإضافة إلى أنني لست معجبة بها، وأنني كسولة بعض الشيء. من جهة أخرى، لا أستطيع أن أنكر أن وسائل التواصل الاجتماعي، في الوقت الحاضر، هي أهم طريقة يمكن من خلالها رؤية التصاميم والتعرّف إليها. لذا، لديّ حسابان منفصلان على إنستغرام، وعلى الرغم من أنّني أقدّر المعلومات الغنيّة التي توفّرها لنا هذه الوسائل، غير أنّني أفضّل العمل في مساحتي الخاصّة. وأرى أنّني أفعل ما أحبّه، إلى جانب فريقي من الخبراء الذين لا يسعني الانفصال عنهم وأعتبرهم عائلتي. أنا حالمة ولدي خطط أ، ب، ج، حتى نهاية الأبجدية. لذلك أنا أخطط وأؤمن بأن ما هو جاهز لي سيأتي. وما ينصرف عنك هو لطف من الله، وما تحققه هو رضى من الله وهو خير لك. 1981-1986: مارست ليلى موسى مهنة في تصميم التحف والديكورات الداخلية، ونظمت أكبر عروض التحف في جدة والرياض. 1990 حتى الآن: أطلقت ليلى موسى أولى تصاميمها في الأزياء في عام 1990، ولا تزال على النهج حتى اليوم. 2001 و 2002: شاركت في معرض التصميم Maison & Object الباريسي. 2003: حضرت معرض La Biennale الباريسي الشهير، وقدّمت من خلاله الأقمشة المطرّزة المتخصّصة إلى العالم. تابعي المزيد: مشاعل الدريعي لـ "سيدتي": أنقل التراث السعودي العريق للعالم عبر الأزياء.. وأتحضر ليوم التأسيس بهذه القطع ليلى موسى، مصمّمة سعودية، صاحبة رؤية إبداعية كبيرة، اشتهرت بالتطريز الفني. مع خبرة تزيد على 40 عاماً في تطريز الأزياء الراقية، ترفع ليلى موسى عناصر التصميم التقليدية إلى فنّ يمكن ارتداؤه. تتبع نهج الحرفية العالية، وتدمج الوظائف المعاصرة بالتراث والأصالة. كل تفصيل في مجموعاتها يتميز بروحه الخاصة، وهو نتيجة لساعات طويلة ومخصصة من الإبداع. في هذه المقابلة تخبرنا ليلى موسى عن بداياتها في مهنة التصميم، وتفاصيل الإبداع الذي تتقن فنّه.. المصممة ليلى موسى من هي ليلى موسى؟ أنا عاطفية، فضولية، وامرأة عنيدة، لا تستسلم أبداً. من أين أنت تحديداً؟ وأين تستقرين حالياً؟ إنني من كل البلدان، على الرغم من أنني مستقرة في جدّة. فأنا سورية الهوية في الأصل، لكني ولدت في لبنان، ونشأت في السعودية. أخبرينا عن بدايتك في عالم الموضة. عملي مع التحف العتيقة هو ما دفعني إلى التخصّص في التصميم الداخلي. وبالفعل، عملت في هذا المجال لفترة طويلة، غير أنّ حبّي الأساسيّ يبقى للنسيج، لدرجة أنّني أجمع الكثير من المنسوجات والأقمشة. وصحيح أنّني شغوفة جدّاً بأيّ أمر أفعله، إنّما هذا شغفي الحقيقيّ. بعد عملي مطوّلاً في التصميم الداخلي، أدركت أنّه عليّ الخروج من هذا العالم. فقرّرت افتتاح معرضي الخاصّ والقيام بما أجيده. وفي معرضي، خصّصت قسماً للإكسسوارات المنزليّة، أي الأسرّة والستائر الجاهزة والتطريز، وقسماً آخر للملابس اليوميّة، والأزياء الراقية الباهظة الثمن. ولم أستعرض سوى ما أنتجته، حتّى أنّ أزيائي ليست في متناول الجميع. فخطّي الأساسيّ فاخر جدّاً. في عام 2003 قرّرت التركيز على شغفي الحقيقي، وهو الموضة. خبرتي الواسعة ومعرفتي بالتصميم والأقمشة والتطريز، أمور ساهمت في توليد خط الموضة الخاص بي. أنا أنتج خطين في الغالب غير موسميين، ومعظمهما من قطعة واحدة. واحد هو الثوب التقليدي Najdi مع لمسة عصرية وتطريز جميل. والثاني هو مجموعة من المعاطف المسائية، وأيضاً في الغالب قطعة واحدة لكل تصميم. بعض المعاطف من أقمشة عتيقة، وبعض المعاطف مطرّزة. كل هذا يتوقف على الأسلوب، والنسيج، والمناسبة التي تم تصميم المعطف من أجلها. تابعي المزيد: المصممة سارة الغول: مجموعتي الجديدة مصممة لتسرد قصصاً شخصية للمرأة القوية والمعاصرة من تصميم المصممة ليلى موسى ما الذي تقدّمينه في عملك؟ أقدّم مجموعة متنوعة وحصرية من المفروشات والملابس المستوحاة من التراث الألفي لأزياء الشرق الأوسط. يقوم فريق الحرفيين الرئيسيين في دارنا بابتكار قطع مطرّزة يدوياً باستخدام مواد جريئة وأقمشة منتقاة بعناية من جميع أنحاء العالم. كرّست حياتي لعرض الحرف اليدوية المحلية في السعودية؛ وخطي في الموضة والذي يحمل اسمي، متجذر من العصور القديمة بلمسات معاصرة؛ تصاميمي التي تتضمّن المعاطف والقفاطين المصنوعة حسب المقاس، صُمّمت خصيصاً للمرأة القوية والعصرية ذات العقلية الفريدة، مثلي إلى حد كبير. كيف هي تفاصيل مجموعتك الأخيرة؟ أنا أصمّم فقط ما أحبه أكثر. وما أحبه هو الثوب النجدي السعودي، الذي أجده من أكثر الملابس أناقة لارتدائها. كما أنني أحب جميع أنواع المعاطف: معاطف السهرة، معاطف الكوكتيل، المعاطف الصيفية، المعاطف الشتوية. ما الذي يميز أسلوبك؟ أنا لا أتبع الصيحات، فأسلوبي أزلي. ولكني أعمل بحسب القطع والمزاج، ولا أتبع أيّ قواعد حتماً. هل تحبين الأسلوب الكلاسيكي أو العصري؟ يمكننا القول أنني أحب النمط الكلاسيكي العصري، ليس كلاسيكياً جداً بحيث لا يصبح مملاً، وليس عصرياً جداً بحيث لا يموت في موسم واحد. مصادر وخامات من تصميم المصممة ليلى موسى من أين تحصلين على الأقمشة الخاصّة بك؟ إنّني في بحث دائم عن الأقمشة، لكن غالباً ما أشتري بياضات فرنسيّة قديمة سميكة وأستخدمها لكلّ ما أريد. ولديّ الكثير من التّجار من أوروبا والهند، الذين لديهم أنسجة من نوع مختلف ومذهلة فعلاً. من أين تستمدين وحيك؟ أستمد إلهامي من العصور الماضية، حيث أنّني أجد الوحي بشكل كبير من أناقة الماضي. هل تلهمك جذورك العربية؟ جذوري العربية هي الأساس الذي أتّبعه في كل ما أقوم به، وأساس إلهامي أيضاً، بالإضافة إلى ما راكمته وما تعلمته خلال حياتي. هل تستلهمين من السفر؟ بالطبع، السفر مهم جداً، فهو يجعلك على احتكاك مع ثقافات وأذواق مختلفة على كل المستويات. السفر هو أفضل مدرسة لأي مصمّم. والتأثر بالحضارات المختلفة جزء أساسي من تكويني، أنا المولودة في لبنان، والمستقرّة في السعودية، التي عشت في أرجائها قرابة خمسة عقود. أسفاري في مشرق الأرض ومغربها، في آسيا وأوروبا، تركت أثراً كبيراً في شخصيتي وفي تعبيري عن نفسي من خلال تصاميمي. تابعي المزيد: المصممة هالة الغرباوي: أزيائي تتفاعل مع نساء قويات يعتنقن أنوثتهنّ تفضيلات من تصميم المصممة ليلى موسى من هي أيقونتك؟ أيقونتي هي سيدة لا تتبع اتجاهات الموضة بشكل أعمى، ولكن لها أسلوبها الخاص، وتعرف كيف ترتدي الثوب، بغض النظر عن مدى جمال هذا الثوب. كل هذا يتوقف على الشخصية التي ترتديه، فهي في معظم الأوقات أكثر أهمية من القطعة نفسها، حيث يمكنها أن تجعل القطعة تبدو جميلة أو تقتلها. من هو مصمّمك المفضل؟ يعتمد ذلك على ما فعله هذا المصمّم في الموسم الحالي. لديّ عدد قليل من المفضّلين، ولكن أيضا هناك بعض ممن لا أحب عملهم على الإطلاق. دعونا لا نذكر أسماء هنا. طفرة في المواهب الجديدة كيف ترين مشهد الموضة في العالم العربي؟ هناك الكثير من المواهب في العالم العربي، وبالطبع هناك بالفعل العديد من الأسماء الراسخة المشهورة في جميع أنحاء العالم. ولكن الآن هناك طفرة في المواهب والأسماء الجديدة، وهم يقومون بعمل رائع، ويحصلون على الاهتمام والتقدير الذي يستحقونه. ما التحديّات التي عادةً ما تواجهينها؟ إنّني عنيدة جدّاً وعاطفيّة وفضوليّة. إنّما أحب الإنتاج، لذا أكبر تحدٍّ بالنسبة لي هو التعامل مع الناس. لأنّه ليس من السهل ابتكار التصاميم المثاليّة التي ترضيني. تابعي المزيد: المصممة مشاعل النعيمي: مستعدّة للمجازفة بتنفيذ أفكاري والتفرد أساسي في تصاميمي تسويق ومشاريع من تصميم المصممة ليلى موسى هل تعتمدين على وسائل التواصل الاجتماعي للتسويق لعلامتك؟ أنا لست مولعة بوسائل التواصل الاجتماعي، على الرغم من أنني أعلم مدى أهمّيتها في الوقت الحاضر. وبطريقة ما، لا أثق بما أراه على وسائل التواصل الاجتماعي، لأنك ترين من خلالها صورة مختلفة عما ترينه في الواقع. كما أني أجد الفوتوشوب والتصوير الفوتوغرافي الجيد، أمرين مخادعين بعض الشيء. بالنسبة لي، لا أعتمد على هذه الوسائل لترويج عملي. هذا بالإضافة إلى أنني لست معجبة بها، وأنني كسولة بعض الشيء. من جهة أخرى، لا أستطيع أن أنكر أن وسائل التواصل الاجتماعي، في الوقت الحاضر، هي أهم طريقة يمكن من خلالها رؤية التصاميم والتعرّف إليها. لذا، لديّ حسابان منفصلان على إنستغرام، وعلى الرغم من أنّني أقدّر المعلومات الغنيّة التي توفّرها لنا هذه الوسائل، غير أنّني أفضّل العمل في مساحتي الخاصّة. وأرى أنّني أفعل ما أحبّه، إلى جانب فريقي من الخبراء الذين لا يسعني الانفصال عنهم وأعتبرهم عائلتي. ما هي مشاريعك المستقبلية؟ أنا حالمة ولدي خطط أ، ب، ج، حتى نهاية الأبجدية. لذلك أنا أخطط وأؤمن بأن ما هو جاهز لي سيأتي. وما ينصرف عنك هو لطف من الله، وما تحققه هو رضى من الله وهو خير لك. مسيرة حافلة 1981-1986: مارست ليلى موسى مهنة في تصميم التحف والديكورات الداخلية، ونظمت أكبر عروض التحف في جدة والرياض. 1990 حتى الآن: أطلقت ليلى موسى أولى تصاميمها في الأزياء في عام 1990، ولا تزال على النهج حتى اليوم. 2001 و 2002: شاركت في معرض التصميم Maison & Object الباريسي. 2003: حضرت معرض La Biennale الباريسي الشهير، وقدّمت من خلاله الأقمشة المطرّزة المتخصّصة إلى العالم. تابعي المزيد: مشاعل الدريعي لـ "سيدتي": أنقل التراث السعودي العريق للعالم عبر الأزياء.. وأتحضر ليوم التأسيس بهذه القطع
مشاركة :