شهد أمس الأول تطورات مفاجئة في نادي المحرق عندما أعلن رسمياً عن التعاقد مع المدرب الوطني عيسى السعدون لقيادة فريقه الأول لكرة القدم فيما تبقى من منافسات الموسم الرياضي الحالي، ليخلف المدرب الوطني خالد تاج الذي تم إنهاء عقده بالتراضي. وجاءت خطوة تغيير مدرب الفريق المحرقاوي في هذا التوقيت مفاجئة نظراً لتحسن أداء ونتائج الفريق في مبارياته الأخيرة إذ ينافس على لقب الدوري وكذلك تأهله إلى نصف نهائي كأس الملك، فيما ربط بعضهم القرار باستقالة المدرب الوطني عيسى السعدون من تدريب فريق الرفاع الشرقي قبل 72 ساعة خصوصاً وأن السعدون يعتبر من أبناء المحرق لاعباً ومدرباً لكنه نفى عقب تعاقده مع المحرق أن يكون الأمر معداً له مسبقاً إذ تمت مخاطبته من قبل إدارة المحرق بعد قرار إقالة المدرب خالد تاج وأخبروه أنه ضمن الخيارات التدريبية المطروحة للتعاقد معها لذا وافق على تولي المهمة. ويعتبر السعدون المدرب الثالث للمحرق هذا الموسم بعد الفرنسي رادان الذي تمت إقالته قبل انطلاق الموسم بأيام، وحينها تم التعاقد مع خالد تاج ليكون مساعداً بشكل مؤقت، لكنه استمر مدرباً للفريق حتى أمس الأول ليحل السعدون بدلاً عنه، علماً بأن السعدون سبق له العمل ضمن الجهاز الفني لفريق المحرق قبل عدة مواسم مساعداً للمدرب سلمان شريدة ثم أصبح مدرباً عام 2011 وحقق مع الفريق بطولة كأس الملك وكذلك بطولة أندية الخليج 2012، قبل أن ينتقل إلى تدريب فريق الرفاع الشرقي فصعد معه من دوري الدرجة الثانية إلى الأولى وحقق معه كأس الملك في موسم 2014/2013. شهد أمس الأول تطورات مفاجئة في نادي المحرق عندما أعلن رسمياً عن التعاقد مع المدرب الوطني عيسى السعدون لقيادة فريقه الأول لكرة القدم فيما تبقى من منافسات الموسم الرياضي الحالي، ليخلف المدرب الوطني خالد تاج الذي تم إنهاء عقده بالتراضي. وجاءت خطوة تغيير مدرب الفريق المحرقاوي في هذا التوقيت مفاجئة نظراً لتحسن أداء ونتائج الفريق في مبارياته الأخيرة إذ ينافس على لقب الدوري وكذلك تأهله إلى نصف نهائي كأس الملك، فيما ربط بعضهم القرار باستقالة المدرب الوطني عيسى السعدون من تدريب فريق الرفاع الشرقي قبل 72 ساعة خصوصاً وأن السعدون يعتبر من أبناء المحرق لاعباً ومدرباً لكنه نفى عقب تعاقده مع المحرق أن يكون الأمر معداً له مسبقاً إذ تمت مخاطبته من قبل إدارة المحرق بعد قرار إقالة المدرب خالد تاج وأخبروه أنه ضمن الخيارات التدريبية المطروحة للتعاقد معها لذا وافق على تولي المهمة. ويعتبر السعدون المدرب الثالث للمحرق هذا الموسم بعد الفرنسي رادان الذي تمت إقالته قبل انطلاق الموسم بأيام، وحينها تم التعاقد مع خالد تاج ليكون مساعداً بشكل مؤقت، لكنه استمر مدرباً للفريق حتى أمس الأول ليحل السعدون بدلاً عنه، علماً بأن السعدون سبق له العمل ضمن الجهاز الفني لفريق المحرق قبل عدة مواسم مساعداً للمدرب سلمان شريدة ثم أصبح مدرباً عام 2011 وحقق مع الفريق بطولة كأس الملك وكذلك بطولة أندية الخليج 2012، قبل أن ينتقل إلى تدريب فريق الرفاع الشرقي فصعد معه من دوري الدرجة الثانية إلى الأولى وحقق معه كأس الملك في موسم 2014/2013.
مشاركة :