رسائل متطابقة حملها وزير الخارجية المصرى السفير سامح شكرى إلى كل من سوريا وتركيا تعبر عن دعم مصر حكومة وشعبًا للبلدين فى مواجهة الآثار الكارثية التى خلّفها زلزال الأناضول ٦ فبراير الماضى. زيارة شكرى الرسمية تعد الأولى للدولتين منذ أكثر من عقد كامل، ورغم أنها جاءت فى سياق جسر الإغاثة المصرى نحو دمشق وأنقرة، إلا أن كواليسها وتداعياتها قد تسفر عن زلزال سياسى ليعيد صياغة خريطة التحالفات والعلاقات ف
مشاركة :