استمرت الاحتجاجات في إيران بسبب وفاة محساء أميني على يد ما يسمى بشرطة الآداب في البلاد، ورغم تصعيد النظام فقد فشل في تهدئة الغضب العام. تبحث طهران عن حل سحري لإسكات جمهورها المضطرب، لكنها فشلت في العثور على هذا الحل. لكن الشعب الإيراني فشل أيضا، حيث لم يتمكن حتى الآن من إيجاد حل خاص به للإطاحة بآيات
مشاركة :