جوليا روبرتس سفيرة عالمية لدار شوبارد تتألق في حملة Feel-Good الجديدة

  • 3/7/2023
  • 14:51
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

وراء الكواليس مع جوليا روبرتس من منا لم يحلم يوماً بالذهاب وراء كواليس تصوير فيلم هوليودي؟ اليوم، توجه كل من دار شوبارد والمخرج جيمس جراي دعوة تتيح لنا التوغل في هذه الأجواء الخفية الفياضة بالسحر، حيث يلتقط جيمس جراي لمحات من الأجواء التي لا نراها عادة فيما وراء الكواليس والتي تشكل جزءاً أساسياً من سحر حملة شوبارد الأخيرة "شوبارد وعشق السينما". سيتم الكشف عن 12 حلقة خلال الأشهر القادمة بدءاً من 20 مارس 2023 -باعتباره يصادف اليوم العالمي للاحتفال بالسعادة- حيث سيتردد صدى احتفاء شوبارد به لتتردد على مستوى العالم. وعلقت جوليا روبرتس على هذه المناسبة بقولها: "بالنسبة لي كل يوم هو يوم عالمي للسعادة؛ يوم سعادة للعالم كله". وتكشف كارولين شوفوليه، الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار شوبارد، عن المزيد من التفاصيل المتعلقة بهذه الحملة في قولها: "بعد حملة (Happy Diamonds) التي أخرجها خافيير دولان في عام 2021، والتي صورت النجمة الساحرة والمتألقة جوليا روبرتس وهي تظهر مقدار السعادة الخالصة التي تتجلى في صميم هوية شوبارد، توسّع هذه السلسلة الجديدة بدورها من نطاق الحملة الأولى، فنحن نكشف هنا عن جانب جديد من هويتنا والتي تتمثل في بث "الشعور بالثقة"، وذلك من خلال شعور الثقة بالنفس التي تبعثها فينا مجوهرات وساعات شوبارد، والتي تنعكس أصداؤها في الأجواء لتغمر العالم من حولنا بالطاقة الإيجابية". أيقونة كما لم ترها من قبل هذه هي حال جوليا روبرتس أثناء العمل، تلقي الدعابات لتمازح الجميع عند توقف الكاميرا عن التصوير وتنشر من حولها أجواء البهجة والمرح. كما أنها تقوم بحياكة الصوف وتثني على جميع من حولها بكلامها اللطيف. وترتدي حذاء رياضي مريح مع فساتينها الأنيقة، فتستحوذ على كاميرا التصوير بحضورها وتقاطع مشاهد البروفة لتحتضن كلبتها ميرتل حين تقفز إلى حجرها. تنخرط جوليا روبرتس بشغف في هذه اللعبة لتجمع بين الالتزام بالسيناريو المكتوب والارتجال، وتستذكر جوليا روبرتس أفضل لحظاتها مع دار شوبارد في مهرجان كان في عام 2016: "كنت أركض المرة الأولى التي ذهبت فيها لحضور المهرجان لأني متأخرة وأسابق الوقت لعبور الردهة. فقد كان أحد المعاونين ما يزال يقوم بإنهاء خياطة ثوبي وأنا أرتديه! لذلك كنا جميعاً نركض في الردهة باتجاه المصعد. واعتقدت أن ما يحدث معي هو أمر "كلاسيكي تماماً" ولحظة مألوفة ومتكررة الحدوث في مهرجان كان". تلتقط الكاميرا شخصية جوليا روبرتس التي تجسد المرأة الناجحة. ومن خلال تصوير لقطات ما وراء الكواليس، لدى جيمس جراي القدرة على أنه يصور فيلماً يحمل بعضاً مما يدور خلف الكواليس، وذلك بالضبط ما يضفي الحيوية والسحر على في أفلام حملة (Feel-Good) التي حققت فيها جوليا روبرتس نجاحاً كبيراً. تزينت جوليا روبرتس بمجوهرات شوبارد وتحلت بالثقة التي استمدتها منها، وبدورها أضفت جوليا سحرها الفريد على الأجواء من حولها. لاسيما أن صنع الفيلم يقوم في المقام الأول حول إحساس الجميع بالسعادة والتقدير ليكون لكل منهم دوره الخاصفي مغامرة مشتركة تشمل الجميع. شوبارد تقوم بدورها مع التقدم في إنجاز الحملة، نرى غرفة انتظار في مبنى ضخم مليء باستوديوهات التصوير المزدحمة بأفراد طواقم التصوير وكوادر الخدمات ماوراء كواليس تصوير أحد الأفلام مع جوليا روبرتس. وندرك أيضاً بأن تصميم هذه المشاهد لن يكون مهماً دونالتقاط اللفتات النابعة من القلب بكاميرا جيمس جراي ببراعة. ومن الواضح أن المخرج ألقى الضوء على صناعة أفلام هوليوود من هذه الزاوية بالذات، لأنها تعبر عن روح شوبارد بدقة ومهارة؛ والتي تتمثل في الاهتمام بالطاقة البشرية ووضعها في صميم أنفس الساعات والمجوهرات التي أبدعتها شوبارد. تجسد نظرة جيمس جراي السينمائية روح شوبارد، حيث يكمن جوهر كل مجموعة في إضفاء لمسات جمال على الرجال والسيدات وتمكينهم قبل كل شيء من مواصلة رحلتهم نحو النجاح وتحقيق الذات. هنا سيتم التقاط نبض القلوب، وتجسيد المشاعر، ليتم مشاركتها على نطاق واسع حول العالم. جيمس جراي المخرج حصل المخرج جيمس جراي على العديد من الجوائز العالمية، فقد اختيرت خمسة من أفلامه للمشاركة ضمن المنافسة الرسمية فيمهرجان كان السينمائي، وهو يتميز عن غيره بأنه يضع المشاعر والعلاقات الإنسانية في صميم المشاهد ومحور المواضيع التي يتناولها، وهو ما تجلى بوضوح بدءاً من فيلم (Little Odessa) باعتباره أول فيلم درامي حصد شهرة كبيرة ونجاحاً واسعاً، ثم فيلم (The Immigrant)، ومن بعده فيلم (Armageddon Time) الذي عرض في دورة مهرجان كان لعام 2022. ويقوم المخرج جيمس جراي في أفلامه بالتعبير عن لحظات الزمن الهاربة، والمشاعر التي علينا تخطيها، وما يستحق أن نحتفظ به في الذاكرة. تنقل الإضاءة المميزة في أفلام جيمس جراي هذا التوتر الجدلي العميق بين الحنين للماضي وبين إعادة صياغة اللحظة الحالية والطاقة التي تبعثها البدايات الجديدة. حيث يتبنى جيمس جراي فلسفة تحترم الإنسان في جميع أحواله ويعزز كل إنتاج من أعماله الرغبة في الحفاظ على كل ما هو ضروري للحفاظ على المجتمع والعيش بكرامة. وهذه بالتحديد هي القيم التي تجسدها هذه الحملة التي تلعب بذكاء على وتر تسجيل مشاهد متنوعة للحظات الشعور بالسعادة. وبحسب رأي مخرج الحملة: "تعد جوليا روبرتس موهبة نادرة ونجمة سينمائية حقيقية. ويصادف أيضاً بإنها تتمتع بقدر كبير من حس الدعابة حول كل شيء. بيد أنها -بشكل ما- لم تسمح لمكانتها الأسطورية بالتسلل إلى تفكيرها. ولذلك أسارع لاغتنام أي فرصة للعمل معها، كما تجمعنا صداقة عميقة ونكن احتراماً كبيراً ومودة حقيقية لبعضنا البعض. وتغمرني سعادة كبيرة عندما أتمكن من إسعادها وجعلها تبتسم. ويسرني دائماً العمل معها، حتى وإن لم يكن هنالك من سبب آخر غير أن الكاميرا تحب جوليا بقدر ما أحبها! تجسد جوليا وشوبارد إحساساً حقيقياً ومتأصلاً بالسعادة الغامرة، ولهذا أجد أن العمل معهما في هذه الحملة بمثابة فرصة رائعة". أسطورة سينمائية بكاميرا المصور الفوتوغرافي اللامع آلاسدير ماكليلان بدءاً من إبداعات مجموعة (Happy Diamonds) و(Ice Cube) و(L'Heure du Diamant) و(Alpine Eagle) وصولاً إلى روائع مجموعة (Haute Joaillerie)، تجسد جوليا روبرتس روح الدار عبر سلسلة من الصور الإعلانية التي لم يسبق لها مثيل، من تصوير الفوتوغرافي المبدع آلاسدير ماكليلان الذي يشتهر بحساسية أسلوبه التصويري وبعمله في عالم الموضة والتقاط الصور الشخصية والمشاهد الطبيعية والأفلام الوثائقية التي تستحضر في النفس طيف واسع من المشاعر والأحاسيس. يتبنى آلاسدير أساليب تجمع بين الأسلوب الكلاسيكي والبوب الشعبي، ليجمع بين شتى الأنواع والهويات المختلفة. واليوم، تقف أمام عدسته سفيرة شوبارد جوليا روبرتس بموهبتها الفطرية التي جعلت منها أيقونة فريدة مع ابتسامتها الأسطورية الأكثر إشراقاً في عالم السينما. ومع تبدي سعادتها من خلال ارتداء إبداعات دار شوبارد، تبث جوليا روبرتس شعوراً بالفرح والثقة والنجاح، لتبث لنا شوبارد تلك المشاعر من خلال هذه الصور. وقد أوضح آلاسدير ماكليلان هذا الأمر بقوله: "يصعب وصف العمل مع جوليا دون أن يبدو الكلام مكرراً، لكنها بالفعل كل ما كنت أتمنى أن تكون عليه. فمن المدهش أنه من الصعب إجراء تعديلات على اللقطات، لأنها بدت رائعة في أيّ إطار، وكان من السهل أن أتخيل كل صورة منها وهي منشورة على لوحة الإعلانات." عدسة جريج ويليامز تسجل صناعة اللحظة بعد أن جمعت شوبارد فريقاً من أبرع محترفي التصوير، دعت شوبارد المصور الفوتوغرافي والمتخصص في إعداد الموقع وراء الكواليس جريج ويليامز لتسجيل عملية التصوير الجارية من وراء الكواليس. علماً أن جريج كان في السابق مصوراً صحفياً وصنع لنفسه اسماً بارزاً في صناعة السينما بفضل صدق المشاعر النابعة من الصور الشخصية التي يلتقطها للنجوم، والتي كانت سر التألق الحقيقي لتلك الصور. وبذلك تمكن من التقاط عفوية جوليا روبرتس خلال التصوير، حيث يقول: "أبحث في أغلب الأحيان عن طابعالمرح محاولاً إيجاد تجربة ممتعة. وفي هذا السياق، كان العمل في هذه الحملة عن قرب مع جوليا روبرتس من نواح عدة بمثابة مهمة مثالية لأنها إنسانة مرحة ومفعمة بالبهجة

مشاركة :