يخوض باريس سان جرمان الفرنسي مباراة «الموسم» على أرض بايرن ميونيخ الألماني، اليوم، في إياب ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، باحثاً عن قلب خسارته ذهاباً في عقر داره، ومعوّلاً على الفورمة الجيدة لنجم هجومه كيليان مبابي. ويتعيّن على بطل فرنسا التفوّق على الفريق البافاري، لقلب خسارته ذهاباً بهدف لاعبه السابق كينغسلي كومان، بغية عدم الوداع مجدّداً في هذا الدور، على غرار العام الماضي، عندما ودّع أمام ريال مدريد الإسباني البطل. وبعد اقصائه من الكأس المحلية أمام غريمه مرسيليا، سيبقى للفريق ساحة الدوري، حيث يتصدر بفارق مريح عن الفريق المتوسطي، في حال توديعه المسابقة القارية، التي يلهث وراءها منذ أكثر من عقد. إقصاء سيعمّق الضغوط على مدربه كريستوف غالتييه القادم هذا الموسم مع المدير الرياضي البرتغالي لويس كامبوس. ويحلم مبابي، هداف مونديال 2022 في قطر، بمنح «سان جرمان» اللقب القاري الأول، وهو إنجاز لم يتمكن من تحقيقه سوى مرسيليا في فرنسا مطلع تسعينيات القرن الماضي. ولم يكن مبابي في لياقة جيدة عندما خسر نهائي 2020 أمام «بايرن» بهدف كومان أيضاً، لكنه يتحيّن الفرصة لحمل فريقه على كتفيه، في ظل غياب زميله البرازيلي نيمار، الذي أعلن ناديه غيابه 3 أو 4 أشهر لاجرائه جراحة في كاحله. ورفع «سان جرمان» معنوياته جزئياً بعد خسارة نهائي لشبونة، باقصائه «بايرن» من ربع نهائي 2021 بفضل ثنائية من مبابي ذهاباً، وهو يعوّل على التمريرات القاتلة لزميله بطل العالم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي عرف المجد سابقاً مع برشلونة الإسباني. وفيما عكّر اتهام ظهيره المغربي الدولي أشرف حكيمي باعتداء جسدي على امرأة، أجواء الفريق، عوّض 3 خسارات توالياً، بفوزه 3 مرات شهدت تسجيل مبابي 5 أهداف وتمريرتين حاسمتين. في المقابل، يمرّ الفريق البافاري في فترة جيدة، مع انفتاح شهية التسجيل لمهاجمه الكاميروني إريك ماكسيم تشوبو-موتينغ صاحب 4 أهداف في آخر 7 مباريات و5 من المتألق كومان. الفريق الذي يخوض معركة طاحنة مع بوروسيا دورتموند على صدارة الـ «بوندسليغا»، التي هيمن عليها في العقد الأخير، عزّز صفوفه بالمهاجم السنغالي ساديو ماني وقلب الدفاع الهولندي ماتيس دي ليخت، لاستعادة اللقب القاري. ويدرك مدربه الشاب يوليان ناغلسمان أن الخروج المبكر من المسابقة المتوّج بلقبها 6 مرات، لن يعوّضها التتويج المحلي، رغم المنافسة الشرسة مع «دورتموند» المتساوي معه بعدد النقاط. وأُقصي «بايرن» مرة وحيدة في العقد الأخير قبل ربع النهائي (في 2019 ضد ليفربول الإنكليزي). وفي مباراة ثانية، يبحث توتنهام الإنكليزي عن قلب خسارته ذهاباً على أرض ميلان الإيطالي بهدف. ومُنِي الفريق اللومباردي بخسارة مفاجئة أمام فيورنتينا في الدوري، ليتساوى مع روما في المركز الخامس. أما توتنهام، فسقط على أرض ولفرهامبتون وبات ليفربول، الخامس، على مقربة 3 نقاط منه مع مباراة مؤجلة. ويعوّل مدرب ميلان ستيفانو بيولي على استعادة مهاجمه البرتغالي رافائيل لياو مستوياته السابقة، لانقاذ موسمه، حيث يبتعد 18 نقطة عن نابولي المتصدر، والمتجه نحو لقبه الأول في الدوري منذ أكثر من 3 عقود. في المقابل، يعود الإيطالي أنتوني كونتي إلى مقعد توتنهام، في ظل تكهنات حول استمراره مع الفريق، الذي يعيش موسماً متذبذباً. وغاب كونتي 4 مباريات عن النادي اللندني بعد خضوعه لجراحة استئصال المرارة في إيطاليا، بينها الخسارة أمام شيفيلد يونايتد من المستوى الثاني بهدف في الدور الخامس من الكأس. يخوض باريس سان جرمان الفرنسي مباراة «الموسم» على أرض بايرن ميونيخ الألماني، اليوم، في إياب ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، باحثاً عن قلب خسارته ذهاباً في عقر داره، ومعوّلاً على الفورمة الجيدة لنجم هجومه كيليان مبابي.ويتعيّن على بطل فرنسا التفوّق على الفريق البافاري، لقلب خسارته ذهاباً بهدف لاعبه السابق كينغسلي كومان، بغية عدم الوداع مجدّداً في هذا الدور، على غرار العام الماضي، عندما ودّع أمام ريال مدريد الإسباني البطل. غالتييه: غياب نيمار ضربة كبيرة منذ 4 ساعات حرمان الدولي أحمد الصالح من اللعب مدى الحياة منذ 4 ساعات وبعد اقصائه من الكأس المحلية أمام غريمه مرسيليا، سيبقى للفريق ساحة الدوري، حيث يتصدر بفارق مريح عن الفريق المتوسطي، في حال توديعه المسابقة القارية، التي يلهث وراءها منذ أكثر من عقد. إقصاء سيعمّق الضغوط على مدربه كريستوف غالتييه القادم هذا الموسم مع المدير الرياضي البرتغالي لويس كامبوس.ويحلم مبابي، هداف مونديال 2022 في قطر، بمنح «سان جرمان» اللقب القاري الأول، وهو إنجاز لم يتمكن من تحقيقه سوى مرسيليا في فرنسا مطلع تسعينيات القرن الماضي.ولم يكن مبابي في لياقة جيدة عندما خسر نهائي 2020 أمام «بايرن» بهدف كومان أيضاً، لكنه يتحيّن الفرصة لحمل فريقه على كتفيه، في ظل غياب زميله البرازيلي نيمار، الذي أعلن ناديه غيابه 3 أو 4 أشهر لاجرائه جراحة في كاحله.ورفع «سان جرمان» معنوياته جزئياً بعد خسارة نهائي لشبونة، باقصائه «بايرن» من ربع نهائي 2021 بفضل ثنائية من مبابي ذهاباً، وهو يعوّل على التمريرات القاتلة لزميله بطل العالم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي عرف المجد سابقاً مع برشلونة الإسباني.وفيما عكّر اتهام ظهيره المغربي الدولي أشرف حكيمي باعتداء جسدي على امرأة، أجواء الفريق، عوّض 3 خسارات توالياً، بفوزه 3 مرات شهدت تسجيل مبابي 5 أهداف وتمريرتين حاسمتين.في المقابل، يمرّ الفريق البافاري في فترة جيدة، مع انفتاح شهية التسجيل لمهاجمه الكاميروني إريك ماكسيم تشوبو-موتينغ صاحب 4 أهداف في آخر 7 مباريات و5 من المتألق كومان.الفريق الذي يخوض معركة طاحنة مع بوروسيا دورتموند على صدارة الـ «بوندسليغا»، التي هيمن عليها في العقد الأخير، عزّز صفوفه بالمهاجم السنغالي ساديو ماني وقلب الدفاع الهولندي ماتيس دي ليخت، لاستعادة اللقب القاري.ويدرك مدربه الشاب يوليان ناغلسمان أن الخروج المبكر من المسابقة المتوّج بلقبها 6 مرات، لن يعوّضها التتويج المحلي، رغم المنافسة الشرسة مع «دورتموند» المتساوي معه بعدد النقاط.وأُقصي «بايرن» مرة وحيدة في العقد الأخير قبل ربع النهائي (في 2019 ضد ليفربول الإنكليزي).وفي مباراة ثانية، يبحث توتنهام الإنكليزي عن قلب خسارته ذهاباً على أرض ميلان الإيطالي بهدف.ومُنِي الفريق اللومباردي بخسارة مفاجئة أمام فيورنتينا في الدوري، ليتساوى مع روما في المركز الخامس. أما توتنهام، فسقط على أرض ولفرهامبتون وبات ليفربول، الخامس، على مقربة 3 نقاط منه مع مباراة مؤجلة.ويعوّل مدرب ميلان ستيفانو بيولي على استعادة مهاجمه البرتغالي رافائيل لياو مستوياته السابقة، لانقاذ موسمه، حيث يبتعد 18 نقطة عن نابولي المتصدر، والمتجه نحو لقبه الأول في الدوري منذ أكثر من 3 عقود.في المقابل، يعود الإيطالي أنتوني كونتي إلى مقعد توتنهام، في ظل تكهنات حول استمراره مع الفريق، الذي يعيش موسماً متذبذباً.وغاب كونتي 4 مباريات عن النادي اللندني بعد خضوعه لجراحة استئصال المرارة في إيطاليا، بينها الخسارة أمام شيفيلد يونايتد من المستوى الثاني بهدف في الدور الخامس من الكأس.
مشاركة :