أعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أمس، أن التكثيف المفاجئ للقصف الجوي والنشاط العسكري في سوريا قوّض محادثات السلام، داعيًا الأطراف إلى العودة لطاولة التفاوض. من جهته، دعا رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، إلى مواصلة العمل «رغم الصعوبات» للتوصل إلى حل سياسي في سوريا. وكانت كل من بريطانيا، والنرويج قد تعهدتا بتقديم 2.9 مليار دولار إضافية، لمساعدة السوريين بحلول عام 2020؛ سعيًا إلى إعطاء دفعة لمؤتمر للمانحين تأمل الأمم المتحدة أن يجمع أكثر من 7 مليارات دولار للعام الحالي وحده
مشاركة :