لم تتمكن المرأة الفلسطينية التي تصل مشاركتها في الوظيفة العمومية إلى 48 بالمئة أن تعكس هذه النسبة أو تلامسها في مراكز صنع القرار في المؤسسات العامة للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية. وفي الأمم المتحدة، عبّر عدد من المسؤولين في مجلس الأمن الدولي الثلاثاء عن استيائهم لأن النساء "ما زلن أولى ضحايا الحروب وتمثيلهن ضئيل في المفاوضات الدبلوماسية".
مشاركة :