أعلنت «زين» عن تعاونها مع «هواوي» لإطلاق مُبادرة طويلة الأمد لتسريع تطوير شبكات الجيل الخامس (5G) الخضراء والبنى التحتية المُستدامة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وتسعى الشركتان إلى بناء شبكات خضراء مُستدامة استناداً على تقنيات جيل «5.5G» لتحقيق أهدافهما المُستدامة المُشتركة لمواجهة تغيّر المناخ، حيث أتى الإعلان عن هذا التعاون على هامش فعاليات المؤتمر العالمي للجوال (MWC 2023) في مدينة برشلونة الإسبانية. وذكرت «زين» أنه وعلى مدى السنوات السابقة، أطلقت مجموعة واسعة من المُبادرات والجهود لمواجهة تغير المناخ في قطاع الاتصالات، وقد أصبحت «هواوي» إحدى أبرز شركائها الإستراتيجيين في جهودها للإسهام بتقليل آثار تغير المناخ ومساعدتها على بناء البنى التحتية الخضراء. وأفادت «زين» بأنه في 2023، ستتعاون مع «هواوي» بشكلٍ وثيق لبحث وتحديد مؤشرات أداء (KPIs) خصوصاً بتغير المناخ، والتي سترتكز حول إزالة الكربون تدريجياً من البنية التحتية للشبكة بشكلٍ ثابت، كما سيتعاون الشريكان لتسريع عملية تطوير شبكات الجيل الخامس (5G) الخضراء وإطلاق تقنيات مُبتكرة تُسهم في بناء بُنية تحتية مُستدامة للاتصالات وتقنية المعلومات. تغيير المناخ وفي تعليقها على التعاون، قالت الرئيس التنفيذي لـ«زين الكويت» إيمان الروضان: «في العام 2021، شاركت (زين) في قمّة (هواوي) للطاقة الرقمية للتأكيد على موقفنا من مواجهة تداعيات أزمة تغير المناخ، ونستمر اليوم بهذه الرحلة معاً لتعزيز رؤيتنا الإستراتيجية المُشتركة في معالجة هذه القضية المهمة». وأضافت الروضان: «على الساحة الإقليمية، قامت شركات رائدة مثل (زين) و(هواوي) بقيادة القطاع في تبنّي المُمارسات المُستدامة، لكن يبقى بذل المزيد من الجهود أمراً ضرورياً لتقليل بصمتنا البيئية بشكل أكبر من خلال تقليل اعتمادنا على الوقود الأحفوري، وتخفيض استهلاك الطاقة، واعتماد مبادئ التصميم البيئية، والتخلّص من النفايات الإلكترونية، وتبنّي النظام الدائري في سلسلة القيمة الخاصة بنا، وتطبيق تدابير ترشيد المياه والكهرباء، ومعالجة آثار عملياتنا على التنوع البيولوجي، مع التأكيد على أن خططنا وأنشطتنا تتسم بالشمولية، وقد استندنا على منظومة شراكاتنا لتسريع تحوّلنا نحو الاقتصاد المحايد للكربون، فمواجهة تغير المناخ أولوية قصوى بالنسبة إلينا». مخاطر عديدة من جانبه، قال رئيس «هواوي الشرق الأوسط وآسيا الوسطى»، ستيفن يي: «تؤمن (هواوي) وبشدة بأن تغير المناخ يؤدي إلى مخاطر عديدة مثل ازدياد حدة الفيضانات وتغيرات في أنماط هطول الأمطار، وارتفاع درجات الحرارة، وارتفاع منسوب مياه البحار، وتحمض المحيطات، وارتفاع أسعار المواد الخام وتعرفة الطاقة، وستكون هناك آثار لهذه المخاطر ليس على المجتمعات والتنوع البيولوجي فحسب، بل وعلى أصول الشركات والنفقات الرأسمالية وتكاليف التشغيل والإيرادات أيضاً». وتابع: «للتخفيف من حدة هذه المخاطر، من الضروري أن تقوم الشركات بتبنّي المُمارسات المُستدامة وتخفيض بصمتها الكربونية للحد من الاحتباس الحراري للمستوى الموصى به وهو 1.5 درجة مئوية بالمقارنة مع مستويات ما قبل الثورة الصناعية، في حين أن تركيز (زين) على إستراتيجيات التطوير الأخضر مثل اعتماد حلول ترشيد الطاقة والأنظمة الذكية للبنى التحتية خطوة إيجابية نحو تحقيق هذا الهدف، وبكونها شريكاً إستراتيجياً لـ(زين)، تلتزم (هواوي) بدعم هذه الجهود للتطوير الأخضر والمُستدام». مبادرة طويلة الأمد وستقوم كل من «زين» و«هواوي» بتعزيز تعاونهما في منتجات التكنولوجيا الخضراء، وحلول الطاقة الشمسية الهجينة، وابتكارات الذكاء الاصطناعي الحافظة للطاقة، وستطلق الشركتان مبادرة طويلة الأمد لبناء شبكة خضراء مُستدامة باستخدام تقنيات «5.5G». شبكات أكثر كفاءة وتتسم شبكات الجيل الخامس بكفاءة أكبر من ناحية استهلاك الطاقة، وبإمكانها تقليل الاستهلاك مقابل كل بت (energy per bit) بالمقارنة مع سابقتها شبكة الجيل الرابع «LTE 4G»، وتعمل «زين» مع شركائها مثل «هواوي» لترحيل حركة البيانات من شبكة الجيل الرابع إلى شبكة الجيل الخامس. كما تعمل «زين» بشكل مُستمر مع شركائها لتحسين سياسات العمل الخاصة بترشيد الطاقة عبر الشبكة بأكملها، مما نتج في تقليل استهلاك الطاقة عبر شبكة الجيل الخامس بأكثر من 20 في المئة مع الحفاظ على مؤشرات أداء الشبكة، وقد ساهمت قدرات الذكاء الاصطناعي للشبكة بتحقيق هذا الهدف، وبالإضافة إلى ذلك، وعبر استخدام مصادر الطاقة المتجددة كالطاقة الشمسية، يمكن لزين تخفيض استخدام مولدات الطاقة للديزل بنسبة 85 في المئة في المواقع العاملة بالطاقة الشمسية الهجينة. مواجهة تغيّر المناخ تضع «زين» مواجهة تغير المناخ ضمن إحدى ركائزها الأربع لإستراتيجية الشركة للاستدامة، وهي ملتزمة بتخفيض استهلاكها للطاقة وتقليل انبعاثاتها على مستوى سلسلة القيمة الخاصة بها بأكملها، وذلك بتحسين الأداء البيئي الخاص بمكان العمل ونشر التوعية بالرعاية البيئية. وقامت «زين» بوضع أهداف متوسطة وقصيرة المدى لتخفيض بصمتها الكربونية بأكملها، وتهدف الشركة إلى الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول العام 2050 لتقليل آثارها على البيئة، ولهذا تقوم كل من «زين» و«هواوي» بعمليات بحث واسعة وشاملة في التقنيات الثورية الحديثة مثل 5.5G والذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة لتقليل البصمة البيئية الخاصة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وخلال السنوات الماضية، قامت الشركتان ببحث وتطبيق العديد من البحوث والممارسات ذات المستويات المتعددة لعمليات التطوير الصديقة للبيئة. أعلنت «زين» عن تعاونها مع «هواوي» لإطلاق مُبادرة طويلة الأمد لتسريع تطوير شبكات الجيل الخامس (5G) الخضراء والبنى التحتية المُستدامة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.وتسعى الشركتان إلى بناء شبكات خضراء مُستدامة استناداً على تقنيات جيل «5.5G» لتحقيق أهدافهما المُستدامة المُشتركة لمواجهة تغيّر المناخ، حيث أتى الإعلان عن هذا التعاون على هامش فعاليات المؤتمر العالمي للجوال (MWC 2023) في مدينة برشلونة الإسبانية. الحماد: «stc» عزّزت ثقافة العمل من خلال الإستراتيجية الرقمية الداخلية منذ ساعة محمد آل ثاني: «Ooredoo» نحو تعزيز الشراكات مع القطاعين المالي والحكومي منذ يومين وذكرت «زين» أنه وعلى مدى السنوات السابقة، أطلقت مجموعة واسعة من المُبادرات والجهود لمواجهة تغير المناخ في قطاع الاتصالات، وقد أصبحت «هواوي» إحدى أبرز شركائها الإستراتيجيين في جهودها للإسهام بتقليل آثار تغير المناخ ومساعدتها على بناء البنى التحتية الخضراء.وأفادت «زين» بأنه في 2023، ستتعاون مع «هواوي» بشكلٍ وثيق لبحث وتحديد مؤشرات أداء (KPIs) خصوصاً بتغير المناخ، والتي سترتكز حول إزالة الكربون تدريجياً من البنية التحتية للشبكة بشكلٍ ثابت، كما سيتعاون الشريكان لتسريع عملية تطوير شبكات الجيل الخامس (5G) الخضراء وإطلاق تقنيات مُبتكرة تُسهم في بناء بُنية تحتية مُستدامة للاتصالات وتقنية المعلومات.تغيير المناخوفي تعليقها على التعاون، قالت الرئيس التنفيذي لـ«زين الكويت» إيمان الروضان: «في العام 2021، شاركت (زين) في قمّة (هواوي) للطاقة الرقمية للتأكيد على موقفنا من مواجهة تداعيات أزمة تغير المناخ، ونستمر اليوم بهذه الرحلة معاً لتعزيز رؤيتنا الإستراتيجية المُشتركة في معالجة هذه القضية المهمة».وأضافت الروضان: «على الساحة الإقليمية، قامت شركات رائدة مثل (زين) و(هواوي) بقيادة القطاع في تبنّي المُمارسات المُستدامة، لكن يبقى بذل المزيد من الجهود أمراً ضرورياً لتقليل بصمتنا البيئية بشكل أكبر من خلال تقليل اعتمادنا على الوقود الأحفوري، وتخفيض استهلاك الطاقة، واعتماد مبادئ التصميم البيئية، والتخلّص من النفايات الإلكترونية، وتبنّي النظام الدائري في سلسلة القيمة الخاصة بنا، وتطبيق تدابير ترشيد المياه والكهرباء، ومعالجة آثار عملياتنا على التنوع البيولوجي، مع التأكيد على أن خططنا وأنشطتنا تتسم بالشمولية، وقد استندنا على منظومة شراكاتنا لتسريع تحوّلنا نحو الاقتصاد المحايد للكربون، فمواجهة تغير المناخ أولوية قصوى بالنسبة إلينا».مخاطر عديدةمن جانبه، قال رئيس «هواوي الشرق الأوسط وآسيا الوسطى»، ستيفن يي: «تؤمن (هواوي) وبشدة بأن تغير المناخ يؤدي إلى مخاطر عديدة مثل ازدياد حدة الفيضانات وتغيرات في أنماط هطول الأمطار، وارتفاع درجات الحرارة، وارتفاع منسوب مياه البحار، وتحمض المحيطات، وارتفاع أسعار المواد الخام وتعرفة الطاقة، وستكون هناك آثار لهذه المخاطر ليس على المجتمعات والتنوع البيولوجي فحسب، بل وعلى أصول الشركات والنفقات الرأسمالية وتكاليف التشغيل والإيرادات أيضاً».وتابع: «للتخفيف من حدة هذه المخاطر، من الضروري أن تقوم الشركات بتبنّي المُمارسات المُستدامة وتخفيض بصمتها الكربونية للحد من الاحتباس الحراري للمستوى الموصى به وهو 1.5 درجة مئوية بالمقارنة مع مستويات ما قبل الثورة الصناعية، في حين أن تركيز (زين) على إستراتيجيات التطوير الأخضر مثل اعتماد حلول ترشيد الطاقة والأنظمة الذكية للبنى التحتية خطوة إيجابية نحو تحقيق هذا الهدف، وبكونها شريكاً إستراتيجياً لـ(زين)، تلتزم (هواوي) بدعم هذه الجهود للتطوير الأخضر والمُستدام».مبادرة طويلة الأمدوستقوم كل من «زين» و«هواوي» بتعزيز تعاونهما في منتجات التكنولوجيا الخضراء، وحلول الطاقة الشمسية الهجينة، وابتكارات الذكاء الاصطناعي الحافظة للطاقة، وستطلق الشركتان مبادرة طويلة الأمد لبناء شبكة خضراء مُستدامة باستخدام تقنيات «5.5G».شبكات أكثر كفاءةوتتسم شبكات الجيل الخامس بكفاءة أكبر من ناحية استهلاك الطاقة، وبإمكانها تقليل الاستهلاك مقابل كل بت (energy per bit) بالمقارنة مع سابقتها شبكة الجيل الرابع «LTE 4G»، وتعمل «زين» مع شركائها مثل «هواوي» لترحيل حركة البيانات من شبكة الجيل الرابع إلى شبكة الجيل الخامس.كما تعمل «زين» بشكل مُستمر مع شركائها لتحسين سياسات العمل الخاصة بترشيد الطاقة عبر الشبكة بأكملها، مما نتج في تقليل استهلاك الطاقة عبر شبكة الجيل الخامس بأكثر من 20 في المئة مع الحفاظ على مؤشرات أداء الشبكة، وقد ساهمت قدرات الذكاء الاصطناعي للشبكة بتحقيق هذا الهدف، وبالإضافة إلى ذلك، وعبر استخدام مصادر الطاقة المتجددة كالطاقة الشمسية، يمكن لزين تخفيض استخدام مولدات الطاقة للديزل بنسبة 85 في المئة في المواقع العاملة بالطاقة الشمسية الهجينة.مواجهة تغيّر المناختضع «زين» مواجهة تغير المناخ ضمن إحدى ركائزها الأربع لإستراتيجية الشركة للاستدامة، وهي ملتزمة بتخفيض استهلاكها للطاقة وتقليل انبعاثاتها على مستوى سلسلة القيمة الخاصة بها بأكملها، وذلك بتحسين الأداء البيئي الخاص بمكان العمل ونشر التوعية بالرعاية البيئية.وقامت «زين» بوضع أهداف متوسطة وقصيرة المدى لتخفيض بصمتها الكربونية بأكملها، وتهدف الشركة إلى الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول العام 2050 لتقليل آثارها على البيئة، ولهذا تقوم كل من «زين» و«هواوي» بعمليات بحث واسعة وشاملة في التقنيات الثورية الحديثة مثل 5.5G والذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة لتقليل البصمة البيئية الخاصة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.وخلال السنوات الماضية، قامت الشركتان ببحث وتطبيق العديد من البحوث والممارسات ذات المستويات المتعددة لعمليات التطوير الصديقة للبيئة.
مشاركة :